1465 مهاجراً أفريقياً يصلون اليمن
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
(عدن الغد)متابعات.
كشف تقرير صادر عن منظمة الهجرة الدولية ، عن وصول 1465 مهاجراً أفريقياً إلى اليمن، خلال نوفمبر الماضي.
وقالت المنظمة، إن مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة في اليمن، سجلت دخول 1,465 مهاجراً إلى اليمن، بزيادة قدرها 25 % مقارنة بأكتوبر الماضي الذي سجل دخول 1,169 مهاجر.
وأوضحت المنظمة أن جميع المهاجرين إلى اليمن، قدموا من الصومال بواقع 55%، وجيبوتي بواقع 45%، عبر سواحل محافظة شبوة، فيما لم يتم تسجيل دخول أي مهاجر عبر محافظة لحج بسبب الحملة العسكرية المشتركة المستمرة التي بدأت قبل ثلاثة أشهر.
وبحسب تقرير المنظمة فإن اليمن استقبل 94,991 مهاجراً أفريقياً منذ مطلع العام الجاري وحتى 30 نوفمبر الفائت.
يشار إلى أن تقرير سابق لمنظمة الهجرة الدولية أكد عودة أكثر من 5,600 مهاجر إفريقي طواعية من اليمن إلى بلدانهم، خلال العام الحالي.
وأشارت المنظمة الدولية في تقريرها بشأن حركة المهاجرين على طريق الهجرة الشرقية، إلى أن عدد المهاجرين العائدين تلقائياً من اليمن إلى القرن الإفريقي بلغ 5,688 مهاجراً خلال الفترة بين يناير وأكتوبر من العام الجاري 2023م.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
مسؤول إيراني يلتقي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
يجتمع نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي، في مقر الوكالة في فيينا، الإثنين، حسبما أفادت وزارة الخارجية.
وقال الناطق باسم الوزارة إسماعيل بقائي إن الاجتماع هو "جزء من انخراطنا المتواصل مع الوكالة" التابعة للأمم المتحدة.
ويأتي اجتماع، الإثنين، بعد مشاركة غريب آبادي في مباحثات بشأن برنامج طهران النووي مع نظيريه الروسي والصيني في بكين، الجمعة.
Iran's deputy foreign minister, Kazem Gharibabadi, will meet UN nuclear watchdog chief Rafael Grossi in Vienna on Monday
"As threats against Iran's peaceful nuclear facilities have increased, it is natural for us to intensify consultations with the IAEA," Ministry spokesman… pic.twitter.com/e10RC4wsgl
وشدد بقائي على أنه "مع تزايد التهديدات ضد البرنامج النووي الإيراني السلمي، من الطبيعي بالنسبة إلينا أن نكثف المشاورات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وكشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في السابع من مارس (آذار) أنه بعث برسالة الى القيادة في الجمهورية الإسلامية، يضغط فيها للتفاوض بشأن الملف النووي، أو مواجهة عمل عسكري محتمل.
ويثير البرنامج النووي الإيراني خشية الدول الغربية التي يتهم بعضها طهران بالسعي الى تطوير سلاح ذري، وهو ما تنفيه الجمهورية الإسلامية على الدوام.
وأبرمت إيران والقوى الكبرى اتفاقاً في العام 2015، أتاح فرض قيود على برنامجها النووي وضمان سلميته، في مقابل رفع عقوبات اقتصادية.
لكن الولايات المتحدة انسحبت أحادياً منه في العام 2018 خلال الولاية الأولى لترامب، وأعادت فرض عقوبات صارمة على طهران.
وأجرت إيران والدول الأوروبية الأطراف في الاتفاق (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا)، جولات مباحثات عدة خلال الأشهر الماضية بشأن الاتفاق الذي لم تثمر محاولات إحيائه المتكررة.