صوتك ماله.. أحمد موسى يطمئن على مراسل صدى البلد |فيديو
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
كشف مراسل صدى البلد في محافظة أسيوط، مصطفى الشيمي، عن سير العملية الانتخابية في محافظة أسيوط.
وأكد مصطفى الشيمي خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج "على مسئوليتي"، لمُذاع فضائية "صدى البلد"، هناك إقبال كثيف للناخبين في اليوم الثاني لانتخابات الرئاسة.
وأوضح مراسل صدى البلد، أن صدى البلد حريصة على تقديم تغطية متميزة لانتخابات الرئاسة، مضيفا أنه على كل مصري أن يكون فخورا بالمشاركة في الانتخابات الرئاسية.
وقاطع الإعلامي أحمد موسى، مصطفى الشيمي، مراسل صدى البلد، قائلا: "انت صوتك ماله، كنت بتهتف النهارده ولا حاجة"، ليرد الشيمي، قائلا: "دا من التغطية بس".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى الشيمي العملية الانتخابية مراسل صدى البلد انتخابات الرئاسة أحمد موسى الرئاسة مراسل صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مراسل صدى البلد يكشف تفاصيل مقـ.تل تلميذ على يد زميله بمدرسة بورسعيد الثانوية
كشف محمد الغزاوي، مراسل قناة "صدى البلد"، تفاصيل مقـ.تل تلميذ على يد زميله في مدرسة بورسعيد الثانوية الميكانيكية، مؤكدًا أن تحقيقات النيابة العامة لا تزال جارية، ولم يتم التصريح بعد بدفن جثمان الطالب المتوفي، كما تم استدعاء شاهد العيان الوحيد، وهو موجه في المدرسة ويُدعى حسين.
وأوضح الغزاوي خلال تصريحاته لبرنامج “صالة التحرير”، مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود، والمذاع عبر فضائية “صدى البلد”، أن الموجه الشاهد الوحيد، قال في أقواله إن الطالب المتوفي كان يتحدث مع الجاني بالقرب من الحمام، وحدثت مشادة بينهما، مشيرًا إلى أن أحدهما قال للآخر: "أستطيع أن أفعل بك كذا وكذا"، ليجيب المتوفي "افعل ما تستطيع"، وفي تلك اللحظة، أخرج الجاني سلاحًا كان يخفيه، وسدد ضربة قاتلة للطالب، الذي سقط على أثرها، بينما فر الجاني هاربًا.
وأضاف أن الموجه أكد أنه انشغل بالطالب الذي سقط على الأرض، ولم يتمكن أحد من الإمساك بالجاني، الذي كان راسبًا ويعيد السنة في الصف الأول، مؤكدًا أن الجاني لم يكن مقيدًا في الحضور بالمدرسة ذلك اليوم، وكان المجني عليه قد صعد إلى الورشة قبل أن يطلب الإذن من المعلم للنزول إلى الحمام.
وأكد أن الناظر لم يتولى مسئولية المدرسة لأكثر من 15 يومًا منذ وقوع الحادثة، مشيرًا إلى حادث مشابه وقع في العام الماضي وأسفر عن مقتل أحد الطلاب، مؤكدًا أن الوضع محتدم بين أسرتي الجاني والمجني عليه، حيث تعاني أسرة المجني عليه من انهيار تام، خصوصًا والدته التي في حالة صعبة.
وأشار إلى أن عددا من أقارب المجني عليه توجهوا إلى منزل القاتل، لكن الأمن حال دون صعودهم، بينما هناك أيضًا مصاب من الطرف الآخر نتيجة هذه الأحداث.