تعليم الأحساء يفوز في أولى جولات "فرسان التعليم"
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
فاز فريق "فرسان الأحساء" في أولى المواجهات التنافسية من الموسم الثاني لبرنامج "فرسان التعليم"، بعد تغلبه على "الحدود الشمالية" بنتيجة نهائية 73 مقابل 42 نقطة، بتنظيم من وزارة التعليم.
وضم فريق فرسان الأحساء كلا من: إبراهيم نايف، لولوة الهنداس، الريم البشير، ومحمد الطويل، فيما ضم فريق فرسان الحدود الشمالية كلا من: ياسر عبد العزيز، فرح العنزي، مالك العنزي، وياقوت العنزي.
وتنافس الفرسان في 4 فقرات رئيسة (القدية، نيوم، العلا، وروح السعودية)، وجميعها مستلهمة من الهوية الوطنية السعودية، وتهدف إلى إبراز القيم الوطنية، والمعالم التاريخية، والمشاريع المستقبلية في المملكة.
قنوات عين التعليميةوتُعرض برنامج المسابقات التلفزيوني (فرسان التعليم)، على قنوات عين التعليمية، بشكل أسبوعي مساء الاثنين والأربعاء، لإثراء الجوانب المعرفية والتعليمية والثقافية الوطنية للطلاب والطالبات.
سعادة الفوز على وجوه فرسان الأحساء - واس
ويشارك في البرنامج 64 طالبًا وطالبة، سيجري تقسيمهم إلى 16 فريقًا يمثلون 16 إدارة تعليمية من مناطق المملكة، وتُقام المسابقة بنظام خروج المغلوب، ضمن منافسات وتحديات عبر 15 حلقة تليفزيونية، فيما يحصل الفائزين على جوائز مالية وعينية قيمة في نهاية البرنامج.
ويهدف (فرسان التعليم) إلى تحفيز الطلبة على زيادة تحصيلهم العلمي والمعرفي، وإبراز قدراتهم ومهاراتهم، وتعزيز الانتماء الوطني، إضافة إلى التعريف بتراث ومعالم الوطن، وإبراز مشاريع المملكة التنموية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض المملكة العربية السعودية أخبار المنطقة الشرقية
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: الولايات المتحدة تخشى العدالة الدولية ومتناقضة فيما يخص قراراتها
قال العميد أكرم سريوي، الخبير العسكري والاستراتيجي اللبناني، إن هناك تناقض في الموقف الأمريكي، فمنذ أشهر كان هناك إشادة أمريكية بقرارات المحكمة الجنائية الدولية وبقضاتها ومصداقيتها، وذلك عند إصدارها قرارا باعتقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ولكنها الآن تهاجم قضاة المحكمة بمجرد إصدارها مذكرة اعتقال لأحد حلفائها.
أمريكا شاركت في نقاشات إقامة الجنائية الدوليةوأضاف سريوي، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الولايات المتحدة الأمريكية ليست عضو في المحكمة، إلا أنها شاركت في كل النقاشات التي دارت لإنشاء هذه المحكمة ووافقت عليها، لكنها لم تلتزم ولم توقع على اتفاق روما، لخوفها من العدالة الدولية وأن تتهم العدالة الدولية ظباط وعناصر الجيش الأمريكي.
أمريكا متناقضة فيما يخص العدالة الدوليةوتابع: «من الواضح أن أمريكا متناقضة فيما يخص العدالة الدولية، وتخاف منها، ولا تريد أن تخضع الظباط والجنود الأمريكيين إلى العدالة الدولية، وتمارس الازدواجية مع كل دول العالم، وتريد أن تفرض قانونها على العالم».