1200 مطية تتنافس في ثاني أيام سباقات الهجن بمهرجان الملك عبدالعزيز في نسخته الثامنة
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
المناطق_واس
تستكمل منافسات ثاني أيام سباقات الهجن على ميدان الملك عبدالعزيز بالصياهد، ضمن مسابقات مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته الثامنة التي تقام تحت شعار “عز لأهلها” في الصياهد.
أخبار قد تهمك مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع 12 ديسمبر 2023 - 7:20 صباحًا حالة الطقس المتوقعة اليوم الثلاثاء 12 ديسمبر 2023 - 7:13 صباحًا
وشهدت منافسات اليوم الثاني تنافس أكثر من 1200 مطية للأشواط الصباحية والمسائية لفئة الحقائق بكار وقعدان على مسافة 4 كيلومترات.
وبلغ عدد المطايا المتنافسة على 10 أشواط في الفترة الصباحية نحو 650 مطية، فيما تتنافس 576 مطية على 10 أشواط كذلك في الفترة المسائية.
وحققت المطية ضبا لمالكها المواطن جابر بن علي المري صدارة الأشواط الصباحية بالتوقيت الزمني 6.08.959 دقيقة خلال الشوط الأول.
وجاءت بقية نتائج المركز الأول في الأشواط على النحو التالي: حمد مبارك العامري، فالح حمود البلوي، مبخوت سالم المري، محمد سالم المري، علي حزام قريح، فارس عبدالله الفارس، ناصر محمد المري، علي حزام قريح، مسلم محسن أل رزق.
وتضم مسابقات الهجن 239 شوط جري جدولتها على مدار 19 يومًا على فترتين من السباق صباحية ومسائية.
ويسعى مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل إلى تأصيل تراث رياضة سباقات الهجن وتعزيزها في الثقافة السعودية والعربية والإسلامية، إلى جانب دعم الحركة السياحية والاقتصادية بالمملكة، بما يعزز المشاركة المجتمعية، ويؤصِّل الموروث الوطني، ويعكس العمق الحضاري للمملكة.
12 ديسمبر 2023 - 7:20 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد12 ديسمبر 2023 - 2:55 صباحًاالمركز الوطني للأرصاد: المؤشرات المناخية ترفع من معدلات الخطر وتستدعي زيادة الانتباه أبرز المواد12 ديسمبر 2023 - 2:51 صباحًاأمير منطقة القصيم : الدروس العلمية في مجالس أئمة وملوك المملكة هو نهج قيادة بلادنا منذ تأسيسها أبرز المواد12 ديسمبر 2023 - 2:47 صباحًامستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة تعلن عجزها عن استقبال الجرحى أبرز المواد12 ديسمبر 2023 - 2:21 صباحًا“كتاب جدة” يروي حكايا نجيب محفوظ أبرز المواد12 ديسمبر 2023 - 1:30 صباحًاالجوف محطة عاشرة لجولة التجارة الإلكترونية12 ديسمبر 2023 - 2:55 صباحًاالمركز الوطني للأرصاد: المؤشرات المناخية ترفع من معدلات الخطر وتستدعي زيادة الانتباه12 ديسمبر 2023 - 2:51 صباحًاأمير منطقة القصيم : الدروس العلمية في مجالس أئمة وملوك المملكة هو نهج قيادة بلادنا منذ تأسيسها12 ديسمبر 2023 - 2:47 صباحًامستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة تعلن عجزها عن استقبال الجرحى12 ديسمبر 2023 - 2:21 صباحًا“كتاب جدة” يروي حكايا نجيب محفوظ12 ديسمبر 2023 - 1:30 صباحًاالجوف محطة عاشرة لجولة التجارة الإلكترونية حالة الطقس المتوقعة اليوم الثلاثاء مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الملک عبدالعزیز صباح ا
إقرأ أيضاً:
بالصور.. الدور المصري في تطوير الفلسفة في ثاني أيام مؤتمر الفجيرة الدولي للفلسفة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد اليوم، بيت الفسلفة بالفجيرة فعاليات اليوم الثاني من الدورة الرابعة من مؤتمر الفجيرة الدولى للفلسفة، المقام هذا العام تحت شعار "النقد الفلسفى".
تضمن برنامج اليوم عدة محاضرات لأبرز أساتذة الفلسفة العرب والأفارقة، حيث تضمنت الجلسة الأولى التي أدارتها د. دعاء خليل محاضرتين، جاءت الأولى تحت عنوان "الأساس الفلسفي للنقد الأدبي" وطرحت فيها الناقدة الإماراتية د. مريم الهاشمي عدة تساؤلات عن فلسفة الفوضى وفلسفة الآلة، ومدى قدرة النقد على احتواء الفلسفة، وماذا تريد الفلسفة في الأساس من النص الإبداعي.
وتناولت "الهاشمى" خلال محاضرتها المراحل التي مر بها النقد مع التطور الإنسانى والفكرى حتى أصبح له منهجية واضحة.
بينما تحدث د. سليمان الضاهر أستاذ الفلسفة اليونانية بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية عن "النقد وبداية التفلسف" من خلال طرح بعض النقاط في ورقة عمل اعتبرها ملخصا لأحد أبحاثه، فسلط الضوء على كيف انتقل الإنسان القديم خلال مرحلة الوعي الأسطورى التي كان يتقبل فيها الخلق دون نقد أو طرح أي سؤال - لأنه كان يتوافق مع رغباته الإنسانية - إلى مرحلة النقد الفسلفي.
وشرح "الضاهر" كيف انتقل الفكر الفلسفي من السؤال النظرى إلى مرحلة السؤال العملى التي جعلت النقد الفلسفي اكثر إلتصاقا بالإنسان.
وفي نفس السياق، جاءت الجلسة الثانية التى رأسها د. سليمان الضاهر، فجاءت المحاضرة الأولى تحت عنوان "الإنصات بوصفه شرطا أوليا للنقد" حيث تحدث فيها د. عبد الله المطيري عن العلاقة الوثيقة بين الإنصات والنقد، وكيف يسهم الإنصات في تطوير الحوار والفكر النقدي، كما أكد أن الإنصات هو النداء الذي تستجيب له اللغة لتلد حوارا.
تلى ذلك محاضرة بعنوان "النقد والسؤال" تحدث فيها د. عبد الله الجسمي عن طبيعة العلاقة بين النقد والسؤال على مستوى التقديم والتفكير وطبيعة الوظيفة النقدية للفلسفة، بالإضافة إلى تسليط الضوء على المنهج النقدي في المدارس الفلسفية التقليدية الذي كان مقيد بالمسلمات وخاضع لطبيعة الحقيقة الكلية التي يؤمن بها الفيلسوف.
وعلى صعيد آخر، جاءت الجلسة الثالثة والأخيرة التى قدمت باللغة الإنجليزية والتي رأسها د. مشهد العلاف، حيث حاضر في تلك الجلسة الناقد الأفريقي د. إيدوين إيتييبو بعنوان "الخطاب الفلسفي العربي والإفريقي ودوره في تجاوز المركزية الأوروبية" والذي أكد على أن تطور الفلسفة الغربية اعتمد في الأساس على نظريات وفلاسفة العرب، بالرغم من أنهم يعتبرون تاريخ الفلسفة الأوروبية وكأنه هو التاريخ الوحيد والأساسى في جميع أنحاء العالم.
مشيرا إلى رفضه لتهميش دور الفلسفة العربية والأفريقية رغم تميزها وتفردها، خاصة الفلاسفة الإسلاميين الذين أحدثوا تطورا كبيرا في هذا المجال، وانتقلت أفكارهم من خلال الترجمات من العربية إلى اللغات المختلفة، كما ضرب أيضا مجموعة من الأمثلة على وجود فلاسفة في مصر أسهموا بكثير من الدراسات في مجال الفلسفة منذ العصور الفرعونية القديمة، وكان أغلبهم يجمعون بين الفلسفة والطب والعلوم.
جديرا بالذكر أن هذا المؤتمر يقام بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي للفلسفة، ومن المقرر أن تختتم أعمال تلك الدورة غدا السبت باجتماع حلقة الفجيرة الفلسفية ورؤساء الجمعيات الفلسفية العربية، بجانب عرض نتائج دراسة حالة "أثر تعليم التفكير الفلسفي على طلاب الصف الخامس"، ثم توقيع اتفاقية تعاون بين "بيت الفلسفة" بالإمارات وجامعة بارى ألدو مورو.