تعليق الدراسة والرحلات الجوية إثر عاصفة ثلجية في وسط الصين
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
ذكرت محطة الأرصاد الجوية بمدينة تشنجتشو الصينية أن مقاطعة خنان بوسط الصين تعرضت لعواصف ثلجية أدت لتعليق المدارس وإلغاء الرحلات الجوية في مدينة تشنجتشو، حاضرة المقاطعة.
وأوضحت المحطة - في بيان وفقًا لوكالة الأنباء الصينية (شينخوا) - أنه خلال 6 ساعات منذ وقت متأخر أمس الاول الأحد وصل منسوب هطول الثلوج بمحطة تشنجتشو إلى 14.
كما تم تعليق المدارس الإعدادية والابتدائية ورياض الأطفال في المدينة، كما أثر الطقس على حركة المرور في الطرق والسكك الحديدية والحركة الجوية في المقاطعة.
وأضافت أنه تم إلغاء 22 رحلة جوية في مطار تشنجتشو الدولي، وتم إغلاق الأقسام ذات الصلة من 46 طريقًا سريعًا وتم تعليق عمل القطارات، بما في ذلك العديد من القطارات عالية السرعة والقطارات بين المدن.
وحتى الآن، تم إصدار عدة مئات من الإنذارات لمواجهة الرياح العاتية والثلوج الكثيفة والموجات الباردة والطرق الجليدية بالمقاطعة مع إصدار إنذارات حمراء للتحذير من الثلوج الكثيفة في العديد من الأماكن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تعليق الدراسة الرحلات الجوية عاصفة ثلجية وسط الصين
إقرأ أيضاً:
فتح تحقيق ضد زعيم المعارضة أوزغور أوزيل بسبب دعوات المقاطعة: وزير التجارة يحذر من العواقب القانونية
أعلنت النيابة العامة في إسطنبول عن فتح تحقيق تلقائي ضد الأشخاص الذين دعوا للمقاطعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي ورفعوا شعارات تفرقة، وذلك إثر دعوات رئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، لدعم المقاطعة. كان أوزيل قد نشر على حسابه في منصة X دعوة للجمهور للمشاركة في المقاطعة، قائلاً: “أدعو الجميع للمشاركة في هذه المقاطعة واستخدام قوتهم المستمدة من الاستهلاك”.
وقالت النيابة العامة في إسطنبول إنها فتحت التحقيقات بناءً على الدعوات المعروفة في الإعلام التقليدي ووسائل التواصل الاجتماعي تحت مسمى “دعوات المقاطعة”، والتي تهدف إلى منع بعض فئات الشعب من المشاركة في الأنشطة الاقتصادية. تم توجيه التهم للمشاركين في هذه الدعوات بشأن “التحريض على الكراهية والتمييز” و”التحريض على العنف والكراهية بين أفراد المجتمع”.
اقرأ أيضاهل زعيم المعارضة التركية أوزغور أوزيل أصبح في ورطة؟
الثلاثاء 01 أبريل 2025إلى جانب التحقيق في الدعوات ذات الطابع التفرقي، تم دمج التحقيقات المتعلقة بالأعمال العدوانية التي تعرضت لها بعض المحلات التجارية، سواء كانت عنفًا لفظيًا أو جسديًا، نتيجة لهذه الدعوات. وكانت هذه الحوادث قد أثارت قلقًا في الأوساط التجارية والاجتماعية في البلاد.