حملة المرشح حازم عمر: لم نتلق أي شكاوى لعملية التصويت بالانتخابات
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
قال الدكتور زاهر الشقنقيري، المتحدث باسم حملة المرشح الرئاسي حازم عمر، إن يومين الأنتخابات اليوم الأول والثاني كانوا جيدين جداً، و نسبة المشاركة كانت جيدة، مضيفاً أن اليوم الثاني كانت أعداد الناخبين أكثر من اليوم الأول.
وأضاف «الشقنقيري» من خلال مكالمة هاتفية لبرنامج “الحكاية” على قناة "mbc مصر" الذي يقدمه الإعلامي "عمرو أديب" أن الحملة الانتخابية الخاصة بـ المرشح حازم عمر لن تتلقى أي شكاوى بصعوبات أو بعوائق لعملية التصويت، موضحاً أن الأمور بشكل عام تسير بشكل جيد.
وأشار المتحدث باسم حملة المرشح الرئاسي حازم عمر، إلى أن إذا أستمر التصويت بهذا الشكل لليوم الثالث هذه النسبة ستكون غير مسبوقة في أي أنتخابات من قبل، منوهاً إلى أننا نحن راضيين على ما تم من أداء من الناخبيين من بداية الترشح لـ حازم عمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حازم عمر التصويت الانتخابات عمرو أديب حازم عمر
إقرأ أيضاً:
واشنطن: لم نتلقَ أي اتصال من إيران بشأن المفاوضات حتى الآن
بغداد اليوم- متابعة
قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، مساء الأحد، (16 شباط 2025)، أن: "الجهود الدبلوماسية السابقة لإيران كانت مجرد محاولة لكسب الوقت والاستمرار في تخصيب اليورانيوم، نافياً في الوقت ذاته أن تكون واشنطن قد تلقت أي اتصال من إيران بشأن المفاوضات النووية".
وذكر روبيو في مقابلة مع شبكة CBS الأمريكية "لم نتلقَ أي اتصال أو مبادرة من إيران بشأن التفاوض مع إدارة ترامب"، مضيفاً "أتمنى سماع أخبار تفيد بأن إيران قررت عدم السعي لامتلاك سلاح نووي، لكن لم نتلقَ أي إشارة بهذا الشأن حتى الآن".
وفي وقت سابق، كشف مصدر أوروبي مسؤول أن إدارة ترامب تبحث عن فتح قنوات اتصال سرية مع إيران بهدف مناقشة ملفها النووي، وذلك رغم المواقف التصعيدية التي اتخذتها واشنطن خلال فترة حكم ترامب تجاه طهران.
وأضاف المصدر في تصريح صحفي، أن " الاتصالات غير الرسمية بين الطرفين تهدف إلى استكشاف إمكانية العودة إلى التفاوض"، مشيرًا إلى أن واشنطن، رغم استراتيجيتها المعروفة بالضغط الأقصى، تدرك أن الحل الدبلوماسي لا يزال الخيار الأفضل لمنع إيران من تطوير برنامجها النووي إلى مستويات عسكرية.
وتأتي هذه التقارير وسط توتر متزايد بين إيران والولايات المتحدة، حيث كانت إدارة ترامب قد انسحبت من الاتفاق النووي لعام 2015 وأعادت فرض عقوبات اقتصادية مشددة على طهران، ما أدى إلى تصعيد متبادل في المنطقة.
ويرى مراقبون أن البحث عن قنوات حوار سرية قد يكون مؤشرًا على تغيير في النهج الأمريكي، خصوصًا مع إدراك واشنطن أن سياسة الضغوط القصوى لم تحقق النتائج المرجوة، بل دفعت إيران إلى تسريع عمليات تخصيب اليورانيوم وتوسيع برنامجها النووي.