حملة المرشح حازم عمر: لم نتلق أي شكاوى لعملية التصويت بالانتخابات
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
قال الدكتور زاهر الشقنقيري، المتحدث باسم حملة المرشح الرئاسي حازم عمر، إن يومين الأنتخابات اليوم الأول والثاني كانوا جيدين جداً، و نسبة المشاركة كانت جيدة، مضيفاً أن اليوم الثاني كانت أعداد الناخبين أكثر من اليوم الأول.
وأضاف «الشقنقيري» من خلال مكالمة هاتفية لبرنامج “الحكاية” على قناة "mbc مصر" الذي يقدمه الإعلامي "عمرو أديب" أن الحملة الانتخابية الخاصة بـ المرشح حازم عمر لن تتلقى أي شكاوى بصعوبات أو بعوائق لعملية التصويت، موضحاً أن الأمور بشكل عام تسير بشكل جيد.
وأشار المتحدث باسم حملة المرشح الرئاسي حازم عمر، إلى أن إذا أستمر التصويت بهذا الشكل لليوم الثالث هذه النسبة ستكون غير مسبوقة في أي أنتخابات من قبل، منوهاً إلى أننا نحن راضيين على ما تم من أداء من الناخبيين من بداية الترشح لـ حازم عمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حازم عمر التصويت الانتخابات عمرو أديب حازم عمر
إقرأ أيضاً:
حزب العدل: التحرك إلى رفح أظهر رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم
قال الدكتور معتز الشناوي، المتحدث الرسمي لحزب العدل، أن تحرك المصريين «شعبيًا وقوى سياسية وحزبية ونقابية» إلى رفح يعكس مواقف عميقة ذات دلالات تاريخية وسياسية واجتماعية مهمة، فقد أظهر هذا التحرك رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم، وهو رباط مستمر منذ ما قبل بدء التاريخ، عندما استشهد الملك سقنن رع عام 1540 ق.م وهو يدافع عن أرضه محاولًا طرد الهكسوس، مرورًا بملاحم عديدة سطرها المصريون بكافة طوائفهم، سواء في العصور القديمة أو الحديثة.
إسقاط مشروع تهجير الفلسطينيينوفي بيان له، أضاف المتحدث باسم حزب العدل أن الهتاف الأهم للمحتشدين كان «مطلب واحد للجماهير.. يسقط مشروع التهجير»، في دلالة واضحة على اصطفاف الشعب بكافة انتماءاته الأيديولوجية «معارضة ومؤيدين» خلف القيادة السياسية، وموقفها القوي الرافض لمخططات تهجير الفلسطينيين، التي تمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري والعربي، وتستهدف تصفية القضية الفلسطينية وإضاعة الحق التاريخي للشعب الفلسطيني في سيادته على كامل ترابه الوطني المحتل.
أمن واستقرار المنطقةوشدد المتحدث باسم حزب العدل على خطورة هذه السيناريوهات على أمن واستقرار المنطقة بأكملها، لكونها تقضي على الأمل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية التي لا يمكن الالتفاف عليها أو التنازل عنها.
واختتم حديثه مثمنًا موقف الأحزاب والنقابات وكافة القوى المحتشدة للدفاع عن تراب الوطن، ومؤكدًا ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته التاريخية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني، وسرعة إطلاق مبادرات عاجلة وجادة لإعادة إعمار قطاع غزة، بما يكفل لسكانه حياة كريمة مستقرة.