الوقود الأحفوري يشعل الانتقادات تجاه مسودة كوب 28.. ومصادر توضح السبب
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
(CNN) -- يحذر المدافعون عن المناخ من أن مسودة الاتفاق النهائي لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ "COP28" قد تكون على وشك الفشل بعد أن أزالت المسودة الدعوة المتعلقة بالتخلص التدريجي من الوقود الأحفوري، وهو المحرك الرئيسي لأزمة المناخ.
.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: البيئة النفط كوب 28
إقرأ أيضاً:
ماس كهربائي يشعل النيران في ميكروباص بسوهاج
شهد مركز أخميم شرق محافظة سوهاج، حادث احتراق سيارة ميكروباص بالكامل؛ نتيجة حدوث ماس كهربائي أثناء سيرها على أحد الطرق الفرعية بالمركز، دون وقوع أي إصابات بشرية.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة أخميم، يفيد باندلاع حريق في سيارة ميكروباص أثناء سيرها بأحد الطرق الفرعية بدائرة المركز.
وبالانتقال والفحص، تبين أن الحريق نشب في سيارة ميكروباص يقودها المدعو "عصام ع. ح. ع"، 43 عامًا، سائق، ويقيم بدائرة المركز، حيث فوجئ قائد السيارة أثناء قيادته بحدوث ماس كهربائي في مقدمة المركبة، مما أدى إلى اشتعال النيران بها سريعًا.
وعلى الفور، تم الدفع بسيارة إطفاء واحدة إلى موقع الحريق، حيث تمكنت قوات الحماية المدنية من السيطرة على النيران وإخمادها قبل أن تمتد إلى أي ممتلكات أخرى، لكن الحريق أسفر عن احتراق السيارة بالكامل، ما أدى إلى تلفها التام.
وأكد قائد السيارة خلال التحقيقات صحة ما جاء بالفحص الأولي، مشيرًا إلى أن الحريق اندلع نتيجة ماس كهربائي دون تدخل أي طرف خارجي، كما لم يتهم أحدًا بالتسبب في الواقعة، ونفى وجود أي شبهة جنائية.
وتسبب الحريق في توقف حركة المرور مؤقتًا بالطريق، حيث قامت الأجهزة الأمنية بالتنسيق مع إدارة المرور برفع آثار الحريق وإعادة تسيير الحركة المرورية بصورة طبيعية.
وفي سياق متصل، حذرت الجهات المختصة السائقين من خطورة إهمال الفحص الدوري لأنظمة الكهرباء في المركبات، لتجنب وقوع مثل هذه الحوادث.
مع التأكيد على ضرورة توفر طفايات حريق داخل السيارات للسيطرة على أي اشتعال مفاجئ.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات، والتي قررت انتداب خبراء الأدلة الجنائية لمعاينة السيارة المحترقة وتحديد أسباب الحريق بدقة.
منتخب الشاطئية السادس «عالمياً» والأول «آسيوياً»