بريطانيا: الحوثيون يحاولون الآن الاستيلاء على سفينة أخرى في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، بأن البحرية البريطانية، اليوم الثلاثاء، أعلنت أن الحوثيون يحاولون الآن الاستيلاء على سفينة أخرى في البحر الأحمر بعد استهداف سفينة بالصواريخ.
ومنذ قليل، أفادت هيئة تابعة للبحرية البريطانية، بوقوع هجوم على سفينة واشتعال النيران بها قبالة اليمن.
كما أوضحت البحرية البريطانية أنه تم الإبلاغ عن سلامة جميع أفراد طاقم السفينة المستهدفة قبالة اليمن.
كما أشارت البحرية البريطانية إلى وجود 3 انفجارات في ضاحية الحوبان التي تتمركز فيها جماعة الحوثي.
وأوضحت "العربية الحدث" نقلًا عن مصادر لها، أن طائرات حلقت فوق ضاحية الحوبان اليمنية المستهدفة قبيل وقوع الانفجارات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بريطانيا الحوثيون الاستيلاء على سفينة
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يفرجون عن طاقم السفينة جلاكسي ليدر بالتنسيق مع حماس
أعلنت ميليشيا الحوثي في اليمن الإفراج اليوم عن طاقم السفينة "جلاكسي ليدر" بالتنسيق مع حركة حماس ووساطة سلطنة عمان.
وأشارت الميليشيا في بيان لها الي أن ذلك جاء بناء على توجيه القائد عبدالملك الحوثي.
ولفت البيان الي انه تم تسليم طاقم سفينة "جلاكسي ليدر" للأشقاء في سلطنة عمان بالتنسيق مع حركة حماس ضمن ترتيبات وقف إطلاق النار.
ويملك سفينة جلاكسي ليدر المتخصصة بنقل السيارات، التي ترفع علم الباهاما، شركة راي كار كارز، وتديرها شركة إن واي كيه.
واحتجزت جماعة الحوثي السفينة «جلاكسي ليدر» لعلاقتها باسرائيل، وذلك مع طاقمها المكون من 25 شخصًا، في 19 نوفمبر 2023.
وفي وقت سابق؛ تعرّضت مناطق تابعة للحوثيين في محافظة الحديدة غربي اليمن لقصف أمريكي، حسبما أفادت مصادر "سكاي نيوز عربية"، بينما أكدت جماعة الحوثي استهداف حاملة طائرات أمريكية.
وذكرت المصادر أن بوارج أمريكية قصفت أهدافًا تابعة للحوثيين، في محافظة الحديدة المطلة على البحر الأحمر.
في المقابل، قال بيان لجماعة الحوثي إن سلاح الجو المسيّر والقوة الصاروخية والقوات البحرية التابعة لها، نفذت عملية عسكرية مشتركة استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية (يو إس إس هاري ترومان)، وقطعا حربية شمالي البحر الأحمر".
وأضاف البيان أن العملية "حققت أهدافها بنجاح"، و"تم إجبار حاملة الطائرات الأمريكية على مغادرة مسرح العمليات".
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟