العلوم والتكنولوجيا، علماء روس يبتكرون كفّاً اصطناعية من التيتانيوم واللاتيكس مع ذاكرة،صورة تعبيرية أعلن المكتب الإعلامي لمعهد موسكو للطيران أن العلماء ابتكروا كفاً .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علماء روس يبتكرون كفّاً اصطناعية من التيتانيوم واللاتيكس مع ذاكرة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

علماء روس يبتكرون كفّاً اصطناعية من التيتانيوم...
صورة تعبيرية

أعلن المكتب الإعلامي لمعهد موسكو للطيران أن العلماء ابتكروا كفاً اصطناعية من التيتانيوم واللاتيكس مع تأثير ذاكرة الشكل.

ويقول البروفيسور دميتري غوسيف من قسم علوم المواد وتكنولوجيا معالجة المواد بالمعهد في حديث لوكالة تاس الروسية للأنباء: "هذا ابتكار مريح جدا من الناحية العملية. يمكن لصاحب اليد السليمة ثني أصابع الكف الاصطناعية وفتحها بصورة متكررة للقيام بالأعمال اليومية. وقبل النوم عليه وضع الكف الاصطناعية في ماء ساخن لمدة 30 دقيقة لتعود إلى شكلها الأولي. وقد أظهرت الاختبارات بمشاركة متطوع من دون يد أنه يمكن استخدام الكف الاصطناعية المصنوعة من الفولاذ العادي لمدة شهر واحد وبعدها يجب تغييرها. أما الكف التي ابتكرناها المصنوعة من التيتانيوم واللاتيكس فيمكن استخدامها أكثر من سنة دون تغيير".

ويشير مصدر في المعهد إلى أن اختبار الكف والأصابع مثنية تحمل قنينة ماء وزنها 4.5 كلغم لمدة يوم كامل لم يؤدي إلى أي تشوه فيها. كما أنها استخدمت بسهولة المنشار في نشر الخشب.

المصدر: تاس

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الفن الجداري الجرافيتي السوري… ذاكرة الثورة وألوان من ألم وأمل

دمشق-سانا

عندما تتحول الجدران إلى صفحات من التاريخ، تصبح كل رسمة وشعار شاهداً على قصة نضال وصمود، ومنذ اندلاع الثورة السورية في آذار عام 2011، لم تكن الجدران مجرد مساحات صامتة، بل أضحت منابر تصدح بصوت الشعب، تعكس آماله وآلامه، وتوثق أحداثه بفرشاة الفنانين وألوانهم.

الجرافيتي، الذي بدأ كشكل من أشكال الاحتجاج السلمي تطور ليصبح أداة توثيقية تروي تفاصيل الثورة السورية بكل تجلياتها، فمن العبارات الأولى التي خطّها أطفال درعا إلى الجداريات التي غطت أنقاض المدن المدمرة، مثّل الجرافيتي مرآة للأحداث، ووسيلة لحفظ ذاكرة الثورة، ومصدر إلهام للصمود.

هذا الفن الصادق، لم يبقَ محصوراً في حدود الجغرافيا السورية، بل امتد ليعبّر عن قضايا إنسانية عالمية، في مشهد يعكس الترابط بين القضايا الإنسانية العادلة في مشهد يعلو فيه صوت الحق ليصبح جواز سفر عابر للحدود.

مقالات مشابهة

  • طحنون بن زايد يبحث مع رئيس «أوراكل» آخر تطورات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة
  • طحنون بن زايد يبحث مع رئيس «أوراكل» في واشنطن آخر تطورات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة
  • طحنون بن زايد يبحث مع ماسك في واشنطن التعاون في الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة
  • هل يمكن أن تشكل قلوب التيتانيوم حلا لنقص متبرعي القلب عالميا؟
  • رمضان والتكنولوجيا.. كيف نحافظ على وقتنا في الشهر الفضيل؟
  • علماء روس يبتكرون طريقة تضمن زيادة استقرار وإنتاجية آبار النفط
  • أشجان تساعد الكف في الحصول على الذهب.. ملخص الحلقة الـ 18 من مسلسل شهادة معاملة أطفال
  • سامح قاسم يكتب: ماركيز.. ذاكرة من الحكايات لا تموت
  • الفن الجداري الجرافيتي السوري… ذاكرة الثورة وألوان من ألم وأمل
  • لفتة إنسانية.. نيمار يظهر مع صاحب "عين سانتوس الاصطناعية"