علق الدكتور هشام عناني، رئيس حزب المستقلين الجدد، على  نسب التصويت في انتخابات الرئاسة 2024 والتي وصلت إلى 45% في ثاني أيام التصويت.

ائتلاف نزاهة الدولي: المراقبون الدوليون رصدوا روح الفرحة في انتخابات مصر نائب بالشيوخ: إقبال مذهل على انتخابات الرئاسة 2024

وقال "عناني" في اتصال هاتفي على فضائية "اكسترا نيوز"  إن نسب المشاركة في هذه الانتخابات ستكون  الأكبر في تاريخ الحياة السياسة، وهذا دليل على وعي المصريين وإدراكهم للتحديات التي تحاك بهم.

مشاركة قوية من الأحزاب 

وأضاف أن هذه النسبة مرشحة للزيادة اليوم سيجعلها تتخطى أي نسبة مشاركة قبل ذلك، موضحًا أن ذلك يرجع إلى الحراك السياسي بداية من الحوار الوطني ومشاركة الأحزاب في الانتخابات وعزز هذه المشاركة التفاف المصريين حول القيادة السياسية لمواجهة المخاطر التي تحيط بمصر.

وأشار إلى أن مصر استطاعت أن تؤكد أن وعي هذا الشعب لا يمكن الانتقاص من قيمته، فهو يعي ويدرك متى يخرج ولماذا يخرج وما مقدار الكثافة التي يجب أن يخرج بها، فمصر اليوم لا تنتخب رئيسا بل تنتخب مصيرا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التصويت القيادة السياسية المصريين الرئاسة الحوار الوطني الانتخابات انتخابات الرئاسة رئيس حزب المستقلين الجدد انتخابات الرئاسة 2024 ثاني أيام التصويت

إقرأ أيضاً:

الموالون لخامنئي يهيمنون على انتخابات الرئاسة الإيرانية

25 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: يختار الإيرانيون رئيسا جديدا، الجمعة، في انتخابات تخضع لرقابة مشددة وتأتي بعد وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي في حادث تحطم طائرة هليكوبتر الشهر الماضي، ومن المتوقع أن تؤثر النتيجة على من سيخلف الزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي، صاحب القول الفصل في البلاد.

ومع بلوغ الزعيم الأعلى لإيران الآن 85 عاما، فمن المرجح أن يشارك الرئيس المقبل بشكل كبير في العملية النهائية لاختيار خليفة لخامنئي، الذي ضمن أن يهيمن المرشحون الذين يشاركونه وجهات نظره المتشددة على السباق الرئاسي.

وتتزامن الانتخابات مع تصاعد التوتر في المنطقة بسبب الصراع بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، وزيادة الضغوط الغربية على طهران بسبب برنامجها النووي الذي يتقدم بسرعة، وتزايد المعارضة الداخلية وسط أزمات سياسية واجتماعية واقتصادية.

ومع ذلك، فإن الخلافة الوشيكة لخامنئي المعادي للغرب بشدة هي الشغل الشاغل لدى النخبة الدينية الحاكمة في إيران.

ووافق مجلس صيانة الدستور، وهو هيئة تدقيق متشددة من رجال الدين ورجال القانون الموالين لخامنئي، على خمسة مرشحين من غلاة المحافظين ومرشح معتدل واحد مغمور من بين مجموعة كانت تضم 80 مرشحا.

ومن بين غلاة المحافظين البارزين محمد باقر قاليباف، وهو رئيس البرلمان وقائد سابق في الحرس الثوري، وسعيد جليلي، وهو مفاوض نووي سابق.

ويحظى المرشح المعتدل الوحيد، مسعود بزشكيان، بتأييد المعسكر الإصلاحي المهمش سياسيا في إيران.

ولم يدعم خامنئي أي مرشح علنا. لكن وسائل الإعلام الرسمية ذكرت أن مستشاره يحيى رحيم صفوي حث الناخبين على انتخاب “رئيس لا تتعارض آراؤه مع آراء الزعيم الأعلى”.

وقال صفوي، وهو قائد سابق للحرس الثوري، “على الشعب أن يختار رئيسا يعتبر نفسه الرجل الثاني في القيادة… يجب على الرئيس ألا يثير الانقسام”.

وفي حين يتمتع دور الرئيس بأهمية كبيرة على الصعيد الدولي، فإن السلطة الحقيقية تكون في أيدي الزعيم الأعلى، صاحب القول الفصل في شؤون الدولة مثل السياسات الخارجية أو النووية ويسيطر على جميع فروع الحكومة والجيش والإعلام والجزء الأكبر من الموارد المالية.

وكان يُنظر إلى رئيسي على نطاق واسع باعتباره خليفة محتملا لخامنئي، وقد أثارت وفاته المفاجئة سباقا بين غلاة المحافظين الذين يسعون للتأثير على اختيار الزعيم الأعلى المقبل للبلاد.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

مقالات مشابهة

  •  مرشحان من المحافظين ينسحبان من انتخابات الرئاسة الإيرانية
  • تمديد مدة تسجيل التحالفات والأحزاب الراغبة المشاركة بانتخابات برلمان الاقليم
  • مفوضية الانتخابات تعلن التمديد الثالث لتسجيل الأحزاب المشاركة في انتخابات الإقليم
  • انسحاب مرشح ثان من سباق انتخابات الرئاسة في إيران
  • إلي أين يتجه السودان برؤية المستقلين؟
  • يونامي ترحب بانتخابات الإقليم
  • حزب المستقلين الجدد يطلق حملة «رشد طاقتك.. ادعم بلدك»
  • انتخابات الرئاسة الإيرانية: ما هي مواقف المرشحين من المرأة والحجاب الإجباري؟
  • «المستقلين الجدد»: تصريحات «مدبولي» بشأن أزمة الكهرباء إيجابية ومطمئنة
  • الموالون لخامنئي يهيمنون على انتخابات الرئاسة الإيرانية