"حقوق البرلمان": المصريون يصوتون على بناء الجمهوية الجديدة وللحفاظ على أمن البلاد
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
وجه النائب محمد عبد العزيز، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، الشكر للشعب المصري على المشاركة الكثيفة في عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية. أعرب عن فخره أمام العالم بتحقيق المشهد الحضاري الذي يظهر وعي الشعب المصري بحقوقه السياسية والدستورية.
حملة المرشح الرئاسي فريد زهران: لم نرصد أي سلبيات في اللجان الانتخابية تجريد صحافية فرنسية من جائزة بسبب منشور يشبّه قصف إسرائيل لغزة بالهولوكوست استقرار البلادوأضاف في مداخلة هاتفية خلال برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON، أن المشهد الحضاري الذي أبداه الشعب المصري يجعله يتفوق في إظهار وعيه السياسي وحرصه على استقرار البلاد ودعمها في ظل التحديات التي تواجهها الدول المجاورة.
وأوضح أن المصريين خرجوا للتصويت لدعم الاستقرار ومواجهة التحديات التي تواجه الدولة، وأشاد بالقوة والاستقرار الذي تتمتع به مصر مقارنة بحالة عدم الاستقرار في دول الجوار، موضحا: “المصريون يصوتون على بناء الجمهوية الجديدة وللحفاظ على أمن البلاد”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النائب محمد عبد العزيز وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب مجلس النواب عضو تنسيقية شباب الاحزاب والسياسيين
إقرأ أيضاً:
ائتلاف هيئات حقوق الإنسان يحتج أمام البرلمان رافعا شعار "لا للعدوان ضد الحركة الحقوقية"
احتج العشرات من مناضلي الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان مساء يوم أمس الخميس 14 نونبر أمام البرلمان، ضد ما اعتبروه تضييقا على العمل الجمعوي.
وحمل المتظاهرون لافتات كتب عليها: « أوقفوا مصادرة الحق في التجمع والحق في التنظيم « الحق في التنظيم حق مشروع »… « لا للعدوان ضد الحركة الحقوقية » .
وردد المتظاهرون شعارات من قبيل: « ها هي القوانين، فأين الوصولات؟ ».
وقال عزيز غالي رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إن « الوقفة تأتي في ظرفية تعرف فيها حقوق الإنسان أزمة كبيرة خاصة على مستوى حرية التعبير وحرية التنظيم ».
وأشار إلى أن « العشرات من الجمعيات تعاني من الحصول على وصل الإيداع، معتبرا المنع من وصل الإيداع لا يشمل فقط الجمعيات بل كذلك النقابات والأحزاب السياسية.
كما أكد أن « الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تتوفر على 88 فرعا جميعها محرومة من وصولات الإيداع ».
من جانبه صرح إبراهيم العبدلاوي نائب رئيس الهيئة المغربية لحقوق الإنسان، أن الحركة الحقوقية كانت تتطلع إلى أن تبادر الدولة إلى إعادة النظر في ظهير 1958 المنظم لتأسيس الجمعيات، من أجل تجويده وإزالة الشوائب التي لا تزال تنتصب عائقاً أمام عمل جمعيات المجتمع المدني، إلا أنه لا يزال هناك عدم احترام لهذا الظيهر والجمعيات لا تتمتع بحقوقها.
وكان الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان الذي يضم 20 جمعية، دعا إلى تنظيم وقفة احتجاجية أمام البرلمان الخميس 14 نونبر 2024، للتنديد بما وصفه بـ »الانتهاكات المستمرة للحقوق والحريات الأساسية »، خصوصاً حرية التعبير وحق التنظيم.
جاء ذلك احتجاجاً على ما اعتبره تضييقاً على الهيئات الحقوقية والنقابية والسياسية، من خلال امتناع وزارة الداخلية عن تسليم وصولات إيداع ملفات التأسيس والتجديد، مما يضع هذه الهيئات في وضع قانوني معقد ويعوق أنشطتها المكفولة قانوناً.
كلمات دلالية احتجاج الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان