"نصائح وإرشادات ".. 10 نصائح للامهات في بداية الرضاعة الطبيعية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
الرضاعة الطبيعية..حيث تعد الرضاعة الطبيعية هي مهارة يجب تعلمها وتدريبها. كلما زادت مرات رضاعة طفلك، زادت كمية الحليب التي تنتجينها.
الرضاعة الطبيعية
حيث يعد احتقان الثدي بعد الولادة من المشكلات التي تواجه الأمهات في مرحلة الرضاعة ويحدث عندما يمتلئ الثدي بكميات كبيرة من الحليب، مما يسبب آلامًا ويجعل الرضاعة صعبة ومؤلمة.
1. استمري في الرضاعة بانتظام: قد يكون من الصعب الرضاعة عندما يكون الثدي محتقنًا، ولكن من المهم أن تستمري في إرضاع طفلك بانتظام. يُنصح بالرضاعة على الأقل 8 مرات في اليوم، حيث يساعد ذلك في تخفيف تورم الثدي والحفاظ على تدفق الحليب.
2. الحمام والكمادات الدافئة قبل الرضاعة: اغتسلي بحمام دافئ أو ضعي كمادات ماء دافئة على الثديين قبل الرضاعة.
3. استخدمي الكمادات الباردة بعد الرضاعة: استخدمي الكمادات الباردة لتقليل الألم والاحتقان
4. الضغط اللطيف واستخراج الحليب:
حاولي الضغط بلطف على ثدييك باستخدام يديك لإخراج كمية صغيرة من الحليب وتخفيف الضغط.
5. اشفطي الحليب إن لزم الأمر: إذا لم يكن بإمكانك إرضاع طفلك مباشرة، استخدمي مضخة الثدي لشفط الحليب.إذا استمر احتقان الثدي ولم يختفِ بعد عدة أيام من اتباع النصائح السابقة، أو إذا لاحظتِ زيادة في درجة حرارة جسمك أو ظهور أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا، ننصحك بشدة بمراجعة طبيب مختص.
الرضاعة الطبيعيةحيث في بعض الحالات، يمكن أن يشير احتقان الرضاعة الطبيعية هي أفضل طريقة لتغذية الرضع وتوفير العديد من الفوائد الصحية لهم وللأمهات. ولكن في بداية فترة الرضاعة، قد تواجه الأمهات بعض التحديات والمشاكل.
بداية الرضاعة تعرف على بعض أساسيات الرضاعة والإرشادات المهمة هذه الأطعمة تساعد على إدرار حليب الأم خلال الرضاعة الطبيعية بعض النصائح الهامة لبدء الرضاعة الطبيعية بنجاح1. استعدّي قبل الولادة: قمي بالتحضير لفترة الرضاعة الطبيعية قبل ولادة طفلك. قومي بتعلم المزيد عن الرضاعة الطبيعية من خلال قراءة الكتب والمواد التعليمية، واستشيري متخصصين في حال كان لديك أسئلة.
2. احصلي على الدعم اللازم: حاولي الحصول على دعم من داعمين مؤكدين للرضاعة الطبيعية، سواء كانوا أفرادًا من الأسرة أو أصدقاء أو مجموعات دعم الأمهات. قد يكون لديهم المعرفة والخبرة لمساعدتك في البداية.
3. التقي بمستشار للرضاعة الطبيعية: قد يكون من المفيد للغاية أن تلتقي بمستشار للرضاعة الطبيعية قبل وبعد الولادة. هؤلاء المستشارين المؤهلين يمكنهم تقديم النصائح والدعم الشخصي والمهني لمساعدتك في تجاوز أي تحديات تواجهينها.
4. الاستعداد للرضاعة الأولى: عندما تكونين جاهزة للرضاعة الأولى، حاولي أن تكوني في مكان هادئ ومريح، واجلسي بطريقة مريحة. استخدمي وسائد لدعم ذراعيك وظهرك. اتبعي إرشادات وتوجيهات المستشار لضمان وضعية صحيحة للطفل ولك.
هذه الأطعمة تساعد على إدرار حليب الأم خلال الرضاعة الطبيعية بداية الرضاعة تعرف على بعض أساسيات الرضاعة والإرشادات المهمة5. الصبر والمثابرة: يمكن أن تواجهي بعض الصعوبات في البداية، مثل صعوبة الطفل في التمسك بالحلمة أو المشاكل في الثدي. لذا، يجب أن تكوني صبورة ومثابرة. تذكري أن الرضاعة الطبيعية تحتاج إلى تعلم من الطفل والأم معًا.
6. ابحثي عن مراكز دعم الرضاعة الطبيعية: قد توجد مراكز محلية أو منظمات تقدم دعمًا للأمهات في فترة الرضاعة الطبيعية. ابحثي عن هذه المراكز والمنظمات واستفد من الدعم والمشورة التي يمكنهم تقديمها
اقرأ أيضًا:
علامات تدل على أن طفلك يغار من المولود الجديد
تعرفي على أضرار استخدام الهاتف خلال الرضاعة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرضاعة الطبيعية الرضاعة الطبيعية الأمهات الرضاعة الطبیعیة
إقرأ أيضاً:
أفضل أنواع الحليب للحفاظ على صحة جيدة
أميرة خالد
أكد خبير التغذية روب هوبسون إن الحليب يعد مصدراً عالي الجودة للبروتين، حيث أنه يحتوي كل كوب سعة 200 مل على حوالي 7 غرامات من البروتين، مما يساهم في الحصول على 45 و56 غراما من البروتين الذي يحتاجه الرجل والمرأة العاديان يوميًا.
ويحتوي كوب الحليب على كل احتياجات الإنسان اليومية تقريبًا من فيتامين B12 (يوفر ما يصل إلى 1.3 ميكروغرام حيث يحتاج البالغون إلى 1.5 ميكروغرام يوميًا).
ويحتاج الجسم إلى ما يكفي من فيتامين B12 لكي يتمكن من إنتاج خلايا الدم الحمراء، والحفاظ على صحة الجهاز العصبي، وإطلاق الطاقة من الطعام.
ويعد الحليب البقري مصدر لفيتامين D، الذي ينظم كمية الكالسيوم في الجسم، والريبوفلافين، الذي يحافظ على صحة الجلد والعينين. ويقول هوبسون إن هذه العناصر الغذائية مجتمعة تدعم صحة العظام ووظيفة العضلات.
ويقول هوبسون إن حليب الصويا هو الحليب الخالي من منتجات الألبان الأكثر صحة. “إنه أقرب إلى الحليب البقري من حيث البروتين وغالبًا ما يكون مدعمًا بالكالسيوم والفيتامينات”.
وبالمقارنة مع حليب الصويا والحليب البقري، يحتوي حليب الشوفان على كمية أقل بكثير من البروتين (2.2 غرام لكل 200 مل) والمزيد من السعرات الحرارية (120 لكل كوب).
بينما أشار هوبسون إلى أن “حليب اللوز يحتوي على نسبة منخفضة من السعرات الحرارية والبروتين”، يحتوي كل كوب على 30 سعرة حرارية فقط، أي ثلث الكمية الموجودة في الحليب نصف الدسم، و2.2 غرام فقط من الدهون. ومع ذلك، فإنه يحتوي على أقل من 1 غرام من البروتين لكل وجبة.