- بايرن ميونخ يتمسك لضم هاري كين.. ويستعد لتقديم عرضا جديدا لتوتنهام
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بايرن ميونخ يتمسك لضم هاري كين ويستعد لتقديم عرضا جديدا لتوتنهام، يتمسك نادي بايرن ميونخ الألماني، على حسم التعاقد مع الإنجليزي هاري كين مهاجم توتنهام، في ظل مماطلة النادي الإنجليزي بعدما رفض عرضين من النادي .،بحسب ما نشر بوابة الوفد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بايرن ميونخ يتمسك لضم هاري كين.
يتمسك نادي بايرن ميونخ الألماني، على حسم التعاقد مع الإنجليزي هاري كين مهاجم توتنهام، في ظل مماطلة النادي الإنجليزي بعدما رفض عرضين من النادي البافاري.
وكشفت صحيفة ليكب الفرنسية، أن النادي الإلماني متمسك بضم هاري كين، ويستعد لتقديم عرض، بقيمة 90 مليون يورو إلى توتنهام.
وأفادت الصحيفة الفرنسية، إلى أن إدارة البايرن تصر على إبرام صفقة هاري كين، بأي ثمن ولا يمانعون رفع عرضهم إلى 100 مليون يورو، لتعويض رحيل النجم روبرت ليفاندوفسكي، الذي انضم إلى برشلونة الإسباني.
ورفض توتنهام العرض الأخير من بايرن ميونخ بقيمة 80 مليون يورو، ورغبة الفريق الإنجليزي هي الحصول على 100 مليون يورو على الأقل، للسماح للاعب بالرحيل عن النادي.
هاري كينوتشير تقارير إلى أن باريس سان جيرمان الفرنسي، مهتم للتعاقد مع اللاعب البالغ من العمر 29 عاما، ولكن رغبة هاري كين الأساسية هي الانتقال إلى بايرن ميونخ.
ينتهي عقد هاري كين مع توتنهام في 30 يونيو 2024، وفي ظل رفض النادي بيعه في هذا الموسم، سينتظر اللاعب 12 شهرًا كي ينضم إلى بايرن ميونخ في صفقة انتقال حر.
يُعد هاري كين من أهم أولويات توماس توخيل مدرب بايرن ميونخ، للموسم القادم للمنافسة على جميع البطولات، بعد أن أخفقت العناصر الحالية بالفريق في سد الفجوة التي خلفها رحيل النجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي.
هاري كينوفي حال فشل البايرن التعاقد مع هاري كين، سيتجه النادي إلى الحلول البديلة وهي التعاقد مع لاعب مانشستر سيتي ألفاريز بعقد إعارة لمدة عام واحد، أو دوشان فلاهوفيتش من يوفنتوس الإيطالي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بایرن میونخ التعاقد مع ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
ضغوط على بغداد لوقف استيراد الغاز الإيراني.. والعراق يتمسك بالتوازن
2 مارس، 2025
بغداد/المسلة: تضغط واشنطن على بغداد لوقف استيراد الغاز من إيران وتقليل نفوذ طهران، بينما تؤكد الحكومة العراقية تمسكها بسياسة التوازن في علاقاتها الخارجية.
وناقش وزير الخارجية الأميركي مع رئيس الوزراء العراقي ضرورة استقلال بغداد في مجال الطاقة واستئناف تشغيل خط الأنابيب العراقي-التركي.
وتتداول الأوساط السياسية العراقية أنباء عن عقوبات أميركية محتملة قد تستهدف شخصيات ومؤسسات مالية.
و في المقابل، تحاول الحكومة العراقية إعادة تصدير النفط من إقليم كردستان رغم الخلافات مع الشركات العاملة هناك.
يأتي ذلك في سياق أوسع من الضغوط الأميركية ضمن سياسة “الضغط القصوى” ضد إيران.
وقال وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين إن الولايات المتحدة طرحت على بغداد مسألة وقف استيراد الغاز من إيران، في خطوة تعكس ضغوطًا متزايدة على الحكومة العراقية للحد من الاعتماد على الطاقة الإيرانية.
واعتبر حسين، في تصريحات متلفزة، أن العراق يسعى للحفاظ على توازن علاقاته مع كل من واشنطن وطهران، في إشارة واضحة إلى رفض بغداد الانصياع الكامل للمطالب الأميركية.
تصريحات الوزير العراقي جاءت بعد أيام من طلب أميركي رسمي للحد من ما وصفته الخارجية الأميركية بـ”النفوذ الإيراني..” في العراق. وشدد بيان صادر عن وزارة الخارجية الأميركية، عقب محادثة بين الوزير ماركو روبيو ورئيس الوزراء محمد شياع السوداني، على ضرورة استقلال العراق في مجال الطاقة واستئناف تشغيل خط الأنابيب العراقي-التركي، إلى جانب الالتزام بشروط تعاقد الشركات الأميركية العاملة في العراق.
وأكدت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس أن النقاشات بين الطرفين تطرقت أيضًا إلى أهمية تحجيم نفوذ طهران، في حين تجنبت الحكومة العراقية الإشارة إلى هذه النقطة في بيانها الرسمي حول الاتصال. هذه اللهجة الأميركية المتشددة ليست جديدة، لكنها تأتي في سياق إقليمي ودولي حساس، حيث تسعى واشنطن لتضييق الخناق على الاقتصاد الإيراني عبر الدول المجاورة.
وقال ديفيد شينكر، مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى سابقًا، إن العراق بات جزءًا من سياسة “الضغط القصوى” التي تنتهجها واشنطن ضد إيران. وفي منتدى أربيل، أوضح شينكر أن الإدارة الأميركية لا تنظر إلى العراق بمعزل عن استراتيجيتها الأشمل في مواجهة طهران، بل تعتبره ساحة رئيسية في هذه المواجهة.
هذا التصريح يعيد إلى الأذهان قرار الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في شباط الماضي، حينما وقع مذكرة تعيد فرض سياسة الضغط القصوى على إيران، مؤكدًا أن القرار يأتي لمنع طهران من امتلاك سلاح نووي واحتواء نفوذها الإقليمي.
وفي بغداد، تتداول الأوساط السياسية معلومات عن عقوبات أميركية جديدة قد تستهدف شخصيات وكيانات ومصارف عراقية، مع سعي الحكومة إلى تهدئة الموقف ومحاولة تجنب الدخول في مواجهة مباشرة مع إدارة ترامب. ويرى مراقبون أن العراق يجد نفسه في موقف معقد، حيث يحاول تجنب التصعيد مع واشنطن دون خسارة علاقته الاستراتيجية مع طهران.
وفي سياق متصل، كثفت الحكومة العراقية جهودها لإعادة ضخ النفط من إقليم كردستان، بعد توقف دام عامين، في خطوة تأتي أيضًا ضمن المطالب الأميركية بفك ارتباط بغداد الاقتصادي بطهران. وقالت وزارة النفط العراقية إن الاستئناف سيكون بمعدل أولي 185 ألف برميل يوميًا، مع زيادة تدريجية للوصول إلى الطاقة المحددة بالموازنة الاتحادية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts