خريطة قطع المياه اليوم بـ 8 مراكز في المنوفية.. اعرف الأماكن والمواعيد
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
تجري اليوم الثلاثاء، شركة مياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة المنوفية، الصيانة الدورية لعدد من المحطات في عدة قرى ومدن تابعة لها.
وتستهدف الصيانة، غسيل المروقات وتطهير الخزانات وفقا لخريطة الصيانة الدورية التي تتبعها الشركة خلال الفترة الصباحية لتقديم أفضل خدمة لعملائها.
أماكن قطع المياه اليوم بالمنوفيةوحددت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالمنوفية أماكن قطع المياه اليوم الثلاثاء، ليتخذ المواطنون احتياطاتهم بتلك الفترة، وجاءت كالتالي:
- مركز شبين الكوم، قطع المياه عن قريتي المصيلحة وكفر خلف.
- مركز الشهداء، انقطاع المياه عن كفر الجلايطة وكفر عشما.
- الباجور، قطع المياه اليوم عن قرى كفر الشيخ وسريحة وكفر سنجلف وفيشا الصغرى وبهتاي ومناوهلة.
- مركز تلا، قطع المياه بقرى كشكيش وكفر الشرفاء وزرقان وكفر ربيع.
- مركز بركة السبع، قطع المياه بقرى كفر نفزة وكفر عليم وطوخ طيشا وكفر هلال.
-مركز قويسنا، قطع المياه عن قرى بني غربان وميت سراج وكفر ميت حسيني، وميت بره وأم خنان وبيجرم وطه شبرا.
- مركز منوف، قطع المياه عن قرى الحامول والكوم الأخضر وسنجرج ومنشاة سلطان.
- مركز أشمون، انقطاع المياه عن قرى البرانية وشعشاع وكفر السيد وطهواي وسبك الأحد وشطانوف وطلبا.
مواعيد قطع المياه اليوموكشفت مياه المنوفية مواعيد قطع المياه الثلاثاء في 8 مدن وعدة قرى، بداية من الساعة الـ10 صباحا حتى الساعة الـ 2 ظهرا، ولمدة 4 ساعات، على أن تعود المياه مرة أخرى عقب الانتهاء من صيانة الشبكات وتطهير خزانات المياه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطع المياه أماكن قطع المياه مواعيد قطع المياه المنوفية تلا شبين قطع المیاه الیوم المیاه عن عن قرى
إقرأ أيضاً:
أكذوبة الرقمنة…إدارات عمومية مشلولة بسبب التهديد السيبراني رغم إلتهام صفقات الصيانة للمليارات
زنقة 20. الرباط
أصبح عدد كبير من المؤسسات العمومية والشبه العمومية مشلولة بشكل كامل، بعد تعطل الخدمات الإلكترونية عن بعد، ما جعل عمل الشركات والمرتفقين والمستثمرين قطعة من جحيم.
مؤسسات كبرى تحولت في رمشة عين إلى العمل بالطريقة التقليدية لتسليم الشواهد الإدارية عقب العطل الذي أصاب غالبية المنصات الرقمية لهذه المؤسسات العمومية بسبب تهديد القرصنة والهجوم السيبراني، دون أن تتخذ أية قرارات لتسهيل تسليم هذه الشواهد للمواطنين والشركات بشكل يدوي من خلال تجنيد موظفين إضافيين لهذا الغرض في إنتظار العودة الطبيعية للعمل بالخدمات الإلكترونية.
فرغم صرف هذه المؤسسات لميزانيات سنوية تقدر بالمليارات لشركات يفترض أنها تقدم خدمة الحماية السيبرانية، ليتفاجأ المواطنون والشركات بهشاشة هذه الحماية المفترضة، وبالتالي ضياع مصالح المواطنين والشركات.