طرق الوقاية من الحرائق بسبب تكرار تشغيل الأجهزة الكهربائية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
مع ارتفاع برودة الطقس يستعين بعض المواطنين بالدفايات الكهربائية، والاستخدام المتكررة للأجهزة الكهربائية والتى كثيرا فى تتسبب فى اندلاع حرائق بالشقق ناتجة عن ماس كهربائى، وقد ينتج عن هذه الحرائق وفاة العديد من الاشخاص.. وللحماية من الحرائق يجب اتباع أسس وقواعد السلامة، ومنها:
1- التأكد من تعليمات التشغيل الخاصة بكل جهاز كهربى قبل تشغيله.
2- افصل التيار الكهربى عند قيامك بأعمال منزلية كغسيل الجدران والأسقف والأرضيات.
3- عدم ترك الدفايات ليلا أثناء نوم جميع القاطنين بالشقة لتجنب حدوث ماس.
4- صيانة جميع الأسلاك الكهربائية بشكل دورى.
5- التأكد من أن كل الأسلاك الكهربائية الداخلية والخارجية داخل الأنابيب المعزولة.
6- لا تقم بتشغيل أى مصدر كهربى فى حالة الاشتباه فى وجود تسرب غاز.
7- تجنب تشغيل أكثر من جهاز على مشترك واحد وتركها أثناء النوم.
8- تجنب وضع الأجهزة الكهربائية بجوار السوائل منعا لحدوث ماس واشتعال الشقة.
9- تجنب تشغيل الأجهزة الكهربائية لعدد ساعات طويلة مثل الدفايات التى ينجم عنها الحرائق.
10- عدم استخدام الأدوات الكهربية الرخيصة أو الماركات المستحدثة وغير الصالحة للاستخدام.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حريق شقة اخبار الحوادث سيارات الاطفاء اخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
مريضة تفارق الحياة بسبب هجوم إلكتروني
خاص
فارقت مريضة الحياة في ألمانيا بعد هجوم إلكتروني استهدف مستشفى جامعي، مما أدى إلى تعطيل أنظمة الرعاية الحرجة، في أول حالة وفاة يُشتبه في ارتباطها المباشر بهجوم سيبراني على منشأة طبيبة .
وكشف تقرير سويسري جديد عن ثغرات خطيرة في أنظمة الأجهزة الطبية داخل المستشفيات، تُمكن القراصنة من تحويلها إلى وسائل قتل عن بُعد دون ترك أثر.
ووفقًا لصحيفة “ديلي ميل”، فقد نجح باحثون من شركة الأمن السيبراني Scip AG في زيورخ باختراق أجهزة طبية في أحد المستشفيات الكبرى، مؤكدين قدرتهم على التلاعب بمضخات الأنسولين، ومسكنات الألم، وحتى أجهزة تنظيم ضربات القلب، بطريقة قد تُنهي حياة المرضى بصمت، بينما تُظهر الأجهزة قراءات صحية طبيعية.
واعترف أحد الباحثين باختراق جهاز مسكن ألم خاص به أثناء فترة علاجه، مشيراً إلى أن الأمر كان بدافع الفضول، لكنه اكتشف سهولة الاستغلال، ما يفتح الباب أمام هجمات تستهدف شخصيات حساسة أو عامة دون إثارة أي شكوك.
ولا تقتصر الهجمات على الأجهزة الفردية فقط، بل طالت مستشفيات بأكملها، ففي يناير الماضي، تعرّضت عيادة في ساكسونيا السفلى لهجوم ببرنامج فدية أدى إلى شلل كامل في أنظمتها.
ووفقًا لتقرير صادر عن “هورايزون” الأمني، شهد عام 2024 وحده اختراق أكثر من 183 مليون سجل طبي حول العالم، ما يؤكد تصاعد التهديدات الإلكترونية التي تطال القطاع الصحي.