قال المترشح الرئاسي عبدالحكيم بعيو، إن حوار المبعوث الأممي عبدالله باتيلي يهدف بشكل رئيسي لاستمرار حكومة الدبيبة لأكثر وقت ممكن ولكسب الوقت من أجل تمييع الانتخابات.

وأضاف بعيو، في تصريحات صحفية:” نُطالب كمترشحين للانتخابات الرئاسية وبشكل عاجل بعقد ورشة عمل بشأن طرد باتيلي وتغييره بشخص آخر”.
ولفت إلى أن باتيلي أصبح موظفًا يتبع حكومة الدبيبة وليس موظفًا يتبع الأمم المتحدة وهمه الشاغل حياة الليبيين ومصيرهم”.


وتابع:” سنطالب برحيل باتيلي في ورشة العمل التي ستنعقد في طرابلس”.

الوسوم"حوار باتيلي" «بعيو» استمرار حكومة الدبيبة ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: حوار باتيلي بعيو استمرار حكومة الدبيبة ليبيا حکومة الدبیبة

إقرأ أيضاً:

مكالمة كشفتها... مرشحة ترامب لرئاسة المخابرات التقت مسؤولاً كبيراً في حزب الله

ذكر موقع "روسيا اليوم"، أنّ صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركيّة قالت إنّ المرشحة لرئاسة المخابرات الأميركية تولسي غابارد التقت بمسؤول كبير في "حزب الله" عام 2017، عندما كانت عضوا في مجلس النواب الأميركي.

وقالت الصحيفة الأميركية إن غابارد لطالما كانت صوتا متناقضا، حيث اتخذت مواقف بشأن سوريا وروسيا تختلف عن مواقف مؤسسة السياسة الخارجية في واشنطن، مذكرة أن غابارد ألقت باللوم على الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي في اندلاع الحرب في أوكرانيا عام 2022، من خلال تجاهل المخاوف الأمنية الروسية.

وأفادت بأنه أثناء وجودها في سوريا في عام 2017، التقت غابارد، التي كانت في ذلك الوقت تمثل هاواي في مجلس النواب كديمقراطية، بالرئيس السوري آنذاك بشار الأسد.

ووفقا لمسؤولين حاليين وسابقين مطلعين على المعلومات الاستخبارية، فإنه بعد وقت قصير من زيارتها، اعترضت وكالات التجسس الأميركية مكالمة هاتفية بين اثنين من أعضاء "حزب الله" بخصوص غابارد.

وكان التسجيل متعلقا بأحد أعضاء "حزب الله" الذي أفاد بأن غابارد التقت بشخص عرفه بشكل ملطف، باستخدام كلمة باللغة العربية يمكن ترجمتها على أنها "الرئيس" أو "الرجل الكبير". ولم يذكر عضو "حزب الله" اسم ذلك الشخص في الاتصال، مما أثار بعض التكهنات بين مسؤولي المخابرات الأميركية حول هوية الشخص المشار إليه.

وافترض بعض مسؤولي الاستخبارات الأميركية أن كلمة "الرجل الكبير" تشير إلى مسؤول كبير في "حزب الله"، وافترض آخرون أنها قد تكون إشارة إلى بعض المسؤولين الحكوميين اللبنانيين الذين كانت لهم علاقات قوية مع "حزب الله" والذين التقوا غابارد خلال رحلتها عام 2017.

ونفت غابارد أنها التقت بأي شخص من "حزب الله"، كما قال الأشخاص الذين سافروا معها إنها لم تقابل أي شخص من الحزب.

واعترفت غابارد أثناء رحلتها بأنها التقت بمجموعة متنوعة من المسؤولين اللبنانيين، بما في ذلك بعض المقربين من "حزب الله" مثل رئيس المخابرات اللبنانية في ذلك الوقت.

وقال أشخاص مقربون من غابارد إنها كشفت عن كافة اجتماعاتها مع المسؤولين الحكوميين السوريين واللبنانيين وقادة المجتمع خلال رحلتها، وقالوا إن المعلومات الاستخبارية المعنية قد أسيء تفسيرها. (روسيا اليوم)

مقالات مشابهة

  • مكالمة كشفتها... مرشحة ترامب لرئاسة المخابرات التقت مسؤولاً كبيراً في حزب الله
  • التكبالي: حكومة الدبيبة تعتمد على الفساد والمليشيات
  • التمرد السريع أصبح منذ مدة تهديداً أمنياً .. وليس تهديداً عسكرياً
  • كتلة التوافق بمجلس الدولة: الاقتراض لتسديد المرتبات كارثة وطنية.. وسياسات حكومة الدبيبة المالية تهدد مستقبل ليبيا
  • البيوضي: التخلص من حكومة الدبيبة ضرورة لإنقاذ الاقتصاد الليبي
  • على خلفية إهانة مواطنيها.. البرازيل تستدعي مسؤولا أمريكا كبيرا
  • بعيو: نحن جميعاً مشتركون في مأساة “بوعجيلة” بسكوتنا وعدم اعتصامنا في الميادين
  • حكومة التغيير والبناء تحلحل مشكلة انقطاع مرتبات موظفي الدولة في مناطق سيطرتها
  • البيوضي: الحل في ليبيا مرهون بالتخلص من حكومة الدبيبة
  • أوحيدة: المجرم أمام الليبيين هي حكومة الدبيبة التي ترفض القوانين الانتخابية