دبي (وام)

أخبار ذات صلة رؤى دول «التعاون» تنير طريق «كوب 28» حديقة «الميز».. إبداع من «البلاستيك» مؤتمر الأطراف «COP28» تابع التغطية كاملة

لوحة فنية مُبهرة بألوان برّاقة تمتد على مسافة 4 أمتار، تتوسط المنطقة الزرقاء في «كوب 28» لتروي قصصاً ورسائل إنسانية هدفها حماية كوكب الأرض من تبعات التغير المناخي، وتدعو إلى التسامح والمحبة والسلام بين شعوب الأرض.

وتتزين «لوحة العالم» بصورة مؤسس دولة الإمارات وباني نهضتها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وهو يقف شامخاً في قلب  الصحراء القديمة، وأيضاً بالشعار المشهور لصاحب السمو الشيخ  محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه  الله، «فوز، نصر، حب» لتشكل محوراً ومضموناً جوهرياً في قلب اللوحة يختصر أسمى المعاني الإنسانية. وشارك في إعداد فكرة اللوحة المؤلف الكازاخستاني بيكسلطان نور غالي، وتحمل بصمات 2070 فرداً من أكثر من 200 دولة بينهم 52 إماراتياً.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كوب 28 الأرض الاستدامة الإمارات مؤتمر الأطراف مؤتمر المناخ التغير المناخي

إقرأ أيضاً:

إبنة نصرالله تكشف معلومات عن والدها... هكذا كانت حياته

نفت زينب نصرالله، ابنة الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصرالله، مزاعم بأن والدها عاش في مخابئ تحت الأرض، ووصفتها بأنها "كاذبة تمامًا" في مقابلة مع قناة "برس تي في" الإيرانية.

وتابعت بأنه "لم يستخدم المساحات المبنية تحت الأرض أبدًا في حياته اليومية. لقد تم بناؤها للاستخدام في زمن الحرب، وحتى بداية العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان في أيلول، كان يقيم في شقق عادية بطوابق مختلفة".

وأضافت: "عاش والدي مثل أي شخص آخر، في شقق عادية، رغم ذلك كان الاحتلال الإسرائيلي يروج إلى أنه عاش حياته تحت الأرض".

وبحسب زينب، فإن أسلوب حياة والدها كان عادياً رغم التهديدات الإسرائيلية. وأوضحت: "كان يقود سيارته برفقة رفاقه لمراقبة الوضع في الخارج. لم يكن مختبئاً أبداً. كان يقوم بجولات في الضاحية الجنوبية لبيروت للاطمئنان على الناس والمستشفيات والمساجد والمحلات التجارية، ويتأكد من أن كل شيء على ما يرام".

ومع ذلك، كشفت زينب نصرالله أن "المسؤوليات الهائلة والمخاوف الأمنية، التي كانت تثقل كاهل والدها حدت من لقاءات الأسرة".

وقالت: "كنا نراه بضع مرات في السنة فقط لكن هذه اللحظات كانت ثمينة".

وتابعت: "كنا نجتمع كعائلة أطفال وأحفاد ونقضي لحظات رائعة معًا. كان يسأل عن كل واحد منا ويتأكد من أننا بخير كان الأحفاد يتشاجرون أحيانًا على من يجلس بجانبه".

وفقًا لابنة زعيم حزب الله السابق، كانت مناقشات الأسرة تركز بشكل أساسي على الأمور الدينية، مما يترك مجالًا ضئيلًا للسياسة، ما لم تنشأ قضايا عاجلة وتسعى الأسرة إلى "فهم أفضل" لأحداث معينة.

وعند وصفه، أشارت زينب نصر الله إلى والدها كان "أبًا محبًا، ورجلًا متعلمًا جيدًا، وإنسانًا حنونًا للغاية".

وأضافت أنه عندما عُيِّن والدها أميناً عاماً لحزب الله بعد اغتيال سلفه عباس الموسوي في شباط 1992، شعرت الأسرة "بإحساس متزايد بالمسؤولية" لأنه أصبح الآن "زعيماً عابراً للحدود يتبعه ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم". (عربي 21)

مقالات مشابهة

  • دولة عظمى ترسل أسطولاً بحرياً جديداً إلى خليج عدن لحماية سفنها التجارية
  • إبنة نصرالله تكشف معلومات عن والدها... هكذا كانت حياته
  • الدين و السلطة
  • ابنة نصر الله: والدي لم يختبئ تحت الأرض.. هكذا كانت حياته
  • عقيص: الشيخ نعيم قاسم يقول للبنانيين إن حزب الله لا يريد أن يبني دولة
  • وئام وهاب: كنت أنقل رسائل من إسرائيل إلى الأسد
  • وئام وهاب: كنت أنقل رسائل من إسرائيل إلى الأسد / فيديو
  • وتبقى المقاومة!
  • معاريف: نتنياهو يرد على رسائل الجولاني التصالحية.. هذا ما قاله
  • رسائل غير عاديّة من حزب الله.. محلل إسرائيلي يكشفها