توجه أوروبي لفرض عقوبات على مستوطنين متورطين بالعنف في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
بروكسل (الاتحاد)
أخبار ذات صلة إسبانيا تطالب بعقد مؤتمر دولي للسلام لإيجاد حل دائم للصراع الصين: حل الدولتين السبيل للخروج من الأزمة الحاليةيعتزم وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي، تقييم خيارات فرض عقوبات على المستوطنين المتورطين بأعمال عنفٍ في الضفة الغربية.
وبحسب مسؤول كبير في الاتحاد، فإن وزراء الخارجية سيبحثون آخر مستجدات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وتقييم خيارات فرض عقوبات على المستوطنين المتورطين بأعمال عنفٍ في الضفة، وتطورات الأوضاع في أوكرانيا.
وأوضح المسؤول أن الوزراء سيناقشون سبل إزالة العقبات أمام حل الدولتين لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
وفي السياق، قالت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا، إن باريس تدرس فرض عقوبات خاصة بها على الجهات المتورطة في أعمال عنف بالمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية.
وقالت كولونا: «الوضع في الضفة الغربية يثير قلقنا، لا سيما بسبب حالات العنف الكثيرة للغاية التي يرتكبها المستوطنون المتطرفون».
وفتحت فرنسا في الأسابيع الأخيرة الباب أمام محادثات بين أعضاء الاتحاد الأوروبي بشأن عقوبات محتملة من الاتحاد ضد المستوطنين الإسرائيليين الذين يستهدفون الفلسطينيين في الضفة الغربية، لكن الأمر لم يحظ بإجماع حتى الآن.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي الضفة الغربية فلسطين إسرائيل غزة فی الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
الدولار يتأهب لفرض هيمنته أمام اليورو
الاقتصاد نيوز _ بغداد
يتأهب الدولار لتسجيل أداء قوي أمام اليورو، خلال تعاملات الخميس المبكرة، إذا قرر البنك المركزي الأوروبي اتخاذ نهج حذر بشأن أسعار الفائدة وذلك بعد يوم من قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) تثبيت أسعار الفائدة.
وتتوقع الأسواق أن يتخذ المركزي الأوروبي قرارا بخفض الفائدة بواقع 25 نقطة أساس إلى 2.75 بالمئة في وقت لاحق الخميس.
وقال محللون في إيه.إن.زد إن "التحديات الاقتصادية والسياسية المعقدة التي تواجه أكبر اقتصادات منطقة اليورو تزيد من العبء على البنك المركزي الأوروبي لدعم النمو".
واستقر سعر صرف اليورو عند 1.0425 دولار، بعد أن سجل 1.0380 في وقت سابق.
وتراجع الدولار قليلا أمام الين ليسجل 155.01 ين، كما تراجع أمام سلة من العملات إلى 107.880، وفقا لبيانات وكالة "رويترز".
وقال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول إن تقدما قد أحرز وإن الأسعار كانت "بشكل ملموس" أعلى من نقطة التعادل، مما يعني أنه لا يزال هناك مجال كبير لخفض الفائدة.
ومن المتوقع أن تظهر بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأميركي في وقت لاحق الخميس تراجعا متواضعا في النمو إلى 2.6 بالمئة على أساس سنوي في الربع الرابع، على الرغم من أن التوقعات تراوحت من 1.7 بالمئة إلى 3.2 بالمئة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام