شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لماذا يجب على هندرسون التفكير جيداً قبل رفض العرض السعودي؟، ذكرت تقارير إنجليزية أن نادي الاتفاق السعودي متسعد لفعل أي شيء ن أجل الحصول على خدمات النجم جوردان هندرسون، لاعب خط .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا يجب على هندرسون التفكير جيداً قبل رفض العرض السعودي؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لماذا يجب على هندرسون التفكير جيداً قبل رفض العرض...

- ذكرت تقارير إنجليزية أن نادي الاتفاق السعودي متسعد لفعل أي شيء ن أجل الحصول على خدمات النجم جوردان هندرسون، لاعب خط وسط نادي ليفربول الإنجليزي، بناءً على طلب ستيفن جيرارد، مدرب الفريق السعودي

التقارير أفادت بأنه يجب على هندرسون التفكير جيداً قبل اتخاذ أي قرار بشأن الانضمام إلى الدوري السعودي، حيث أنه في حال وافق اللاعب الإنجليزي على الانتقال إلى الإتفاق السعودي سيستلم 4 أضعاف راتبه الحالي مع ليفربول وسيكون ذلك بمثابة تغيير حياته بشكل كبير، وكان عرض الإتفاق عقدًا بقيمة 700 ألف جنية إسترليني أسبوعيًا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

2025: «لوك» جديد للنجوم.. وأفلام «غريبة الأطوار»!!

خطت «2025» أولى خطواتها في عمر الزمن، وبدأت محاولات صناع السينما كتابة سطور فنية جديدة تضاف إلى تاريخ هوليوود الشرق، وبمعنى أدق، بدأت محاولاتهم «طرح» أفلام مميزة في مستهل العام الجديد، لعلها تكون بشارة موسم سينمائي مربح، يزداد انتعاشاً مع انتهاء امتحانات نصف العام، وبدء الإجازة الموسمية التي تصطف فيها الطوابير أمام شبابيك التذاكر، وبرغم أن دور العرض دخلت السنة الجديدة، وهي مزينة بأفلام «نهاية السنة الماضية»: الحريفة 2، وبضع ساعات في يوم ما، والهنا اللي انا فيه، والهوى سلطان، وغيرها، إلا أن الوافدين الجدد يحملون في أفلامهم شيئاً من الابتكار، ويتعشمون في «براعة استهلال» لموسم سينمائي مختلف، والحُكم في النهاية للجمهور.

وبرغم أن البدايات لا تنبئ بصدق عن الصورة كاملة، وينبغي التمهل والتريث حتى تكمل الأشياء دورتها، أو حتى تقطع نصف مشوارها لنستطيع الحكم عليها، إلا أن الممثل الشاب عصام عمر، استطاع منذ أوائل إطلالاته أن يحجز لنفسه مكاناً مميزاً بين أبناء جيله، فحملت 2025 له بشائر أول بطولة سينمائية مطلقة، يشاركه فيها «كلب بلدي»، يتصدران معاً أفيش فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»، وهو الفيلم الروائي الطويل الأول للمخرج خالد منصور «بعد سلسلة أفلام قصيرة»، وشارك في تأليفه مع السيناريست محمد الحسيني، والطريف أن «البطل الكلب» يحمل اسم «رامبو»، وتدور حوله الأحداث لإنقاذه، وبنظرة سريعة «فلاش باك»، يذكّرنا الفيلم بعدد من الأفلام «القليلة" التي أنتجتها السينما المصرية، شارك في بطولتها »حيوانات»، بمعالجات مختلفة مع نجوم الفيلم، في مقدمتها «أربعة في مهمة رسمية" التي شارك فيها العبقري الراحل أحمد زكي ثلاثة حيوانات: معزة وقرد وحمار، في مهمة رسمية ضمن أحداث الفيلم، أما فيلم "كنغر حبنا" ظل الكنغر محوراً محركاً للأحداث مع الفنان الشاب رامز جلال، بينما كانت «النعامة» شريكة للنجم محمد هنيدي في فيلمه «صاحب صاحبه»، وامتطاها في أحد المشاهد، واصطحبها لمنزله، أما الديك «لهيطة» الذي تعاطى المنشطات، فكان بطلاً كوميدياً مع النجم محمد صبحي في فيلم «أونكل زيزو حبيبي»، ولكن الأمر مختلف هذا العام مع «رامبو»، حيث اصطحب أبطال الفيلم «الكلب» وألبسوه «بدلة سموكن» ووقف معهم لالتقاط الصور على السجادة الحمراء لمهرجان فينسيا السينمائي الدولي، كما اصطحبوه منذ أيام لحضور العرض الخاص للفيلم، الذي أقيم بمجمع دور عرض سينمائي شهير بالقاهرة، وحينما سألوا «عمر» عن فيلمه، قال: «الكلب هوه البطل مش أنا».

والطريف أن «كلباً آخر» كان محور «تريند» أحدث الأفلام المثيرة للجدل ومن المتوقع عرضه خلال بدايات العام الجديد، بعنوان «أوراق التاروت» الذي خاض معارك مع الرقابة، وأثيرت حوله شائعة «وجود مشهد غير لائق لبطلة الفيلم رانيا يوسف» مع «كلبها»، وهو الأمر الذي نفاه منتج الفيلم، مؤكداً وجود 3 حيوانات ضمن الأحداث، وهي قطة وببغاء، بالإضافة للكلب!!

واستكمالاً لـ«تريندات الحيوانات»، تستفتح 2025 بعرض اثنين من الأفلام، بعد مشاركة مميزة في الدورة الأخيرة لمهرجان البحر الأحمر: الجزء الثاني من فيلم «سكر»، الذي يعتبر أول فيلم سينمائي غنائي عربي، ويتم طرحه في دور العرض السينمائي خلال الأيام المقبلة، بطولة ماجدة زكي ومحمد ثروت، مع نخبة من نجوم الوطن العربي، ويتصدر الأفيش، أيضًا حيوانات كالأسد والزرافة والفيل، أما الفيلم الآخر «غريب الأطوار»، فيقتصر عرضه على «المنصات» فقط، نظراً لكونه «غير جاذب جماهيرياً»، وهو «عبده وسنية»، تأليف وإخراج وبطولة عمر بكري، وتشاركه البطولة إنجي الجمال، وهو أول «فيلم صامت» أبيض وأسود في العصر الحديث!

وتشهد «استفتاحات السينما » في 2025، عودة بعد غياب 6 سنوات للنجم محمد سعد، في ثوب جديد يختلف عن الصورة الذهنية التي انطبعت في وجدان جمهوره، حيث ظهر في فيلمه الجديد «الدشاش»، بـ«لوك» بعيد عن الكوميديا، في أحداث مرحة تميل للتشويق والإثارة، بصحبة الفنانة زينة شريكة فيلمه «بوشكاش»، ولكن شتان بين العملين، فـ«الدشاش» يكاد يخلو من "كوميديا الفارس والإيفيه»، ويحمل شيئاً من الجدية وتعتمد بعض أحداثه على كوميديا الموقف، في حدوتة درامية يأمل «سعد» أن تعيد له نجوميته التي خفت بريقها خلال العشر سنوات الماضية، خاصة وأنه يشارك هذه المرة مع عتاولة تمثيل: خالد الصاوي وأحمد الرافعي وباسم سمرة.

أما النجمة ليلى علوي، التي كان لها نصيب لا بأس به من الأفلام في 2024، منها «آل شنب»، و«جوازة توكسيك» و«مقسوم»، فقد اختارت أن تبدأ 2025، بـ«لوك» مختلف تماماً، وصبغت شعرها باللون الأصفر، في فيلم كوميدي بعنوان «المستريحة»، وتقوم فيه بدور «شاهيناز» التي تستخدم ذكاءها وجمالها في عمليات النصب، وتستغل الشبه بينها وبين نجمة مشهورة «ليلى علوي!»، ويشاركها البطولة قنابل الضحك بيومي فؤاد ومحمد رضوان ومحمود الليثي ومصطفى غريب.

وفي 1988، تابع جمهور الدراما المصرية، أحداث مسلسل منفصل الحلقات، بعنوان «اللقاء الثاني» للنجمين بوسي ومحمود ياسين، وجاءت كلمات التتر الرائعة بقلم الشاعر الراحل الكبير سيد حجاب: «ولما تتلاقى الوشوش مرتين.. .مابيتلاقوش يوم اللقا التاني.. عُمر الوشوش ما بتبقى بعد السنين.. نفس الوشوش دي بتبقى شيء تاني»، في إشارة بليغة لأحداث المسلسل التي تدور حول «اللقاء الثاني» للبطلين (الحبيبين» بعد مرور السنوات، وكيف تغيرت عواطف ومشاعر كل منهما، وبعد 37 سنة، وبالتحديد في مطلع 2025، تشهد دور العرض السينمائي طرح فيلم بعنوان «6 أيام»، يتقاسم بطولته أحمد مالك وآية سماحة، في أولى التجارب الإخراجية لـ«كريم شعبان»، وتدور أحداثه في إطار رومانسي حول «يوسف وعاليا» اللذين جمعتهما قصة حب، ثم فرقتهما الظروف، وشاءت الصدفة أن يلتقيا بعد مرور سنوات، وتطرح الأحداث سؤالاً فلسفياً ونفسياً حول تغيير مشاعر الأشخاص بمرور السنين وتقدّم العمر، ويتصدر الأفيش جملة غنائية للمطربة الجزائرية وردة: «عملت إيه فينا السنين»!!

اقرأ أيضاًبالشعر الأصفر.. رانيا يوسف تشارك في موضوع عائلي 3 «صور»

«الخطوبة لازم تكون 4 سنين».. رانيا يوسف تثير الجدل بتصريحات جديدة

كم حقق فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لـ عصام عمر؟

مقالات مشابهة

  • 2025: «لوك» جديد للنجوم.. وأفلام «غريبة الأطوار»!!
  • معلومات الوزراء: أكثر من ثُلثي دول العالم بدأ التفكير في استخدام أسواق الكربون
  • منهجية التفكير الاقتصادي الحكومي المنتج السليم..
  • نادي الظاهرة للرماية.. إنجاز رياضي جديد
  • الثنائي الشيعي بانتظار العرض
  • نادي أحد السعودي يعلن استمرار ميشالاك في الزمالك
  • التفكير الإيجابي يعزز المناعة ويخفض ضغط الدم.. طبيب يكشف التفاصيل
  • القمامة العقلية .. كيف يستهلك التفكير الزائد طاقتنا وطرق المواجهة؟
  • دراسات: التفكير الإيجابي يعزز المناعة ويخفض ضغط الدم
  • “لن يتمكن أحد من التفكير في إيذاء تركيا” … تركيا تقترب من إتمام مشروع “حارسة” المجال الجوي