ليبيا- تحدث تقرير إحصائي عن حجم مشاركة الدول الإفريقية من ناحية المندوبين الحاضرين منها في مؤتمر التغير المناخي “كوب 28” في دبي.

التقرير الذي نشره موقع أخبار “ماي جوي أون لاين” الغاني الناطق بالإنجليزية أشار إلى أن ليبيا شاركت بـ150 مندوبا ما يجعل تمثيلها هذا غير متناسب مع أساس نصيب الفرد في أعلى انبعاثات لغاز ثاني أوكسيد الكاربون في إفريقيا.

ووفقا للتقرير جاءت ليبيا في الصدارة بمقدار 74 مليونا و552 ألفا و80 طن انبعاثي إلى جانب السودان وأنغولا وتونس.

ترجمة المرصد – خاص   

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

سور الاردن العظيم ثاني اطول سور بالعالم واقدم سور في العالم

#سواليف

أطلق خبراء آثار وأكاديميون أردنيون حملات توعوية وتثقيفية للترويج لـ “سور الأردن العظيم” المعروف محلياً باسم “خط شبيب”، الذي يقع في منطقة رأس النقب ، باتجاه وادي رم، وإدخاله ضمن منظومة المسارات السياحية المحلية، لتطوير المنطقة، وزيادة دخلها.
ودعت الحملة إلى الاستمرار بتوثيقه، ونشر المعلومات حول أهميته وتاريخه، وفق موقع “العربي الجديد”.
ويقول باحثون الآثار إن “سور الأردن العظيم”، يعد ثاني أطول سور في العالم بعد سور الصين العظيم. كما يعتبر أقدم أسوار العالم قاطبة من فئة الأسوار الطويلة، حيث يرجع تاريخه إلى العصر النبطي، أي ما يعادل القرن الثالث قبل الميلاد، بينما نجد سور الصين العظيم يؤرخ للقرنين الرابع عشر والخامس عشر الميلاديين.
وتشير المعلومات إلى أن السور المكتشف يمتد من خربة الداعوك في رأس النقب مروراً بخربة المريغة وصولاً إلى وادي الحسا شمالاً، بطول يقارب 140 كيلومتراً. وهو بذلك أطول الأسوار في منطقة الشرق الأوسط.
وبدأت الدراسات والتوثيق لهذا السور عام 1996 ضمن مشروع اكتشاف حضارات رأس النقب في مواقع الحييض والحياض، وعين جمام، وخربة أبو النسور، ودبة حانوت، ولا تزال أعمال النشر العلمي مستمرة، حيث تم إصدار كتاب عن قصر شبيب، ونُشر عدد من المقالات حوله وسيتم نشر عدد من الكتيبات.
ووثق الخبراء السور الممتد من خربة الداعوك الى خربة المريغة بطول 5 كم، واطلعوا على أهم الجوانب التفصيلية، من نظامه الهندسي، وأنواع الصخور المستخدمة في بنائه تمهيداً لنشر التقارير العلمية حوله.
وقال الأستاذ في جامعة آل البيت محمود عبد العزيز، إن اكتشاف سور الأردن العظيم المعروف محلياً باسم خط شبيب وتوثيقه يعتبران أولوية قصوى، مؤكداً ضرورة نشر المعلومات حوله، وتنظيم زيارات ميدانية إليه، بالإضافة لضرورة المحافظة عليه من التعديات.
من جهتها، أشارت الباحثة في مجال السياحة الدكتورة جمانة دويكات، إلى ضرورة تطوير المنتج المحلي في رأس النقب، وتمكين المرأة من المساهمة برفد الاقتصاد من خلال الجمعيات والتشاركيات الفاعلة.
كما أكد رئيس الجمعية التعاونية للاستدامة والتطوير السياحي جمعة الخطيب، أن اكتشاف السور العظيم يفتح آفاقاً جديدة في مجال السياحة، تضاف إلى الكنوز الأردنية.
وأكد عضو جمعية أدلاء السياح الأردنية محمد حماد، ضرورة نشر المعلومات عن السور، وتزويد المتحف بمعلومات عنه باعتباره اكتشافاً مهماً
كل شيءقديم..

مقالات مشابهة

  • فيات X500 موديل 2020 هاي لاين بأقل سعر
  • مفاوضات دولية لصياغة اتفاق ينقذ المناخ من تلوث الشحن البحري
  • أسد ثاني وثالث وعاشر!!
  • أون لاين.. كيفية تجديد بطاقة الرقم القومي 2025
  • الاتحاد السكندري يواجه ستاد مالي في ثاني لقاءاته بتصفيات بطولة إفريقيا لكرة السلة
  • سيدات طائرة الزمالك يحققن ثاني انتصار لهن في بطولة إفريقيا
  • برقم اللوحة والرقم القومي.. كيفية الاستعلام عن مخالفات المرور والدفع أون لاين
  • من بينها ليبيا.. الجراد الصحراوي يعود إلى دول إفريقيا
  • الاستعلام عن فاتورة الغاز لشهر أبريل 2025 وطرق السداد «أون لاين»
  • سور الاردن العظيم ثاني اطول سور بالعالم واقدم سور في العالم