ماجدة الرومي تدعم فلسطين: القدس ستبقى عربية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
اعلنت الفنانة ماجدة الرومي عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» عن دعمها للقضية الفلسطينية بعد الاعتداءات الوحشية من العدوان الإسرائيلي.
وكتبت ماجدة الرومي : «ونبقى لأنّ فلسطين للأبد ستبقى ستبقى لنا، بِشُهدائها كَفَّنا الأرض، دَمُهم أرضٌ تَعودُ لنا،يا أعداءَ السماء والأرض، شئتم أم أبيتم، قتلتم أم أجرمتم أم دنّستم أرضنا، القدسُ ستبقى عربية وفلسطينُ لنا».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Majida El Roumi (@majidaelroumi)
ماجدة الرومي تدعم أطفال فلسطينوتحرص ماجدة الرومي علي دعم فلسطين وأطفالها بشكل مستمر عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» ونشرت مؤخرا صوره تجمع مجموعة أطفال علي شكل ملائكة معلقة: «قلبي لم يعد يحتَمِل كل هذا الإجرام الذي يقترِفُه العدو بحقّ أهل غزّة!يا ربّي وإلهي تدخّل لصالحهم ،يا إلهي تحرّك لنُصرتهم، يا إلهي متى يأتي يوم غضبِك على قاتلي أطفال غزّة وأهلها العُزَّل؟!!!يا إلهي قلّ لي مَن لهم سواك مَن؟ مَن يا إلهي؟!!!»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ماجدة الرومي الفنانة ماجدة الرومي القضية الفلسطينية أهل غزة ماجدة الرومی
إقرأ أيضاً:
تبادل الزيارات.. أبرز طقوس العيد
هدى الطنيجي (رأس الخيمة)
أخبار ذات صلةللعيد مظاهر ثابتة عند أهل الإمارات تتجه جميعها نحو تقوية الروابط المجتمعية وصلة الرحم وتبادل الزيارات وتقديم موائد العيد وغيرها، وتبدأ أول أيام عيد الفطر المبارك وتستمر لأيام عدة.
تبادل التهاني أبرز طقوس أول أيام عيد الفطر المبارك، حيث تحرص الأسر والأفراد على تهنئة بعضهم بعضاً في لقائهم الأول في الجوامع ومصليات العيد على أن منّ عليهم الله بإتمام صيام الشهر الفضيل وحلول عيد الفطر السعيد، ومن ثم يتم توزيع «العيدية» على الأطفال والكبار كذلك، وممارسة مختلف المظاهر التي تبرز أسمى معاني التكافل والترابط المجتمعي، في طابع فريد مستمد من الموروث الشعبي.
وقال المواطن حسن الشامسي: تحرص الأسر فجر عيد الفطر على الاستعداد للتوجه وتأدية صلاة العيد في الجوامع والمصليات من خلال ارتداء ملابس العيد ومن ثم الذهاب مع أطفالهم إلى المساجد والمصليات، وبعد الانتهاء من الصلاة السلام وتهنئة الأصدقاء والأهل الموجودين في المصليات على صيامهم الشهر الفضيل وحلول عيد الفطر المبارك وتبادل أطراف الحديث، وكذلك توزيع «العيدية» على الأطفال في طقوس مليئة بالبهجة والسرور.
وقال المواطن علي عبيد: في أول أيام عيد الفطر المبارك نتجه بصحبة أفراد أسرنا وأطفالنا لتأدية صلاة عيد الفطر بعد صيامنا شهر رمضان المبارك في أجواء مليئة بالمحبة والألفة، حيث يتميز عيد الفطر بالقيام بالعديد من الطقوس الموروثة من الأجداد والآباء والتي لا نزال محافظين على طابعها ونسعى إلى أن تصل إلى الأجيال الناشئة، منها الاحتفالات الشعبية وزيارة الجيران وكبار المواطنين والمجالس لتبادل تهاني العيد وصلة الأرحام حيث تعزز هذه المناسبة السعيدة التضامن الاجتماعي وتقوي من الروابط العائلية والمجتمعية.
وأكدت المواطنة فاطمة الشحي، أن فرحة العيد تكتمل بالسلام والتهنئة للأهل والأصدقاء والجيران وصلة الأرحام.
وذكرت نوف الحمادي، أن عيد الفطر مناسبة تكثر خلالها اللقاءات العائلية والتجمعات الأسرية التي تجمع بين الأجواء الروحانية والعادات الاجتماعية المتوارثة، وتبدأ الزيارات بمنزل أكبر أفراد الأسرة حيث يشهد تجمع مختلف الأفراد.