رئيس اللجنة العامة بجنوب القاهرة: توافد المواطنين للتصويت في الانتخابات ليس له مثيل
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
توجه المستشار أحمد طلبة، رئيس لجنة متابعة جنوب القاهرة، بالشكر للهيئة الوطنية للانتخابات، والقيادات الأمنية والتنفيذية بالمحافظة، على التنسيق الرائع الذي شعر به كل مواطن، والاستجابة الفورية لإزالة أية معوقات تعترض العملية الانتخابية، بجانب الانضباط والتنظيم.
متابعة التصويت في اليوم الثاني من الانتخاباتأضاف «طلبة»، خلال مداخلة عبر خاصية «الفيديو كونفرانس»، في مؤتمر صحفي للهيئة الوطنية للانتخابات بشأن متابعة التصويت في اليوم الثاني من الانتخابات الرئاسية، المُذاع على شاشة «إكسترا نيوز»، أنَّ توافد الناخبين على مقار اللجان الفرعية اليوم والأمس لم ينقطع، وبدأ منذ الساعات الأولى لصباح الأمس، واستمر حتى نهايات الساعات المحددة لعملية الاقتراع اليوم.
وتابع رئيس لجنة متابعة جنوب القاهرة: «الإقبال بصورة مكثفة لم أشهد لها مثيلا من قبل، ويمكن وصفها بأنها مظاهرة حب للوطن، ويعكس الوعي السياسي للمصريين وحرصهم على أداء واجبهم الوطني المقرر لهم بنص الدستوري».
واستطرد: «عدد اللجان الفرعية 336 لجنة فرعية و18 لجنة وافدين و18 أخرى حفظ ومثلهم لجان عامة، والعملية الانتخابية تسير بيسر شديد، وسط شعور المواطنين بالعرس الانتخابي الذي يملأهم بالفرحة والسرور، والكثافة لم تنقطع عن اللجان، بل هناك العديد من اللجان استمرت بعد الساعات المحددة للتصويت».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية التصويت الانتخابات
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: منافسة شرسة قبل إغلاق باب لجان الانتخابات الرئاسية الأمريكية
رصد مهران عيسى، مراسل القاهرة الإخبارية من ولاية فلوريدا، تطورات الأوضاع في سير العملية الانتخابية الرئاسية الأمريكية.
وقال إن ترامب، كتب على منصة «X»: «أن اليوم هو آخر فرصة لهزيمة المؤسسة الفاسدة»، موضحًا أن ترامب يحاول حتى مع الساعات الأخيرة للاقترع توجيه ناخبيه واختياره رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية.
وأوضح أن هاريس لديها تصريحات حثت فيها المواطنين الأمريكيين من جانبها على التصويت وقالت: «اليوم يمكن يحدث الصوت الأمريكي فارقًا ويغير الولايات المتحدة الأمريكية»، مشيرا إلى أنه في الساعات الأخيرة من العملية الانتخابية يحاول الطرفان باستماتة الحصول على أصوات لصالحهما، وبالتالي المناسفة شرسة بينهما.