بايدن: بإمكان واشنطن بيع مقاتلات إف 16 لتركيا
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن بايدن بإمكان واشنطن بيع مقاتلات إف 16 لتركيا، قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنه واثق من أن تركيا ستستمر في دعم عضوية السويد في الناتو، وأن بإمكان واشنطن بيع مقاتلات F 16 إلى .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بايدن: بإمكان واشنطن بيع مقاتلات إف 16 لتركيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنه واثق من أن تركيا ستستمر في دعم عضوية السويد في الناتو، وأن بإمكان واشنطن بيع مقاتلات "F-16" إلى أنقرة.
جاء ذلك في تصريح للصحفيين قبيل مغادرته العاصمة الليتوانية فيلنيوس التي احتضنت قمة زعماء الناتو.
وتفاوضت أنقرة وواشنطن على بيع 40 طائرة جديدة من طراز F-16 و 79 مجموعة تحديث، لكن العملية تنتظر موافقة الكونغرس الأمريكي.
وعقدت قمة حلف شمال الأطلسي "الناتو" في العاصمة الليتوانية فيلنيوس الثلاثاء والأربعاء بمشاركة 31 زعيما من الدول الأعضاء في الحلف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الناتو يطلب دعم تركيا
بعد حادثة انقطاع كابلات الاتصالات البحرية التي أثرت على أربع دول في بحر البلطيق، قرر حلف شمال الأطلسي (الناتو) اتخاذ إجراءات ضد روسيا لحماية البنية التحتية البحرية في أوروبا وضمان الأمن الاستراتيجي في البحر الأبيض المتوسط.
وفقًا لتقرير نشرته مجلة Defence News، يسعى الناتو إلى تشكيل قوة بحرية جديدة تهدف إلى حماية كابلات الاتصالات البحرية الأوروبية من التهديدات المتزايدة، خاصة تلك القادمة من روسيا والصين.
“تركيا يمكنها المساعدة”
تهدف هذه القوة إلى حماية كابلات البيانات البحرية في المنطقة، وتعتبر تركيا دولة حاسمة في هذا السياق. حيث شهدت السنوات الأخيرة تهديدات متزايدة من روسيا والصين للبنية التحتية للاتصالات في المنطقة.
في عام 2024، تسبب السفينة الصينية Yi Peng 3، التي كانت ترفع علم الصين، في قطع كابلات الاتصالات البحرية بين ألمانيا وفنلندا وليتوانيا والسويد، مما دفع أوروبا إلى إعادة تقييم إجراءاتها الأمنية.
إنشاء قوة بحرية جديدة
أعلن الناتو عن خطته لإنشاء قوة بحرية جديدة تهدف إلى حماية الكابلات البحرية الأوروبية على طول السواحل. وتساهم الولايات المتحدة في المشروع، بينما تتولى فرنسا وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا إدارته.
رسالة مشتركة من هاكان فيدان وأحمد الشرع من دمشق
الأحد 22 ديسمبر 2024وفقًا للخطة، تم تحديد تركيا كدولة حاسمة في منطقة البحر الأبيض المتوسط. ووفقًا للكاتبة إليزابيث جوسلين مالو، طلب الناتو من تركيا المشاركة في هذا المشروع بسبب موقعها الاستراتيجي الهام.