روسيا اليوم : المرشح الرئاسي الأمريكي روبرت كينيدي: عضوية أوكرانيا في "الناتو" طريق للحرب مع روسيا
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد المرشح الرئاسي الأمريكي روبرت كينيدي عضوية أوكرانيا في الناتو طريق للحرب مع روسيا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي Globallookpress، والان مشاهدة التفاصيل.
المرشح الرئاسي الأمريكي روبرت كينيدي: عضوية أوكرانيا...Globallookpress
وصف المرشح الرئاسي الأمريكي روبرت كينيدي "جونيور" ضم أوكرانيا المحتمل إلى حلف "الناتو" بأنه استفزاز غير ضروري ومسار نحو الانزلاق إلى حرب مفتوحة مع روسيا.
وقال مكتب كينيدي لوكالة "نوفوستي" إن السياسي يعارض انضمام أوكرانيا إلى "الناتو"، معتبرا أنه "استفزاز غير ضروري وطريق لحرب مباشرة مع روسيا وصراع نووي محتمل".
وحسب كينيدي ، فإنه من الضروري الآن العمل على وقف تصعيد الصراع، الذي سيكون الهدف منه "السلام من خلال المفاوضات التي تحترم أمن وسيادة وحقوق كلا الطرفين".
وفي قمة فيلنيوس لـ"النانو"، أقر قادة الحلف حزمة من الدعم متعدد السنوات لأوكرانيا، تشمل من بين أمور أخرى إنشاء مجلس "الناتو" - أوكرانيا وإلغاء شرط تنفيذ خطة عمل العضوية، مما سيقلص عملية الانضمام من مرحلتين إلى مرحلة واحدة، لكن دون تحديد إطار زمني لإتمام العملية.
وذكر الأمين العام لحلف "الناتو" ينس ستولتنبرغ أن كييف لن تتلقى دعوة للانضمام إلى الحلف إلا عندما يؤكد جميع أعضائه أن الشروط ذات الصلة قد تم استيفاؤها.
المصدر: "نوفوستي"
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مع روسیا
إقرأ أيضاً:
المغاربة يخلدون اليوم الأربعاء الحدث التاريخي الهام في طريق الاستقلال
بقلم :زكرياء عبد الله
يخلد الشعب المغربي، ومعه نساء ورجال الحركة الوطنية وأسرة المقاومة وجيش التحرير، اليوم الأربعاء، الذكرى الـ78 لرحلة الوحدة التاريخية التي قام بها بطل التحرير والاستقلال والمقاومة الأول جلالة المغفور له محمد الخامس إلى مدينة طنجة في 9 أبريل 1947، والذكرى الـ 69 لرحلته الميمونة إلى مدينة تطوان في 9 أبريل 1956، قادما إليها من اسبانيا، ومعلنا استقلال منطقة الشمال وتحقيق الوحدة الوطنية. وأفادت المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، في ورقة بالمناسبة، بأن الرحلة الملكية إلى طنجة تمت في وقتها المناسب، وشكلت منعطفا حاسما في مسيرة الكفاح الوطني من أجل الحرية والاستقلال، وحدا فاصلا بين عهدين: عهد الصراع بين القصر الملكي، ومعه طلائع الحركة الوطنية، وبين إدارة الإقامة العامة للحماية الفرنسية، وعهد الجهر بالمطالبة بحق المغرب في الاستقلال أمام المحافل الدولية وإسماع صوت المغرب بالخارج.