رئيس القومي لحقوق الإنسان تكشف أبرز ما نشره الإعلام الدولي عن الانتخابات المصرية
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
كشفت السفيرة مشيرة خطاب، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، عن أبرز ما تم نشرة وكتابته في وسائل الإعلام الدولية عن الانتخابات الرئاسية المصرية 2024.
دون انتهاكاتوقالت السفيرة مشيرة خطاب، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "في النور"، المذاع عبر فضائية "CTV"، مساء اليوم الإثنين، إنه لم يقل أحد في الإعلام الغربي أن هناك "انتهاكات أو خلل"، مؤكدة أن هدفنا إثبات أننا أجرينا انتخابات حرة ونزيهة، بغض النظر عن التكيف السياسي أو غيره.
وأضافت رئيس القومي لحقوق الإنسان، أن معيار الحوكمة في الانتخابات هم المرشحين بشكل أساسي، لافتة إلى أن كل المرشحين على مستوى واحد، وكل الناخبين يحصلون على نفس الحقوق، ورأينا ذلك في الداخل والخارج.
تسهيلات الانتخاباتوأكدت السفيرة مشيرة خطاب، أن ما يهم المجلس القومي لحقوق الإنسان هو عدم ارتكاب انتهاك لحقوق الإنسان، مؤكدة أن التصويت حق أساسي من حقوق الإنسان، والدولة سهلت على المواطن عملية الانتخاب، فهي تجرى على 3 أيام وليس يوم واحد، واللجان منتشرة في كل مكان.
فريدة الشوباشي: بكيت من الفرحة بسبب مشاهد الشباب أمام لجان الانتخابات عبد السند يمامة: حجم المشاركة في الانتخابات الرئاسية 2024 جيد.. ولم نرصد شكاوى الشعب المصري أبلى بلاءً حسنًاووجهت السفيرة مشيرة خطاب رسالة للمواطن المصري، قالت فيها: "ده حقك.. ما تفرطش في حقك"، معربة كذلك عن شكرها للشعب المصريين الذي أبلى بلاءً حسنًا وأثبت أنه واعي وعلى قدر المسؤولية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان الانتخابات الرئاسية تسهيلات الانتخابات القومی لحقوق الإنسان السفیرة مشیرة خطاب
إقرأ أيضاً:
«حقوق الإنسان» ترسل فريقاً إلى سوريا الأسبوع المقبل
جنيف (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «حقوق الإنسان» ترحب بتصريح المقررة الخاصة للأمم المتحدة «قضاء أبوظبي» تنظم منتدى «دور القانون في حماية حقوق الإنسان»أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أمس، إرسال فريق من موظفي حقوق الإنسان إلى سوريا الأسبوع المقبل لدعم الوجود الحالي للأمم المتحدة والجهود الرامية إلى ضمان انتقال شامل في إطار القانون الدولي.
وقال ثمين الخيطان، المتحدث باسم المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك، في مؤتمر صحفي في جنيف، إن «الفريق المرسل سيعمل على جمع المعلومات حول مصير المفقودين وتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان في الماضي والحاضر».
وأضاف الخيطان أن «إرسال الفريق يأتي من أجل دعم جهود باقي المؤسسات الأممية كالمؤسسة المستقلة المعنية بالمفقودين في سوريا التي عينها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش حديثاً برئاسة كارلا كوينتانا ولجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن سوريا والآلية الدولية المحايدة والمستقلة».
وشدد على أن «العدالة الانتقالية وبناء الثقة المجتمعية القائمة على حقوق الإنسان، هما الطريقة الوحيدة لبناء مستقبل من دون أي انتهاك».
وفي هذا السياق حث الخيطان القائمين على إدارة الدولة السورية حالياً على اتخاذ خطوات فورية لضمان الحفاظ على «أدلة الجرائم والانتهاكات السابقة» لضمان محاسبة المسؤولين عنها.