أحمد موسى: الإقبال بالانتخابات الرئاسية غير مسبوق.. بطاقات الاقترالاع نفدت (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
قال الاعلامى أحمد موسى، أن أكثر من 31 مليون شارك فى التصويت فى انتخابات الرئاسة 2024 حتى اليوم، معقبا "لسه معانا بكرة كمان وأصوات المصريين فى الخارج ونسبة المشاركة فى الانتخابات تجاوزت الـ 45% حتى الآن".
أحمد موسى يشيد بتأمين الداخلية للانتخابات الرئاسية.. رسالة قوية للعالم (فيديو) أحمد موسى يكشف عن مفاجأة أمام لجان الانتخابات الرئاسية (فيديو)وأضاف أحمد موسى خلال برنامجه "على مسئوليتى"، المذاع على فضائية "صدى البلد"، مساء اليوم الإثنين، "الرهان على الشعب دائما فائز، هذه عظمة الشعب المصرى".
وأكد أحمد موسى أن الإعلام الدولي أجمعه يشيد بمصر والمصريين، مشيرا إلى أنه رغم الصعوبات إلا أن المشاركة فى الانتخابات غير مسبوقة.
وأوضح أحمد موسى، أن المؤشرات تؤكد أن عدد المشاركين فى انتخابات الرئاسة 2024 سيتجاوز أعداد المشاركين فى أى انتخابات.
بطاقات الاقتراع خلصت النهاردة والناس شغالة طباعةوتابع "بطاقات الاقتراع خلصت النهاردة والناس شغالة طباعة محدش كان متخيل نسبة الإقبال دى تحصل، المشاركة تجاوزت أعداد مشاركة 2012 و 2005".
قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسين عضو مجلس الشيوخ، إن نسبة الإقبال في انتخابات الرئاسة المصرية 2024 بعد يوم ونصف من التصويت بلغت 45% من المصريين الذين يحق لهم التصويت، وهو رقم يرشح هذه الانتخابات لتخطي انتخابات 2018 و2014 بل وقد تتخطى 2012.
وأضاف خلال لقائه في قناة "إكسترا نيوز" مع الإعلامية لما جبريل، أن هذا الرقم سيكون رقما تاريخيا في الاستحقاق الانتخابية على مدار تاريخ مصر، ماعدا الاستفتاءات، ولن تقل النتيجة بحال من الأحوال بعد اليوم الثالث عن 52%، وهذا رقما قياسيا بالنظر لظروف عديدة مثل حملات التشكيك وغيرها من الأسباب.
وأوضح أن هناك مجموعة متداخلة من العوامل دفعت نسبة التصويت إلى هذا الرقم الكبير، والعامل الأساسي في ظني هو غزة، ولو تذكرنا يوم الجمعة 6 أكتوبر 2023 مساء كان المشهد السياسي مركب من مجموعة أشياء، خفض موديز للتصنيف الائتماني المصري، وانتقاد الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد بمصر، لكن بعد الحرب تغير الموقف تماما.
ولفت إلى أن حرب غزة أثبتت أن هناك مؤامرة على مصر، وبعد بدء حرب غزة بيومين طلبت إسرائيل من الفلسطينيين صراحة الاتجاه لمصر، وبدأت إسرائيل تتحدث عن عدد الوحدات السكنية الفارغة في مصر لاستيعاب الفلسطينيين وسعر الوحدة 19 ألف دولار، وطلبت بتوزيعهم على جميع مصر.
ولفت إلى أن إسرائيل دولة محتلة استيطانية لكننا لا نتكلم عن دولة واحدة بل تدعمها دول كبرى، وهو ليس مخطط وليد اللحظة أو وليد حرب غزة بل هو مخطط قديم معد من عشرات السنين في الأدراج، وبالتالي شعر المصريون بهذا الخطر الحقيقي الأكبر الذي يهدد مصر كلها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد موسى انتخابات الرئاسه الانتخابات الرئاسية التصويت بالانتخابات الرئاسية بوابة الوفد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
انتخابات نوفمبر وصراع الشرعية: مفترق سياسي حاسم
10 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: شهدت الأوساط السياسية جدلاً متصاعداً حول مصير الانتخابات التشريعية المقبلة في العراق، المقررة نهاية نوفمبر المقبل.
وأفادت تحليلات أن التحالف الحاكم، المتمثل في “الإطار التنسيقي”، يصر على إجراء الانتخابات في موعدها، – عدا ائتلاف دولة القانون نوري المالكي – رافضاً أي محاولات للتأجيل أو تعديل قانون الاقتراع، فيما يرى مراقبون أن هذا الإصرار قد يخفي مخاوف من تطورات إقليمية قد تعصف بالاستقرار الداخلي.
وذكرت مصادر أن “هناك انقساماً واضحاً بين الكتل السياسية فالإطار يريد الانتخابات الآن لأنه يخشى تراجع شعبيته فيما التيار الصدري يسعى الى التأجيل رغم انه لم يعلن ذلك”.
وحدّدت الحكومة العراقية، يوم 11 نوفمبر (تشرين الثاني) 2025 موعداً لإجراء الانتخابات التشريعية في البلاد.
وشدد رئيس الحكومة محمد شياع السوداني، في بيان صحافي، على تسهيل متطلبات تنظيم الانتخابات، وتوفير الظروف الآمنة لإقامة هذا الاستحقاق الديمقراطي المهم.
وجاء قرار الحكومة، بعد ساعات من إعلان الإطار التنسيقي ضرورة إجراء الاقتراع في موعد أقصاه 25 نوفمبر المقبل، مع استبعاد نجاح البرلمان في تعديل قانون الاقتراع بسبب ضيق الوقت.
وقال مصدر إن تحديد موعد الانتخابات يقطع الطريق أمام ما يُشاع بشأن تشكيل حكومة طوارئ في البلاد.
وشهد العراق منذ 2003 ستة قوانين انتخابية، كان آخرها في 2021، مما يعكس حالة عدم الاستقرار التشريعي. وتحدثت مصادر برلمانية عن أن مقترح التعديل الأخير، الذي قدمه النائب رائد المالكي، يواجه معارضة بسبب تبعاته المالية ومخالفته لقرارات المحكمة الاتحادية.
وقال تحليل للباحث علي التميمي ان “التعديل قد يعزز فرص رئيس الوزراء السوداني، لكن الكتل التقليدية تخشى صعوده الشعبي”.
توقعات تشير إلى أن الانتخابات، إن أجريت في موعدها، قد تشهد نسبة مشاركة أعلى قليلاً، ربما تصل إلى 45%، بدعم من حملات توعية “المفوضية”.
اصداء شعبية
وتحدث محمد الجبوري، وهو مواطن من منطقة الكاظمية، عن تجربته في الانتخابات السابقة قائلاً: “في 2021، ذهبت للتصويت لكنني وجدت أسماء مكررة في السجل، ولم أشعر أن صوتي سيحدث فرقاً”. هذه القصة تعكس حالة الإحباط التي يعيشها الكثيرون، حيث أظهرت إحصاءات “مفوضية الانتخابات” أن نسبة المشاركة في انتخابات 2021 لم تتجاوز 41% من إجمالي 25 مليون ناخب مؤهل آنذاك.
ووفق معلومات حديثة، ارتفع عدد الناخبين المسجلين اليوم إلى نحو 30 مليوناً، مما يضع ضغطاً إضافياً على الجهات المنظمة.
و رفع مواطنون لافتات تطالب بتعديل القانون لضمان تمثيل عادل للمستقلين. وذكرت مواطنة تدعى زينب حسين: “شقيقي ترشح مستقلاً في 2021، لكنه خسر بسبب نظام الدوائر الذي يفضل الأحزاب الكبيرة”.
هذه الحادثة تسلط الضوء على الانتقادات الموجهة للقانون الحالي، الذي يعتمد نظام “سانت ليغو” المثير للجدل.
لكن إذا فشلت الحكومة في تهيئة الأجواء المناسبة بعيدا عن التصعيد السياسي والامني، فقد يتكرر سيناريو التأجيل، مما يهدد بمزيد من الاضطرابات.
وأفادت تحليلات أن الإصرار على الموعد قد يكون محاولة لتثبيت الوضع الراهن، لكن دون إصلاحات حقيقية، قد يظل البرلمان رهينة الكتل التقليدية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts