طارق علام يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
أدلى الإعلامي طارق علام بصوته في ثاني أيام الانتخابات الرئاسية بلجنة مدرسة الشيخ زايد الثانوية بمنطقة الشيخ زايد بالجيزة.
وحرص علام على التحاور مع بعض المواطنين حول أهمية المشاركة في الاستحقاق الدستوري في ظل الظروف الخارجية الصعبة المحيطة بمصر.
وأشاد علام بالاقبال الجماهيري الكبير على اللجان الانتخابية ومشاهد اصطحاب الأطفال لتعليمهم معنى الانتماء الوطني.
كما اشاد علام بحرص ذوي الهمم وكبار السن على الادلاء بأصواتهم مطالبا من لم يصوت حتى الان بضرورة المشاركة في الانتخابات الرئاسية.
والتف المواطنون حول علام فيما تشبه مظاهرة الحب والتقط علام الصور التذكارية مع المواطنين وسط فرحة الشباب امام اللجنة الانتخابية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامي طارق علام طارق علام الانتخابات الرئاسية الانتخابات
إقرأ أيضاً:
معاينة حريق نشب داخل مول في الشيخ زايد
كلفت جهات التحقيق بالجيزة، بانتداب الأدلة الجنائية لمعاينة حريق نشب داخل مول تجاري في مدينة الشيخ زايد، وفحص آثار الحريق لمعرفة أسبابه، وطلبت تحريات أجهزة الأمن حول الواقعة.
تلقت الإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة إخطارا، من غرفة عمليات النجدة، بنشوب حريق داخل مول في مدينة الشيخ زايد، وعلى الفور دفعت الإدارة العامة للحماية، بالتنسيق مع مأمور القسم، بـ3 سيارات إطفاء لمكان الحريق، وفرض كردون أمنى بمحيطه، وتم محاصرته ومنع امتداده والسيطرة عليه، ولم يسفر عن وقوع إصابات، تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
وفي سياق متصل، قضت محكمة جنايات القاهرة، المُنعقدة بمُجمع محاكم القاهرة الجديدة في التجمع الخامس، بمُعاقبة المُتهم فادي.ف بالسجن المُشدد 15 سنة لإدانته بالشروع في قتل قريبته المُسنة طمعاً في المال.
وشمل الحُكم إلزام المُدان بالمصاريف الجنائية، وإحالة الدعوى المدنية للمحكمة المدنية المختصة.
صدر الحُكم برئاسة المستشار حمدي السيد الشنوفي، وعضوية المستشارين خالد عبد الغفار النجار، وأيمن بديع لبيب، وبحضور الأستاذ عبد الظاهر كامل وكيل النيابة، والأستاذ محمد طه أمين السر.
وأسندت النيابة العامة للمتهم فادي.ف أنه في يوم 29 سبتمبر 2022 شرع في قتل المجني عليها نعمات زكي، عمداً مع سبق الإصرار بأن عقد العزم فوضع مُخططاً، أنفذه بالصعود لمسكنها، مُستغلاً علاقته بها (وجود صلة قرابة).
وطرق الباب، فالتقته المجني عليها مُحتالاً بحيلة انطلت عليها إذ طالبها ببعض مستلزمات الطعام، مغتنم اطمئنانها له، فاستدارت عنه آمنة له، تاركةً إياه بباب مسكنها.
وما أن لبت مطلبه وعادت له أنقض عليها خانقاً إياها غدراً بيديه، منتهزاً عجزها عن كبح جماحه، موقعاً إياها أرضاً، فحدثت إصابتها بالرأس التي تأيدت طبياً بالأوراق، فتمكن منها جالساً فوقها حتى أغشي عليها، فدلف إلى سكنها.
وإبان عودته من داخله، ضغط بساقه على عنقها، للتأكد من إزهاق روحها ملتفتاً عن كبر سنها، متوارياً عن شيخوختها، مُحدثاً إصاباتها الموصوفة بتقرير الطب الشرعي.
وجاء ذلك بقصد قتلها، إلا أنه خاب اثر جريمته لسببٍ لا دخل لإرادته فيه وهو تدارك المجني عليها بالعلاج.
وارتبط ذلك بجنحة تتمثل في سرقة المبالغ المالية المبينة قدراً بالأوراق والمملوكة للمجني عليه إبراهيم عايد "نجل المجني عليها".
"إياتا": 10.7% ارتفاع الطلب على السفر الجوي خلال مايو