شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن مصر واثيوبيا تبحثان الازمة السودانية وقضية سد النهضة، القاهرة 13 7 كونا — بحث الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي مع رئيس وزراء اثيوبيا ابي احمد سبل تسوية الازمة السودانية والعلاقات الثنائية بين مصر .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصر واثيوبيا تبحثان الازمة السودانية وقضية سد النهضة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصر واثيوبيا تبحثان الازمة السودانية وقضية سد النهضة
القاهرة - 13 - 7 (كونا) -— بحث الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي مع رئيس وزراء اثيوبيا ابي احمد سبل تسوية الازمة السودانية والعلاقات الثنائية بين مصر واثيوبيا وقضية سد النهضة.وذكر المتحدث باسم الرئاسة المصرية المستشار احمد فهمي في بيان اليوم الخميس ان ذلك جاء خلال استقبال الرئيس السيسي لاحمد بصفته رئيس وفد بلاده في مؤتمر قمة دول جوار السودان والذي تستضيفه القاهرة لبحث سبل إنهاء الصراع الحالي في السودان.وتستضيف مصر اليوم مؤتمر قمة دول جوار السودان لبحث سبل إنهاء الصراع الحالي والتداعيات السلبية له على دول الجوار ووضع آليات فاعلة بمشاركة دول الجوار لتسوية الأزمة السودانية بصورة سلمية بالتنسيق مع المسارات الإقليمية والدولية الأخرى.ويأتي المؤتمر في ظل الأزمة الراهنة في السودان وحرصا من الرئيس المصري على صياغة رؤية مشتركة لدول الجوار المباشر للسودان واتخاذ خطوات لحل الأزمة وحقن دماء الشعب السوداني وتجنيبه الآثار السلبية التي يتعرض لها والحفاظ على السودان ومقدراته والحد من استمرار الآثار الجسيمة للأزمة على دول الجوار وأمن واستقرار المنطقة ككل.وكانت وزارة الخارجية المصرية قد اعلنت امس الاربعاء عن جلسة تحضيرية لقمة دول جوار السودان على مستوى كبار المسؤولين.(النهاية) ع ف ف / م خ

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دول الجوار

إقرأ أيضاً:

 سوريا وقطر تبحثان إعادة الإعمار

 

 

دمشق - قال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إن المناقشات مع وفد قطري في دمشق الخميس 30يناير2025، شملت إعادة الإعمار في البلاد التي مزقتها الحرب، وذلك خلال أول زيارة لرئيس دولة منذ الإطاحة بشار الأسد.

وتأتي زيارة الأمير الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، بعد أقل من شهرين من إطاحة المتمردين بقيادة الإسلاميين بالأسد، بعد يوم من تعيين الزعيم السوري أحمد الشرع رئيسا مؤقتا لفترة انتقالية غير محددة. كما تأتي بعد زيارة قام بها رئيس وزراء قطر في وقت سابق من هذا الشهر.

وقال الشيباني خلال مؤتمر صحفي مع وزير الدولة بوزارة الخارجية القطرية محمد الخليفي "ناقشنا إطارا شاملا للتعاون الثنائي بشأن إعادة الإعمار" في البلاد التي دمرتها نحو 14 عاما من الحرب الأهلية.

وقال إن محادثاتهم تناولت "قطاعات حيوية بما في ذلك البنية التحتية والاستثمار والخدمات المصرفية، مما يمهد الطريق للانتعاش الاقتصادي والصحة والتعليم".

ورحب الخليفي بإعلان السلطات السورية الأربعاء "انتهاء المرحلة الثورية والانتقال إلى مرحلة إقامة الدولة".

وأضاف في المؤتمر الصحفي أن الدوحة ستواصل "تقديم الدعم المطلوب على كافة المستويات الإنسانية والخدمية، وكذلك فيما يتعلق بالبنية التحتية والكهرباء".

وعلى النقيض من الدول العربية الأخرى، لم تستعد قطر علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا في عهد الأسد، وكانت من أوائل الدول التي دعمت التمرد المسلح الذي اندلع بعد أن سحقت حكومته انتفاضة سلمية في عام 2011.

وقالت السلطات السورية الجديدة يوم الأربعاء إن الشرع كلف بتشكيل هيئة تشريعية انتقالية، كما أعلنت حل كل الجماعات المسلحة التي شاركت في الإطاحة بالأسد، بالإضافة إلى جيش الحكومة السابقة.

وكانت جماعة الشرع الإسلامية قادت الهجوم الذي أطاح بالأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول.

- "زيارة تاريخية" -

وصل أمير قطر اليوم الخميس إلى دمشق في "زيارة رسمية" حيث كان في استقباله الشرع، وفق بيان للديوان القطري.

وقالت السفارة السورية في الدوحة لوكالة فرانس برس إن الشيخ تميم سيلتقي الشرع "في زيارة تاريخية" ستتناول "التعاون والمساعدات في عدة قطاعات".

وكانت قطر الدولة الثانية، بعد تركيا، التي أعادت فتح سفارتها في العاصمة السورية بعد الإطاحة بالأسد، وحثت على رفع العقوبات.

وفي أثناء زيارة له في وقت سابق من هذا الشهر، تعهد رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني بدعم إعادة تأهيل البنية التحتية في سوريا.

وقال إن الاتفاق يتضمن تزويد سوريا بـ200 ميغاواط من الكهرباء وزيادة الإنتاج تدريجيا.

وقال مصدر دبلوماسي أيضا إن قطر تدرس خططا لمساعدة سوريا في دفع رواتب القطاع العام.

وفي هذا الشهر أيضا، التقى وزراء من الحكومة الانتقالية السورية، بمن فيهم الشيباني، برئيس الوزراء القطري في أول زيارة لهم للدولة الخليجية منذ توليهم السلطة.

وفي 23 ديسمبر/كانون الأول، ترأس الخليفي أول وفد قطري رفيع المستوى إلى دمشق بعد خلاف دبلوماسي استمر 13 عاما.

ويعد أمير قطر هو الأرفع مستوى بين سلسلة من المسؤولين الأجانب الذين زاروا دمشق منذ ديسمبر/كانون الأول.

وزار وفد من روسيا، الحليف الوثيق للزعيم االسابق الأسد، هذا الأسبوع، فيما زار دمشق أيضا وزراء خارجية أو مسؤولون كبار من دول بما في ذلك فرنسا وألمانيا وتركيا.

وقالت وزارة الدفاع السورية، الخميس، إن وفدا عسكريا تركيا رفيع المستوى زار البلاد أيضا.

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • مباحثات سد النهضة تتصدر اتصالًا هاتفيًا بين ترامب والسيسي
  • الرياض وواشنطن تبحثان آخر المستجدات عل الساحة الإقليمية
  • تداعيات الحرب السودانية تفاقم معاناة جبال النوبة
  • الإعيسر يبحث مع المشرفين على مشروع حماية التراث الحي في السودان سبل حماية الآثار السودانية
  • الحويج: الحكومة الليبية تتخذ سياسة “صفر مشكلات” مع دول الجوار
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. رئيس الوزراء: نرفض تهجير الفلسطينيين لأي دولة من دول الجوار
  • الإمارات والمجر تبحثان سبل الارتقاء بالعلاقات التجارية والاستثمارية
  • سلطنةُ عُمان وتايلند تبحثان تعزيز العلاقات الثنائية
  • مدبولي: رفض مصري تام لأي إجراءات لتهجير الفلسطينيين إلى دول الجوار
  •  سوريا وقطر تبحثان إعادة الإعمار