نصائح أساسية يجب معرفتها قبل السفر إلى دول أفريقيا sayidaty
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
sayidaty، نصائح أساسية يجب معرفتها قبل السفر إلى دول أفريقيا،يعتبر السفر إلى دول أفريقيا من أكثر التجارب المليئة بالمغامرة والاستكشاف والتعرف إلى .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نصائح أساسية يجب معرفتها قبل السفر إلى دول أفريقيا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعتبر السفر إلى دول أفريقيا من أكثر التجارب المليئة بالمغامرة والاستكشاف والتعرف إلى الطبيعة واستكشاف الحياة البرية والاستمتاع بتجارب السفاري الجذابة. في الآتي، أهم المعلومات التي يجب الاطلاع عليها قبل السفر إلى دول أفريقيا.
نصائح قبل التوجه إلى دول أفريقيا (الصورة من AdobeStock) السكان ودودون للغايةيتواجد الناس المضيافون والودودون في كل مكان، من المحتمل مصادفة عدد أكبر من الأشخاص غير الودودين في التنقلات اليومية في المترو أكثر مما ستصادفه، وذلك يتم في أي وجهة سياحية قد لا يكون جميع السكان المحليين ودودين على الإطلاق.
المرونةالحياة تسير بشكل مختلف في أفريقيا، تغادر الحافلات عندما تكون ممتلئة، وليس غالبًا عند جدولتها قد يعني وقت الاستلام في الساعة 8 صباحًا في الواقع الساعة 11 صباحًا، ولمجرد طلب الطعام قبل ساعة، فهذا لا يعني أنه أقرب إلى الوصول.
بدلًا من الشعور بالإحباط بسبب الموقف المريح تجاه التوقيت، تعامل معه من خلال القيام دائمًا بتخصيص وقت في مسارات الرحلة السياحية.
تأمين السفرلا يصح السفر بدون تأمين السفر الشامل لإمكانية استخدامه في أي موقف طارئ قد يحدث للمسافر خلال فترة الرحلة السياحية في أفريقيا والتي يكون من أهمها إمكانية التعرض لأزمة صحية أو فقدان الأمتعة والمتعلقات الشخصية وغير ذلك من الاحتياجات الأخرى.
قد يهمك أيضًا، الإطلاع على جنوب أفريقيا : وجهتك الى شهر عسل حماسي
السياحة في أفريقيا (الصورة من AdobeStock)المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"يورونيوز": فرنسا والاتحاد الأوروبي يخسران نفوذهما في غرب أفريقيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رأت شبكة /يورونيوز/ الإخبارية، أن فرنسا والاتحاد الأوروبي يخسران نفوذهما في غرب إفريقيا، مشيرة إلى أن تسليم فرنسا أخر قاعدة عسكرية لها فى تشاد وفى منطقة الساحل يمثل خسارة لنفوذ باريس والمصالح الأوروبية فى المنطقة.
وأوضحت الشبكة، في تقرير لها، اليوم/السبت/، أن فرنسا طوت بالأمس صفحة وجودها العسكرى فى تشاد والذى امتد لأكثر من 60 عاما وهى لم تفقد وجودها فى تشاد فقط بل فقدت آخر نقطة ارتكاز لها فى منطقة الساحل الإفريقي.
وتأتي عملية التسليم في أعقاب القرار الذي اتخذه الرئيس التشادي محمد إدريس ديبي في شهر نوفمبر الماضي بإنهاء اتفاقيات التعاون الدفاعي مع القوة الاستعمارية السابقة حيث كان يتمركز نحو ألف جندي في معسكر كوسي في العاصمة نجامينا.
وقالت /يورونيوز/، إن هذا القرار يندرج فى إطار حركة مستمرة منذ عام 2022، فقد انسحب الجيش الفرنسى من مالى وبوركينا فاسو والنيجر.. مشيرة إلى هذا الانسحاب سيتواصل فى الشهور القادمة، حيث أعلنت السنغال وكوت ديفوار خلال الأسابيع الأخيرة رغبتهما فى رحيل القوات الفرنسية المتواجدة على أراضيهما وتؤشر هذه القرارات على خسارة النفوذ الفرنسى فى غرب إفريقيا وتحول تجاه القوة الاستعمارية السابقة، على حد وصف الشبكة.
وترى /يورونيوز/أن دول المنطقة تتطلع إلى بناء علاقات جديدة، وتشكيل تحالفات جديدة، ورسم مسارها الخاص وهى تريد "ضمان سيادتها والقدرة على اتخاذ خياراتها واتخاذ قراراتها ورسم مسار جديد".
وأشارت إلى أنه إذا كانت المجالس العسكرية التى تولت الحكم فى مالى وبوركينا فاسو والنيجر سعت لقطيعة مع فرنسا؛ إلا أنه لايبدو أن تشاد تسعى لقطع الجسور مع باريس، فنجامينا تتحدث عن خيار "السيادة" ويبدو أن التوجه مماثلا فى السنغال وكوت ديفوار فيما يتصل بباريس.
وتقول نينا ويلين، مديرة برنامج إفريقيا في معهد إيجمونت الملكي للعلاقات الدولية في بروكسل، إن "هذا الأمر يرسل إشارة قوية بأننا لم نعد نريد هذا الوجود للقوات الفرنسية بعد ذلك، تمكنا من ملاحظة أن السفارة الفرنسية لا تزال في مالي لا يزال هناك تعاون مع فرنسا، لذا فإن هذا لا يعني أننا نقطع كل العلاقات".
وأعربت شبكة /يورونيوز/ عن اعتقادها أن انسحاب القوات الفرنسية من الساحل لايمثل ضربة قوية للسلطات الفرنسية فحسب بل يرمز إلى فقدان الاتحاد الأوروبى لنفوذه.
وفى هذا الصدد، تقول المحللة نينا ويلين:"اعتقد أن هناك الكثير من الزعماء داخل الإتحاد الأوروبى الذين اختبأوا قليلا خلف فرنسا (..) فعلى مدى عشر سنوات، قادت فرنسا أكبر عملية ضد الإرهاب فى منطقة الساحل وهذا يناسب الكثير من الدول الأوروبية التي لم تكن مهتمة بالإرهاب ولا تريد الاستثمار في إرسال قوات إلى الأرض بأنفسها".
واختتمت /يورونيوز/ تقريرها بالإشارة إلى أن الرهان بالنسبة لفرنسا والاتحاد الأوروبي يتمثل فى الحفاظ على نفوذهم نظرا لأن رحيل القوات الفرنسية يفتح الطريق أمام لاعبين دوليين أخرين.