مستشفى سوروكا التابع للكيان: استقبلنا 27 جنديا جريحا 5 منهم في حالة حرجة في 24 ساعة
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
مصادر عبرية: مستشفى سوروكا وحده استقبل 2061 مصاباً منذ بداية الحرب
أعلن مستشفى سوروكا التابع لكيان الاحتلال، استقبال 27 جنديا جريحا 5 منهم في حالة حرجة في 24 ساعة.
اقرأ أيضاً : غالانت: المعركة ستأخذ وقتا وستنتهي عندما نحقق أهدافها
من جهة أخرى أفادت مصادر عبرية، بأن مستشفى سوروكا وحده استقبل 2061 مصاباً منذ بداية الحرب على غزة في 7 أكتوبر.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، لليوم الـ66 على التوالي، وسط تنديدات شعبية عالمية بالجرائم البشعة التي لا تزال العنوان المسيطر على المشهد العام.
وتتواصل الاشتباكات العنيفة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جباليا والأحياء الشرقية لمدينة غزة في شمال القطاع، ومدينة خان يونس في الجنوب.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أطلق عليها "السيوف الحديدية"، وشن سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد الشهداء منذ بداية الحرب إلى 18,205 شهداء، بينهم 7739 طفلا، و4885 امرأة، في حين بلغ عدد المصابين أكثر من 49,645.
في المقابل، أعلن الاحتلال مقتل نحو 1200 مستوطن وجندي، فيما أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل 433 ضابطا وجندي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة تل ابيب الاحتلال الإسرائیلی مستشفى سوروکا
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يقر بارتفاع عدد الجرحى والمعوقين في “الجيش” إلى 78 ألفاً من جراء الحرب
الثورة نت|
كشفت وزارة أمن كيان العدو الصهيوني ارتفاع عدد الجرحى والمعوّقين في صفوف “جيش” العدو إلى 78 ألفاً، من جرّاء الحرب الأخيرة.
وأشارت إلى أنّ معظم هؤلاء هم من جنود الاحتياط وأنّ أكثر من 50% منهم هم حتى سن الثلاثين.
وأشارت إلى أنّ 62% منهم يعانون من إصابات نفسية، و10% من الجرحى حالتهم متوسطة إلى خطرة، مشيرة إلى وجود 194 جندياً حالياً في المستشفيات الصهيونية.
وفي سياقٍ متصل، تحدّث موقع صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية، اليوم، عن قلق في هيئة أركان “جيش” العدو الصهيوني، يتعلّق بـ”النقص الشديد في القوى العاملة”، وسط تقديرات تفيد بوجود “ضغط شديد على الجنود النظاميّين، الذين لن يعودوا إلى منازلهم، في السنوات المقبلة”.
وبحسب شعبة العمليات في “جيش” العدو الصهيوني، يُقدَّر أنّ الكيان الصهيوني الغاصب سيدخل لأعوام في نقص بالقوى البشرية، لم يشهده منذ أيام الحزام الأمني في جنوبي لبنان، والذي استمر بعد ذلك بوقت قصير حتى أعوام الانتفاضة الثانية”.