غالانت يزعم أن جيش الاحتلال يحقق تقدما في القتال غالانت: حربنا صعبة وعادلة غالانت: سنفكك الكتائب التي تقاتلنا  غالانت: نشكر الولايات المتحدة شريكتنا الكبيرة

أقر وزير حرب في حكومة الاحتلال الإسرائيلي يوآف غالانت أن جيش الاحتلال يخوض حربا صعبة، وأن هذه الحرب عادلة من أجل حقهم في العيش بازدهار وسينصرون  فيها، على حد قوله.

وزعم غالانت خلال مؤتمر صحفي، الاثنين، أن الجيش يحقق تقدما في القتال ويحاصر مواقع حماس في جباليا.

اقرأ أيضاً : نتنياهو: حماس لا تسمح لأحد بمغادرة غزة ونحن سنسمح بذلك بعد تولي مسؤولية القطاع

وقال: "سنفكك الكتائب التي تقاتلنا وهذا سيكون مصيرها بما فيها تلك التي تواجهنا في خانيونس".

وشكر غالانت الولايات المتحدة؛ الشريكة الكبيرة في القيم والمصالح، ونحن في "حرب بين النور والظلام".

كما شكر الرئيس الأمريكي جو بايدن على المساعدات العسكرية التي يقدمها الاحتلال، مؤكدا أنهم الأصدقاء الحقيقيون في الأوقات الصعبة.

وحول الحرب في قطاع غزة، أكد غالانت أن المعركة ستأخذ وقتا، زاعما أن الاحتلال سيحقق نصر بها، وأنها ستنتهي عندما تحقق أهدافهم.

وتابع غالانت: "إذا قمنا بالمزيد من الضغط سيكون هناك المزيد من الاقتراحات بشأن هدن جديدة وسنقوم بدراستها"

وأضاف: "نقوم بكل ما بوسعنا لحماية سكان الشمال وسنعيد مواطنينا عندما يصبح الوضع الأمني أفضل".

وأشار إلى أن حكومة الاحتلال منفتحة على بحث كل الإمكانيات بشأن مستقبل قطاع غزة، لكن لن يكون هناك دور لحماس في ذلك، على حد قوله.

اليوم الـ66 من العدوان

يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، لليوم الـ66 على التوالي، وسط تنديدات شعبية عالمية بالجرائم البشعة التي لا تزال العنوان المسيطر على المشهد العام.

وتتواصل الاشتباكات العنيفة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جباليا والأحياء الشرقية لمدينة غزة في شمال القطاع، ومدينة خان يونس في الجنوب.

طوفان الأقصى

وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أطلق عليها "السيوف الحديدية"، وشن سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع.

وأعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد الشهداء منذ بداية الحرب إلى 18,205 شهداء، بينهم 7739 طفلا، و4885 امرأة، في حين بلغ عدد المصابين أكثر من 49,645.

في المقابل، أعلن الاحتلال مقتل نحو 1200 مستوطن وجندي، فيما أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل 433 ضابطا وجندي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الحرب على غزة الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال غزة الاحتلال الإسرائیلی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

قائد سابق في جيش الاحتلال: علينا الخروج من القطاع سريعًا

سرايا - قال قائد سابق بالجيش الإسرائيلي، إن بلاده عالقة في قطاع غزة وتنزف هناك، داعيا إياها "للخروج منه في أقرب وقت ممكن". جاء ذلك في مقال للرئيس السابق لشعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي اللواء يسرائيل زيف، نشره السبت 14 سبتمبر/أيلول 2024، على موقع القناة "12" العبرية الخاصة.

واعتبر زيف، وهو أيضا قائد سابق لـ "فرقة غزة" بالجيش الإسرائيلي، أن الحرب على القطاع "أصبحت في حد ذاتها الهدف الذي يشكل مصدر استقرار لـ(رئيس الوزراء بنيامين) نتنياهو وحكومته".

ويرى إسرائيليون أن نتنياهو يريد إطالة أمد الحرب من أجل الحفاظ على بقائه السياسي، وتعطيل محاكمته في تهم تتعلق بالفساد منذ 2019 يمكن أن تزج به في السجن، فضلا عن اتهامه بالإخفاق في منع عملية 7 أكتوبر، واتهامات على المستوى الدولي بارتكاب جرائم إبادة بحق الفلسطينيين بغزة.

وتابع زيف: "في الشهر الثاني عشر من أطول حرب وأكثرها إنهاكا في تاريخنا، تجد دولة إسرائيل نفسها عالقة في دوامة أمنية، حيث تتوالى الأحداث وتتبعها ردود الفعل بلا نهاية في جميع الساحات المحيطة بنا".

وأضاف: "من الناحية الأمنية، فإن وضعنا ليس فقط لا يتحسن، بل يزداد تعقيدا، ومن ناحية أخرى لا يوجد أفق يشير إلى نهاية الحرب أو حتى اتجاه لحل الوضع".

كما شدد القائد السابق بالجيش على أن إسرائيل في غزة "عالقة وتنزف".

وأشار إلى أن الحرب التي "كان من الممكن أن تنتهي قبل نصف عام عندما 'باع' نتنياهو للجمهور شعار: نحن على بعد خطوة من النصر، قد بدت بلا نهاية".

وأردف: "الجهد الرئيسي الذي يبذله الجيش الإسرائيلي اليوم هو كبح انتعاش حماس التي تواصل السيطرة على القطاع".

محور فيلادلفيا حيلة من نتنياهو

ودحض القائد الإسرائيلي السابق المزاعم التي روج لها نتنياهو ذريعة للبقاء في محور فيلادلفيا بين غزة ومصر، الذي تطالب حماس الإسرائيليين بالانسحاب منه شرطا لأي صفقة محتملة بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

وقال في هذا الصدد: "اتضح أن حيلة محور فيلادلفيا الذي يقدمها رئيس الوزراء لا معنى لها، بعدما تبين أنه لا يوجد أي نفق نشط على الإطلاق"، في المنطقة.

ورأى أن نتنياهو "يستغل إعادة تجمع فلول حماس لبناء رواية جديدة لما يسمى 'التهديد الوجودي'، ما يسمح له بالتمسك باستمرار الحرب وتجنب التوصل إلى صفقة لإطلاق سراح المختطفين تعجل بإنهاء الحرب".

وأردف زيف: "من الناحية العملية، تعتبر غزة مستنقعا كبيرا، وقد بذل الجيش الإسرائيلي قصارى جهده لتجفيف جزء كبير منه، لكن أي استمرار للقتال دون استبدال نظام حماس لا يؤدي إلى أي نتائج حقيقية ويكلف جنودنا حياتهم دون إنجاز كبير يغير الواقع".

إضافة إلى ذلك، اعتبر زيف أنه "في هذا الوضع، ليس لدولة إسرائيل، باستثناء إعادة المختطفين، ما تفعله في القطاع وعليها الخروج منه في أقرب وقت ممكن".

النص الجديد

"إسرائيل تنزف بغزة" قائد سابق بجيش الاحتلال: علينا الخروج من القطاع سريعًا وجبهة الشمال حرب استنزاف

قال قائد سابق بالجيش الإسرائيلي، إن بلاده عالقة في قطاع غزة وتنزف هناك، داعيًا إياها "للخروج منه في أقرب وقت ممكن". جاء ذلك في مقال للرئيس السابق لشعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي اللواء يسرائيل زيف، نشره السبت 14 سبتمبر/أيلول 2024، على موقع القناة "12" العبرية الخاصة.

واعتبر زيف، وهو أيضًا قائد سابق لـ "فرقة غزة" بالجيش الإسرائيلي، أن الحرب على القطاع "أصبحت في حد ذاتها الهدف الذي يشكل مصدر استقرار ل(رئيس الوزراء بنيامين) نتنياهو وحكومته".

ويرى إسرائيليون أن نتنياهو يريد إطالة أمد الحرب من أجل الحفاظ على بقائه السياسي، وتعطيل محاكمته في تهم تتعلق بالفساد منذ 2019 يمكن أن تزج به في السجن، فضلًا عن اتهامه بالإخفاق في منع عملية 7 أكتوبر، واتهامات على المستوى الدولي بارتكاب جرائم إبادة بحق الفلسطينيين بغزة.

وتابع زيف: "في الشهر الثاني عشر من أطول حرب وأكثرها إنهاكًا في تاريخنا، تجد دولة إسرائيل نفسها عالقة في دوامة أمنية، حيث تتوالى الأحداث وتتبعها ردود الفعل بلا نهاية في جميع الساحات المحيطة بنا".

وأضاف: "من الناحية الأمنية، فإن وضعنا ليس فقط لا يتحسن، بل يزداد تعقيدًا، ومن ناحية أخرى لا يوجد أفق يشير إلى نهاية الحرب أو حتى اتجاه لحل الوضع".

كما شدد القائد السابق بالجيش على أن إسرائيل في غزة "عالقة وتنزف".

وأشار إلى أن الحرب التي "كان من الممكن أن تنتهي قبل نصف عام عندما 'باع' نتنياهو للجمهور شعار: نحن على بعد خطوة من النصر، قد بدت بلا نهاية".

وأردف: "الجهد الرئيسي الذي يبذله الجيش الإسرائيلي اليوم هو كبح انتعاش حماس التي تواصل السيطرة على القطاع".

محور فيلادلفيا حيلة من نتنياهو

ودحض القائد الإسرائيلي السابق المزاعم التي روّج لها نتنياهو ذريعةً للبقاء في محور فيلادلفيا بين غزة ومصر، الذي تطالب حماس الإسرائيليين بالانسحاب منه شرطًا لأي صفقة محتملة بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

وقال في هذا الصدد: "اتضح أن حيلة محور فيلادلفيا التي يقدمها رئيس الوزراء لا معنى لها، بعدما تبين أنه لا يوجد أي نفق نشط على الإطلاق"، في المنطقة.

ورأى أن نتنياهو "يستغل إعادة تجمع فلول حماس لبناء رواية جديدة لما يسمى 'التهديد الوجودي'، ما يسمح له بالتمسك باستمرار الحرب وتجنب التوصل إلى صفقة لإطلاق سراح المختطفين تعجل بإنهاء الحرب".

وأردف زيف: "من الناحية العملية، تعتبر غزة مستنقعًا كبيرًا، وقد بذل الجيش الإسرائيلي قصارى جهده لتجفيف جزء كبير منه، لكن أي استمرار للقتال دون استبدال نظام حماس لا يؤدي إلى أي نتائج حقيقية ويُكلف جنودنا حياتهم دون إنجاز كبير يغير الواقع".

إضافة إلى ذلك، اعتبر زيف أنه "في هذا الوضع، ليس لدولة إسرائيل، باستثناء إعادة المختطفين، ما تفعله في القطاع وعليها الخروج منه في أقرب وقت ممكن".

جبهة الشمال حرب استنزاف

وتابع زيف: "في الشمال، إسرائيل في خضم حرب استنزاف لا تلوح نهايتها في الأفق، والجليل هو النطاق الرئيسي لحزب الله وسكان الشمال هم وقود مدافعه".

وأكد أن "احتمال الدخول البري إلى لبنان من دون أي استراتيجية خروج و/ أو التفكير فيما سيحققه، حتى لو كان غزوًا محدودا، سيعقد الوضع أكثر بكثير".

ورأى أن دخول إسرائيل إلى جنوب لبنان لن يدفع "حزب الله" لوقف إطلاق النار، بل قد يزيد من إطلاق الصواريخ والمسيرات تجاه إسرائيل، مثلما حدث في رفح جنوبي قطاع غزة بعد اجتياحها.

وشدد على أنه "في ظل غياب قدرة حكومة ضعيفة على اتخاذ قرارات بشأن العودة (الانسحاب) فإن إسرائيل سوف تظل عالقة هناك".

وبين: "عمليا هي عالقة في ساحتين بالوقت نفسه بثمن استنزاف كبير، ما يؤدي إلى إجهاد الجيش بطريقة لن يتمكن من تركيز جهوده في أي مكان، وسيترك ساحات إضافية معرضة لخطر كبير".

ومنذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وعلى وقع حرب غزة، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها "حزب الله"، مع الجيش الإسرائيلي القصف اليومي عبر "الخط الأزرق" الفاصل أسفر عن مئات بين قتيل وجريح معظمهم في الجانب اللبناني.

بن غفير وسموتريتش يستغلان ضعف نتنياهو

وبشأن التصعيد في الضفة الغربية المحتلة، حمّل القائد العسكري السابق "الأفعال الخطيرة" التي يرتكبها المتطرفان في الحكومة، وزيرا الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، مسؤولية "إشعال النار في المنطقة".

وقال: "حتى في الضفة الغربية فإن التصعيد يتفاقم، حيث يبذل بن غفير المهووس بإحراق كل ما في وسعه لإشعال النار في المنطقة، في منافسة مع سموتريش بشأن من ينجح في إحداث حرب شاملة تؤدي إلى إعادة احتلال يهودا والسامرة (التسمية التوراتية للضفة الغربية المحتلة)، وتطيح بالسلطة الفلسطينية مع طرد أعداد كبيرة من الفلسطينيين".

وأكد زيف أنه "ليس لدى الوزيرين المتطرفين فكرة عما تعنيه أفعالهما الخطيرة، وكيف سيؤدي استغلالهما ضعف نتنياهو إلى مشكلة عدم الاستقرار الإقليمي".

وقال إن نتنياهو "لا يهتم إلا بالاعتبارات السياسية والشخصية، ويحاول ربط جدول بقائه بالحرب التي تخدمه".

ومنذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023، حرَّض بن غفير كثيرا على الفلسطينيين، بدءا بالدعوة إلى تهجير فلسطينيي غزة قسريًا، والمطالبة بسن قانون في الكنيست (برلمان إسرائيل) للمطالبة بإعدام الأسرى الغزيين بالرصاص، وصولا إلى مقترح بالحد من حركة الفلسطينيين على الطرق في الضفة الغربية.

كما يواصل بن غفير رفقة سموتريتش، قيادة اقتحامات متكررة للمسجد الأقصى، ودعا في أغسطس/ آب الماضي إلى إقامة كنيس في باحاته.

فقدان الردع

وخلص زيف إلى أنه "على عكس الحروب القصيرة والحاسمة، فإن الحروب المستمرة لها تكاليف باهظة، ففي البداية تتآكل كل الإنجازات، كما يفقد الملاكمون في الجولة الخامسة عشرة القدرة على الحسم، وتختفي آلية الخروج أيضًا. لكن المعنى الأخطر هو فقدان الردع، فلا يمكن استعادته في حالة استنزاف مستمر في ظل استمرار القتال".

وأضاف أنه "في الوضع الحالي، أصبحت الحرب نفسها الهدف الذي يشكل مصدر استقرار لنتنياهو والحكومة، ليس لنتنياهو مصلحة في إنهائها طالما أن تكاليفها تدفعها الدولة وليس هو".

ويتعرض نتنياهو لضغوط شعبية وسياسية في الداخل الإسرائيلي تطالبه بالاستقالة وتنظيم انتخابات مبكرة، في ظل اتهامات له باتباع سياسات خلال الحرب على غزة تخدم مصالحه الشخصية، والفشل بتحقيق أهداف الحرب، لا سيما إعادة الأسرى من غزة، والقضاء على قدرات حركة حماس.

ويرفض نتنياهو الاستقالة، وإجراء انتخابات مبكرة، ويدعي أن من شأنها "شلّ الدولة" وتجميد مفاوضات تبادل الأسرى لمدة قد تصل إلى 8 أشهر.

ومنذ 10 أشهر تقريبا، تتعثر جولات المفاوضات غير المباشرة بين تل أبيب وحماس، جراء إصرار نتنياهو على مواصلة الحرب، وتمسكه بمحوري فيلادلفيا ونتساريم جنوب ووسط القطاع، بينما تطالب حماس بانسحاب إسرائيلي كامل من غزة وعودة النازحين دون تقييد.

ورغم العراقيل الإسرائيلية، تستمر وساطة قطر إلى جانب مصر والولايات المتحدة لتحقيق وقف إطلاق النار في غزة، وإبرام تبادل أسرى بين إسرائيل وحركة حماس.

وبدعم أمريكي، تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 136 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل إسرائيل الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورًا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.


مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع الأمريكي يحذر نظيره الإسرائيلي: الحرب على لبنان ستكون لها عواقب مدمرة على إسرائيل
  • ‏وسائل إعلام إسرائيلية: نتنياهو كان هدد بإقالة غالانت لرفضه توسيع الحرب في لبنان
  • حماس: تجنيد الأفارقة كمرتزقة في جيش الاحتلال يعبر عن عمق الأزمة الأخلاقية
  • حماس: إسرائيل لن تنعم بالأمن ما لم يتوقف العدوان على قطاع غزة
  • حماس تعلق على تجنيد الاحتلال للاجئين أفارقة للقتال في غزة
  • حماس: تجنيد جيش الاحتلال طالبي اللجوء الأفارقة للقتال بغزة تأكيدٌ على عمق الأزمة الأخلاقية التي يعيشها
  • حماس: آلاف الصواريخ ستعترض إسرائيل لو توسعت الحرب في جبهات جديدة
  • «هآرتس»: الجيش الإسرائيلي يستعين بأفارقة مرتزقة للقتال في غزة بوعود زائفة
  • المقاومة اللبنانية تنفذ هجوماً جوياً بسرب من المسيرات ‏الانقضاضية على تموضع مستحدث للواء 769 في فرقة الجليل للعدو الإسرائيلي في عين مرغليوت غرب كريات ‏شمونة وتصيب أهدافها بدقة
  • قائد سابق في جيش الاحتلال: علينا الخروج من القطاع سريعًا