خلال تغطية الوقفة التضامنية في برج البراجنة لمراسلة الجديد ربى الفرن والتي دعت إليها الفصائل الفلسطينية، تحقق حلم الطفل "يوسف لوباني" بأن يصبح أصغر مراسل في لبنان كي يغطي أخبار فلسطين.   الطفل "لوباني"، لم يهدأ منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، حيث توجه لإنشاء مجموعات عبر التواصل الاجتماعي "واتس أب" و"فيس بوك"، كي يغطي أحداث غزة، وما يحدث من مجازر يومية تًرتكب بحق الشعب الفلسطيني، وأطفال غزة".

    وقال يوسف إن "حلمه أن يصبح مراسلاً كي ينقل الحقيقة لأن الصحافة رسالة، وينقل صوت كل طفل فلسطيني".   وخلال المسيرة التضامنية في بيروت، أعطت مراسلة الجديد الميكرفون للطفل يوسف كي تحقق حلمه، وبدأ يسأل الناس: "مار رأيهم بفلسطين، وماذا يقولون عما يحدث من مجازر".  

المصدر: "رصد" لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

صحف عبرية: إسرائيل استهدفت بغارتها على بيروت زعيم حزب الله الجديد

ذكرت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) أن معظم وسائل الإعلام العبرية ووسائل التواصل الاجتماعي أفادوا بأن هدف الغارة الإسرائيلية الضخمة في وسط (بيروت) صباح اليوم السبت كان استهداف لزعيم حزب الله الجديد نعيم قاسم أو الضابط الكبير في حزب الله طلال حمية.

يديعوت أحرونوت: اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان قد يُعلن خلال أيام صافرات الانذار تدوي بشكل متواصل بعدد من المدن المحتلة بعد تسلل مسيرات من لبنان

وأوضحت الصحيفة العبرية، أنه تم تعيين قاسم لقيادة الجماعة بعد اغتيال سلفه حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية ضخمة على المقر الرئيسي لحزب الله تحت الأرض في جنوب بيروت.. وتم تعيين حمية لقيادة قسم العمليات في الجماعة بعد أن قتلت إسرائيل إبراهيم عقيل، رئيس العمليات العسكرية لحزب الله في غارة على بيروت في 20 سبتمبر الماضي.

 

وتابعت الصحيفة أنه لا يوجد تعليق إسرائيلي فوري على الضربة.

 

وأفادت قناة (المنار) التابعة لحزب الله، بأن أربعة أشخاص على الأقل قُتلوا وجُرح 23 في الهجوم على حي البسطة في بيروت، والذي دمر على ما يبدو مبنى من ثمانية طوابق وألحق أضرارًا بالعديد من المباني الأخرى المحيطة به.

 

ضغوط نفسية متزايدة على الجنود وسط العمليات العسكرية في غزة ولبنان

أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت ، نقلاً عن مصادر أمنية، أن عدداً من الجنود الإسرائيليين الذين يخدمون في الوحدات القتالية بغزة ولبنان تم إخراجهم من الخدمة لدواعٍ نفسية، وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش يشهد ارتفاعًا في عدد الطلبات المقدمة من الجنود لوقف الخدمة العسكرية نتيجة الصعوبات النفسية التي يواجهونها. 

وأشارت التقارير إلى أن الجيش يرفض حتى الآن الكشف عن العدد الكامل لحالات الانتحار التي وقعت بين صفوف الجنود منذ بدء العمليات العسكرية، وسط مخاوف من أن تظهر الآثار النفسية طويلة الأمد بشكل أوضح مع انتهاء الحرب.

 

وكشفت يديعوت أحرونوت أن الجيش الإسرائيلي بدأ تحقيقات شاملة لفهم الأسباب التي دفعت الجنود إلى طلب المساعدة النفسية أو الانتحار، وتركز التحقيقات على تحليل طبيعة الضغوط النفسية التي يواجهها الجنود أثناء وبعد مشاركتهم في المعارك.

 

مقالات مشابهة

  • كيف نظم القانون الجديد حق الطفل اللاجئ في التعليم والاعتراف بالشهادات الممنوحة له؟
  • تصيبهم وتمنع إسعافهم.. هكذا تتعمد إسرائيل إعدام أطفال الضفة الغربية
  • برلماني: العاصمة الإدارية الجديدة بالوادي الجديد تحقق التنمية الشاملة بالصعيد
  • وفاة صادمة لكاتبة قصص أطفال يمنية شهيرة
  • بيروت تتعرض لموجة قصف عنيفة.. والمقاومة ترد (فيديو)
  • كيف تغيرت ملامح عمر عادل أحد أطفال ذا فويس كيدز؟.. خسر وزنه
  • مراسل «القاهرة الإخبارية»: إسرائيل تنفذ أكبر هجوم على بيروت منذ بدء العدوان
  • صحف عبرية: إسرائيل استهدفت بغارتها على بيروت زعيم حزب الله الجديد
  • مراسل الجزيرة: دمار واسع في المباني جراء الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطا في العاصمة بيروت
  • الاحتلال الإسرائيلي يشن غارتين على بلدة كفر تبنيت جنوبي لبنان