صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد أساس قوتنا النووية الضاربة بيونغ يانغ تعلق على إطلاق هواسونغ 18، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي بيونغ يانغ تطلق أحدث صواريخها الباليستية العابرة للقارات هواسونغ 18 ا ف ب الخميس 13 يوليو 2023 09 34 .، والان مشاهدة التفاصيل.

أساس "قوتنا النووية الضاربة".. بيونغ يانغ تعلق على.

..

بيونغ يانغ تطلق أحدث صواريخها الباليستية العابرة للقارات هواسونغ-18 (ا ف ب)

الخميس 13 يوليو 2023 / 09:34

ذكرت وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية أن البلاد اختبرت أحدث صواريخها الباليستية العابرة للقارات هواسونغ-18، أمس الأربعاء، قائلة إن السلاح هو أساس قوتها النووية الضاربة، ومحذرة الولايات المتحدة وغيرها من الخصوم.

قالت بيونغ يانغ إن الصاروخ حلق مسافة 1001 كيلومتر على ارتفاع 6648 كيلومتراً

وتم إطلاق هواسونغ-18 لأول مرة في أبريل (نيسان)، وهو أول صاروخ باليستي عابر للقارات في كوريا الشمالية يستخدم وسائل دفع صلبة، وهو ما يمكن أن يسمح بنشر أسرع للصواريخ أثناء الحرب.

وقالت وكالة الأنباء المركزية الرسمية: "تجربة الإطلاق هي عملية أساسية تهدف إلى زيادة تطوير القوة النووية الاستراتيجية للجمهورية، وهي في الوقت نفسه، تحذير عملي قوي للخصوم".

واتهم تقرير الوكالة واشنطن بزيادة التوتر من خلال نشر غواصات وقاذفات قنابل في شبه الجزيرة الكورية وإجراء خطط لحرب نووية مع حلفاء لكوريا الجنوبية، وقالت إن الوضع الأمني العسكري "وصل إلى مرحلة الأزمة النووية فيما بعد حقبة الحرب الباردة".

North Korea says Hwaseong-18 will be the most powerful means of deterring nuclear war #Calfreisen #Castiel,_Switzerland #Grisons #KOREA #Landquart_District #North #North_Korea #Pyongyang #Says #Switzerland #Trimmis #Valzeina #WILL #War #Zizers t.co/LZG8yojvdN

— IdeallyaNews (@IdeallyaNews) July 13, 2023

وقال التقرير إن "زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون أشرف على الاختبار"، وقال إن "بلاده ستتخذ إجراءات قوية على نحو متزايد لحماية نفسها لحين تخلي الولايات المتحدة وحلفائها عن سياساتهم العدائية".

وقالت الوكالة إن زمن الرحلة البالغ 74 دقيقة لـ هواسونغ-18 كان الأطول على الإطلاق في اختبار صاروخ كوري شمالي، مضيفة أن المرحلتين الثانية والثالثة كان تحليقهما على مسار عال وصل إلى ارتفاع كبير من أجل السلامة.

وأضافت "تجربة الإطلاق لم يكن لها تأثير سلبي على أمن الدول المجاورة".

وقالت كوريا الشمالية إن الصاروخ حلق مسافة 1001 كيلومتر على ارتفاع 6648 كيلومتراً.

وأدانت الولايات المتحدة وقيادات في سول وطوكيو ودول أخرى عملية الإطلاق التي صدرت تقارير عنها من جيشي كوريا الجنوبية واليابان في ذلك الوقت.ومن المقرر أن يجتمع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الذي أصدر قرارات تحظر تطوير الصواريخ الباليستية والأسلحة النووية لكوريا الشمالية، في جلسة علنية يوم الخميس لمناقشة إطلاق الصاروخ.

وقالت اليابان إن الصاروخ سقط في البحر شرق شبه الجزيرة الكورية على بعد حوالي 250 كيلومتراً من غرب جزيرة أوكوشيري بشمال اليابان.

وأظهرت الصور التي نشرتها وكالة الأنباء المركزية الكورية إطلاق الصاروخ هواسونغ-18 من حاوية مثبتة على مركبة قابلة للتحرك على الطرق ولها عدة عجلات ومصممة للسماح بإطلاق الصواريخ من مواقع لا يمكن التنبؤ بها.

ولاحظ كولين زويركو كبير المراسلين التحليليين لإن-كيه نيوز، وهو موقع إلكتروني مقره سول يراقب كوريا الشمالية، أن إطلاق الأربعاء حدث من نفس المكان خارج بيونغ يانغ، حيث كان الاختبار الأول لهواسونغ-18 في موقع أظهرته صور الأقمار الصناعية التجارية، تم بناؤه لهذا الغرض ومن المحتمل أنه معزز بخرسانة تحت العشب.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کوریا الشمالیة بیونغ یانغ

إقرأ أيضاً:

الصين تكشف عن سلاحها البحري المرعب: صاروخ كيه دي-21

أدخلت الصين رسميا في الخدمة صاروخها الباليستي الجوي كيه دي-21، المعروف أيضا باسم "واي جي-21″، حيث ظهر الصاروخ في تدريبات تحاكي حصارا لتايوان، مما يؤكد دوره المحتمل في إستراتيجية الردع البحري.

وبعد سنوات من التكهنات، يقول الكاتب باولو ماوري، في تقرير نشره موقع "إنسايد أوفر" الإيطالي، إن الصين أكدت رسميا دخول هذا الصاروخ الخدمة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بيرني ساندرز: هكذا يمكن للديمقراطيين الخروج من غياهب النسيانlist 2 of 2صحف عالمية: زيارة نتنياهو إلى واشنطن مختلفة ومحفوفة بأزماتهend of list

وأشار ماوري إلى أن هذا الصاروخ كان قد ظهر في السنوات الماضية في مقاطع فيديو غير رسمية، وخصوصا في معرض الطيران والفضاء الدولي بمدينة تشوهاي عام 2022، لكن الذي ظهر الآن هو صور لقاذفة قنابل من طراز "إتش-6 كيه" تابعة لوحدة عملياتية وهي مزودة بذلك الصاروخ، الأمر الذي يدفع للاعتقاد أن هذا السلاح دخل رسميا الخدمة الفعلية ضمن القوات الجوية للجيش الصيني.

صاروخ "كيه دي-21" محمول على "إتش-6 كيه" (مواقع صينية) لضرب حاملات الطائرات

وأوضح الكاتب أن هذا الظهور الأول للصاروخ "كيه دي-21" يُعد على الأرجح مؤشرا على دوره الوظيفي، فكما هو الحال مع جميع الصواريخ الصينية الباليستية المحمولة جوا، يُعتبر هذا الصاروخ مخصصا أساسا للتصدي للسفن، وقد صُمم بشكل خاص لضرب المقذوفات الهجومية المحمولة على حاملات الطائرات التابعة للولايات المتحدة، وبشكل أدق، النواة المركزية لتلك المجموعات، أي حاملات الطائرات نفسها.

ويمتلك سلاح الصواريخ الصيني حاليا في الخدمة صاروخين هما "دي إف-21 دي" و"دي إف-26″، وهما صاروخان باليستيان، الأول متوسط المدى، والآخر بعيد المدى، ويمكنهما أن يؤديا وظيفة هجومية مضادة للسفن.

ويُطلق بشكل خاص على الصاروخ الأول اسم "قاتل حاملات الطائرات"، إذ يُعتقد أنه مزود برأس حربي قابل للمناورة أثناء مرحلة الدخول في الغلاف الجوي، مع نظام توجيه نهائي من نوع ما.

إعلان سرعة فرط صوتية

وأشار الكاتب إلى أن الصاروخ الباليستي المحمول جوا قادر على بلوغ سرعة فرط صوتية في مرحلته النهائية، وقد يكون من الصعب اعتراضه، خصوصا إذا تم استخدامه ضمن هجوم إغراقي إلى جانب صواريخ كروز أو صواريخ باليستية أخرى.

وأكد الكاتب أن إمكانية إطلاقه "من مسافة آمنة" بعيدا عن المناطق التي تتمتع بدفاع جوي كثيف، تجعل منه أداة مثالية لتمديد مدى القدرة الهجومية الإستراتيجية، لكن كونها صواريخ تُحمل على قاذفات قنابل، لا سيما الطرازات القديمة مثل "إتش-6″، يجعلها عرضة لهجمات المقاتلات المعادية، التي يمكنها، بفضل أسلحتها ذات المدى الطويل جدا، استهداف هذه القاذفات قبل أن تطلق صواريخها.

وتشير الدروس المستفادة من الحرب في أوكرانيا أيضا إلى أن الصواريخ الباليستية المحمولة جوا، مثل "كينجال" الروسي، ليست منيعة، ويمكن أن تعترضها أنظمة الدفاع الجوي المتقدمة.

الميزة في بحر جنوب الصين

وفي سياق مواجهة محتملة مستقبلا مع الصين في منطقة المحيطين الهندي والهادي، كما يقول الكاتب، فإن الصواريخ الباليستية المحمولة جوا مثل "كيه دي-21" لن تمثل سوى مكون واحد داخل بنية إستراتيجية "منع الوصول، منع التمركز" المعقدة والمتعددة الطبقات.

وهذه الإستراتيجية تعتمد أيضا على استخدام واسع للطائرات المسيّرة بمختلف أنواعها، إلى جانب الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز، لتشكيل طوق ناري محكم للتصدي لأي تهديد محتمل في المياه الإقليمية القريبة من الصين.

وفي حال وقوع مواجهة بشأن تايوان أو بحر جنوب الصين قرب القواعد العسكرية فسيكون في صالح المهاجمين الصينيين، لكن ينبغي عدم إغفال أن القاذفات أو المقاتلات التي تطلق صواريخ كروز يمكنها الاعتماد على شبكة دفاع جوي متعددة الطبقات توفّر مظلة حماية واسعة النطاق.

واختتم الكاتب تقريره بالقول إن مدى "كيه دي-21" ربما يكون أكثر بقليل من 290 كيلومترا، لكن هذا المدى يزداد نظرا لإطلاقه من الجو (حيث لا يستهلك الوقود في الارتفاع من سطح الأرض والوصول إلى الذروة)، إلا أنه لا ينبغي الاعتقاد بأنه مصُمم لتنفيذ هجمات على جزيرة غوام الأميركية، أو حتى على ألاسكا أو جزر هاواي، لكنه وغيره من الصواريخ الباليستية المحمولة جوا، صُمم لخوض نزاع عسكري في المياه القريبة من الصين، التي تشمل دولا مثل اليابان وكوريا الجنوبية والفلبين، وبالطبع تايوان.

إعلان

مقالات مشابهة

  • خريف البلطيق كالينينغراد قوة روسيا الضاربة في عمق أوروبا
  • أخبار التكنولوجيا| بمواصفات رائدة إليك أفضل هاتف من هواوي ولمحبي الألعاب والمصورين هذه أحسن شاشة في الأسواق
  • أحمر الناشئين يتحدى كوريا الشمالية من أجل بطاقة المونديال
  • كوريا الجنوبية تعلق على تأجيل فرض رسوم ترامب الجمركية
  • كوريا الشمالية: نزع سلاحنا النووي «أحلام يقظة»
  • ‎شقيقة زعيم كوريا الشمالية: نزع السلاح النووي يشكل أكثر الأعمال عدائية
  • شقيقة زعيم كوريا الشمالية: نزع سلاحنا النووي حلم يقظة
  • طلقات تحذيرية من كوريا الجنوبية عند الحدود مع جارتها الشمالية
  • كوريا الجنوبية تطلق النيران علي جنود من جارتها الشمالية.. تفاصيل
  • الصين تكشف عن سلاحها البحري المرعب: صاروخ كيه دي-21