حصل ياسين بونو على جائزة أفضل حارس مرمى في إفريقيا لعام 2023، وذلك خلال حفل إعلان جوائز الأفضل في أفريقيا لعام 2023 والمقام في المغرب.

 كلمة رئيس الاتحاد الإفريقي

تحدث رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم موتسيمبي في بداية الحفل، شاكرا جهود المملكة المغربية على جهودها في استضافة الحفل، على الرغم من الظروف الصعبة التي مرت بها إثر الزلزال وأثبتت أنها دولة قوية قادرة على هزم الصعاب.

وقال موتسيمبي إننا نفعل ما نستطيع كل يوم من أجل أن تكون إفريقيا بطلة للعالم وأن تكون أندية إفريقيا أبطالا للعالم لكرة القدم.

وأضاف: هنا لا بد من الاحتفاء برئيسين يدعمان كرة القدم في دولتيهما وبناء البنى التحتية ويدعمان اتحاداتهما الوطنية ويتعاونان مع الاتحادات الإفريقية.

وواصل: لا بد لنا أن نصفق لإنجاز المغرب ووصولها إلى نصف نهائي كأس العالم.

وأردف: كان لنا التزام كبير في جميع الدول التي تلعب في الاتحاد الإفريقي وعددها 54، الاستثمار في الأكاديميات وبالمواهب الشابة، إلى جانب لجان الحكام واللجان التنفيذية، إلا أننا أخطأنا في الجوائز التي نمنحها، وهو تجاهل الحكام، العام المقبل سيكون هناك جائزة للحكام.

وأوضح: نحن نعيش كرة القدم، ونعترف بقوة كرة القدم في توحيد الأفارقة وتوحيد اللغات الإفريقية والخلفيات المختلفة والديانات المختلفة، كرة القدم تجمعنا معا، ونحن نشعر بالفخر عندما يحقق كل فريق إفريقي إنجازا.

وختم: نعمل معا من أجل تضامن أكبر وتوحد أكبر من أجل أن تكون إفريقيا الأكبر في العالم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ياسين بونو أفضل حارس مرمى إفريقيا أفضل حارس مرمى في إفريقيا بونو جوائز الأفضل في أفريقيا کرة القدم

إقرأ أيضاً:

الأسطول الشبح الروسي في مرمى عقوبات الاتحاد الأوروبي

سلطت صحيفة "لوموند" الفرنسية الضوء على العقوبات الجديدة التي يعتزم الاتحاد الأوروبي فرضها على روسيا، مستهدفًا ما يُعرف بـ"الأسطول الشبح" الذي تستخدمه موسكو للالتفاف على العقوبات الغربية.

وقالت الصحيفة في التقرير الذي ترجمته "عربي 21"، إن الاتحاد الأوروبي يعدُّ مجموعة جديدة من العقوبات ضد موسكو، والتي ستستهدف عددا كبيرا من السفن التي تنقل النفط الروسي إلى المصافي الهندية والصينية، أو تنقل الأسلحة إلى روسيا، حيث يسمح هذا الأسطول البحري لموسكو بتمويل الحرب في أوكرانيا والحصول على المعدات العسكرية.

وفي الوقت الذي تناقش فيه الولايات المتحدة تحت قيادة "دونالد ترامب" رفع العقوبات عن روسيا، يواصل الاتحاد الأوروبي تكثيف إجراءات الضغط ضد موسكو، في ظل استمرار حربها على أوكرانيا.

الأسطول الشبح
وذكرت الصحيفة أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، كلّف في بداية الحرب على أوكرانيا رجله المخلص، إيغور سيتشين، الذي كان عضوًا سابقًا في المخابرات العسكرية السوفيتية، وأصبح الرئيس التنفيذي لشركة "روسنفت"، والتي تُعتبر أكبر شركة نفطية في روسيا، بشراء سفن مستعملة لنقل النفط الروسي بسلاسة إلى المصافي الهندية والصينية أو لتوريد الأسلحة.


ووفقًا لكلية كييف للاقتصاد، يتألف هذا الأسطول الشبح من حوالي 600 سفينة تخدم المصالح الروسية، وتبحر هذه السفن تحت علم دول لا تفرض عقوبات على موسكو، مثل بنما أو ليبيريا.

وقال ديفيد أوسوليفان، ممثل الاتحاد الأوروبي للعقوبات الدولية، إن روسيا تستلهم من إيران التي أنشأت أسطولًا شبحًا في عام 2012 للالتفاف على العقوبات المفروضة عليها، بما في ذلك حظر النفط الذي كان يهدف إلى دفع طهران لاستئناف المفاوضات بشأن برنامجها النووي المثير للجدل.

إخفاء الأثر
ومنذ نهاية عام 2023، حظر الاتحاد الأوروبي بيع الناقلات النفطية إلى روسيا، لكن المشترين تجاوزوا هذا الحظر من خلال تسجيل السفن في الهند أو فيتنام، وإخفاء هويتهم، وتقديم بيانات مزورة، أو تغيير أسماء السفن.

ووفقًا لديفيد أوسولفيان، فإن عائدات روسيا من النفط انخفضت بنسبة 30 بالمئة في 2023، وبنسبة 20٪ في 2024، وهذا الأمر يثبت بأن العقوبات تؤتي ثمارها، ولكنها أصبحت أكثر قدرة على تخطيها مع تطور الأسطول الشبح.

وقد صرح نائب وزير الطاقة الروسي السابق فلاديمير ميلوف بأن بيع الغاز والنفط يدر على الموازنة الروسية حوالي 500 مليون دولار يوميًا.

خطر بيئي
وحسب الصحيفة، فقد أشار البرلمان الأوروبي في قرار صادر في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، إلى خطر السفن المتهالكة على البيئة.

وقد أكد البرلمان الأوروبي أن هذه السفن قد تلجأ إلى إيقاف أجهزة الإرسال لتصبح غير مرئية لأنظمة الأقمار الصناعية، أو تجري عمليات نقل إلى سفن أخرى لإخفاء مصدر براميل النفط، وقد يؤدي ذلك إلى تصادم الناقلات وكوارث بيئية.


وفي حال حدوث تسرب نفطي، قد تصل تكاليف التنظيف إلى مليارات اليوروهات للدول الساحلية، نظرًا لأن أصحاب هذه السفن غالبًا ما يكونون مجهولين.

إجراءات جديدة
أشارت الصحيفة إلى أن الأوروبيين وضعوا ثمانين سفينة من أسطول الشبح الروسي على قائمة العقوبات، ولم يعد بإمكان هذه السفن الرسو في الموانئ الأوروبية أو الاستفادة من خدمات الشركات الأوروبية لتزويدها بالوقود أو الغذاء أو تغيير طاقمها.

واختتمت الصحيفة بأن بعض دول الاتحاد الأوروبي التي تعتمد بشكل كبير في اقتصادها على قطاع النقل البحري، مثل اليونان وقبرص ومالطا، حرصت على تجنب فرض عقوبات على روسيا قد تضر بها، سواء على صعيد تحديد أسعار النفط، أو فرض شروط جديدة على بيع السفن القديمة.

مقالات مشابهة

  • طارق سليمان: الشناوي وبن شرقي يتحملان مسئولية هدف الزمالك في الأهلي
  • الفاف تعزي في وفاة حارس رديف إتحاد بسكرة
  • تعليمية جنوب الباطنة تحقِّق دوري الفتيات لكرة القدم
  • عطاف: علينا التعامل بجدية مع التحديات التي تمنع إستقرار إفريقيا وتنميتها
  • الأسطول الشبح الروسي في مرمى عقوبات الاتحاد الأوروبي
  • تكنولوجيا مبتكرة وأداء مذهل .. أفضل هواتف أوبو لعام 2025
  • رمال ناعمة ومياه صافية.. إليك 10 من أفضل شواطئ العالم لعام 2025 وفق Tripadvisor
  • حسن مصطفى: أفضل إشراك وسام أبو علي أساسيا أمام الزمالك على حساب جراديشار
  • مباراة واحدة في 9 سنوات.. «حارس مرمى» لم يصدأ ولم يفقد الأمل
  • إنريكي: سعيد بتسجيل 7 أهداف في مرمى بريست