قال القيادي الكبير في حركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، محمود المرداوي، اليوم الإثنين، إن تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، حول استسلام عدد كبير من عناصر حماس هي كذب وخداع.

عوكشف المرداوي، في تصريحات صحفية: “نرفض الطلب الإسرائيلي بأن يقوم الصليب الأحمر بزيارة الرهائن الذين بين أيدينا.. وتصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي حول استسلام عدد كبير من عناصر حماس هي كذب وخداع".

وفي وقت سابق من اليوم، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يؤآف جالانت، إن إسرائيل في خضم حرب شرسة زاعما أن هذه الحرب التي تخوضها عادلة وستنتصر فيها.

وأضاف أن القوات الإسرائيلية تتقدم في القتال وتواصل إنجازاتها وتطوق آخر معاقل حماس في جباليا والشجاعية.

الاحتلال يضع البيت الأبيض في حرج جديد بسبب الفسفور الأبيض هل تستسلم المقاومة؟.. محللون يكشفون زيف الادعاءات الصهيونية

وأشار جالانت إلى أن هناك أعضاء من حركة حماس استسلموا ومنهم من شاركوا في عملية طوفان الأقصي يوم 7 أكتوبر، لافتا إلى أن القوات الإسرائيلية تواصل عملياتها في أماكن أخرى داخل غزة وستقوم بتدمير حماس.

ودعا وزير الدفاع الإسرائيلي، مقاتلي حركة حماس للاستسلام أو الموت، قائلا: "مصير قادة حماس محتوم إما الاستسلام والخضوع أو الموت".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حماس وزير الدفاع الإسرائيلي المقاومة الفلسطينية إسرائيل وزیر الدفاع الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

عاجل - نتنياهو يقيل وزير الدفاع الإسرائيلي

أقال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين ‏نتنياهو، وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت ويكلف وزير الخارجية يسرائيل كاتس بمنصبه.

مقالات مشابهة

  • أول تعليق من جالانت بعد إقالته من منصب وزير الدفاع الإسرائيلي
  • شاهد.. مظاهرات في تل أبيب بعد إقالة وزير الدفاع الإسرائيلي
  • ماذا بعد إقالة وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي يو آف جالانت؟
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية: إقالة وزير الدفاع في خضم الحرب "عمل جنوني"
  • أزمة ثقة وخلافات كبيرة.. نتنياهو يكشف أسباب إقالة وزير الدفاع الإسرائيلي
  • أزمة ثقة.. نتنياهو يقيل وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت
  • عاجل| نتنياهو يقيل وزير الدفاع يوآف جالانت ويُعين يسرائيل كاتس خلفا له
  • عاجل - نتنياهو يقيل وزير الدفاع الإسرائيلي
  • وزير الدفاع الإسرائيلي يزعم تفوقه في لبنان وطالب بتراجع حزب الله لشمال الليطاني
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: سنواصل العمليات البرية في لبنان ما دام استدعت الضرورة