تشبه مثلث برمودا .. مدينة نائية في أمريكا يختفى فيها آلاف الأشخاص والسبب غامض
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
اثارت منطقة نائية في ولاية ألاسكا الأميركية العديد من التساؤلات بعدما وقع بها حالات اختفاء آلاف الأشخاص، الامر الذي جعل البعض يصفها بـ"مثلث ألاسكا"، تشبيها ب "مثلث برمودا" الشهير الغامض.
مثلث الاسكا الغامض يشبه مثلث برموداذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية في تقريرها عن المنطقة النائية في ولاية الاسكا الامريكية والتي تقع بين جونو وأنكوراج وبلدة بارو الصغيرة، حيث اختفى أكثر من 20 ألف شخص هناك منذ عام 1970 وقالت ان الامر يشبه ما يحدث في منطقة مثلث برموا الشهير من حوادث .
وقالت الصحيفة انه في 3 يونيو 2019، اختفت سيدة تدعي شانا أومان (43 عاما) أثناء زيارتها لفيربانكس وأثار اختفاؤها حيرة السلطات التي بحثت لعدة أيام باستخدام الهليكوبتر و الكلاب البوليسية، لكن دون فائدة
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ألاسكا الأمريكية مثلث برمودا
إقرأ أيضاً:
عضو «القومي للطفولة»: فتح قنوات حوار مع الأبناء يحميهم من المعلومات المغلوطة
أكد الدكتور نور أسامة، عضو المجلس القومي للطفولة والأمومة والاستشاري النفسي وتعديل السلوك، أهمية فتح الحوار مع الأبناء بشكل واضح وصريح، مشيرًا إلى أنه يجب أن نتذكر أن الأطفال في هذا السن يحتاجون إلى إجابات مقنعة، فإذا لم نقدم لهم المعلومات الصحيحة، سيلجؤون إلى البحث عن إجابات في أماكن أخرى، مما قد يعرضهم لمعلومات مغلوطة.
إدمان المواقع الإباحيةوأوضح الدكتور نور، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم في برنامج «حواء»، المذاع على قناة الناس، أن بعض الأطفال قد يصبحون مدمنين على المواقع الإباحية نتيجة لعدم الحصول على الإجابات من أهاليهم.
وأشار إلى أن هؤلاء الأطفال غالبًا ما يكونون من الشخصيات الأكثر فضولًا، وإذا لم نجد طريقة لتلبية فضولهم، قد يتحول الموضوع إلى إدمان سلوكي.
وألمح إلى أن الأطفال الذين يتمتعون بشخصيات انطوائية أو الذين يفتقرون للثقة بالنفس قد لا يسألون، ولكن هذا لا يعني أنهم لن يواجهوا مشاكل في التعرف على أجسادهم، ما قد يؤدي إلى مشكلات نفسية عندما يكبرون.
مفهوم «مثلث العيب»وأوضح أن الأطفال يمرون بتغيرات هرمونية وتقلبات مزاجية، ما قد يجعلهم غير متقبلين لذاتهم، وقد يؤدي إلى ظهور اضطرابات القلق والتوتر، لذا، يجب توفير بيئة آمنة يشعرون فيها أنه ليس هناك عيب في الحديث عن أجسادهم ومشاعرهم.
كما أكد على أهمية تعليمهم كيفية حماية أنفسهم من أي تحرش، من خلال تعريفهم بمفهوم «مثلث العيب»، الذي يشمل الأجزاء الحساسة من الجسم، وهذا الأمر لا يتعلق بتعريفهم