أخبار الاقتصاد والأعمال صادرات الصين تهبط بأكثر من 12%.. الأسوأ في 3 سنوات
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن صادرات الصين تهبط بأكثر من 12بالمائة الأسوأ في 3 سنوات، اقتصاد قد توقع تراجعا 9.5 بالمئة للصادرات وأربعة بالمئة للواردات. الصادرات هو الأسوأ منذ ظهور وباء كورونا منذ أكثر من ثلاث سنوات،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صادرات الصين تهبط بأكثر من 12%.
اقتصاد قد توقع تراجعا 9.5 بالمئة للصادرات وأربعة بالمئة للواردات.
الصادرات هو الأسوأ منذ ظهور وباء كورونا منذ أكثر من ثلاث سنوات.
الصين بعد الوباء بعد انتعاش سريع في الربع الأول، حيث خفض المحللون الآن توقعاتهم للاقتصاد لبقية العام مع تباطؤ إنتاج المصانع في مواجهة الطلب العالمي الضعيف باستمرار.
فائض الميزان التجاري للصين في يونيو حوالي 71 مليار دولار، مقابل التوقعات التي كانت تشير إلى تسجيل فائض بنحو 94 مليار دولار.
تقلص نشاط المصانع الصينية في الأشهر الأخيرة، بينما تأرجحت أسعار المستهلكين على حافة الانكماش في يونيو وانخفضت أسعار المنتجين بأسرع وتيرة لها منذ أكثر من سبع سنوات.
حددت الحكومة الصينية هدفًا متواضعًا لنمو الناتج المحلي الإجمالي بنحو 5 بالمئة لهذا العام، بعد أن أخطأت بشدة في تحقيق هدف 2022.
واردات الصين من الخام تنمو 12 بالمئة
ينطوي ذلك على زيادة 11.7 بالمئة عن 252.52 مليون طن تم استيرادها في الفترة نفسها من العام الماضي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أسهم أوروبا ترتفع لتنهي أطول سلسلة خسائر في أكثر من شهرين
شهد مؤشر الأسهم الرئيسي في أوروبا ارتفاعا، الخميس، لينهي أطول سلسلة خسائر له في أكثر من شهرين بدعم من صعود أسهم الطاقة والتكنولوجيا، في حين دعم التوتر الجيوسياسي الطلب على أصول الملاذ الآمن.
تحركات الأسهم
صعد المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.5 بالمئة ليكسر سلسلة خسائر استمرت لأربع جلسات.
ودفعت حالة الغموض التي تكتنف الصراع المتصاعد بين أوكرانيا وروسيا أسعار النفط إلى الارتفاع، مما أدى إلى تقدم المؤشر الفرعي لقطاع الطاقة 1.3 بالمئة.
وارتفع المؤشر الفرعي لقطاع الصناعات الدفاعية 1.5 بالمئة.
وصعدت أصول الملاذ الآمن بما في ذلك الذهب والفرنك السويسري والدولار خلال اليوم.
ورغم صعوده لمستويات غير مسبوقه في وقت سابق من العام الجاري، تأخر المؤشر "ستوكس 600" بحدة عن نظيره الأميركي "ستاندرد اند بورز 500"، إذ تضرر بسبب التأثيرات المحتملة على القارة الأوروبية بعد فوز دونالد ترامب بالرئاسة الأميركية والمخاوف بشأن الإنفاق الصيني والمتاعب الاقتصادية في منطقة اليورو.
وبينما قال أحد صناع السياسات في البنك المركزي الأوروبي إن زيادة الرسوم الجمركية في عهد ترامب لا تغير توقعات التضخم في أوروبا، أشار مسؤول في مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إلى أنه من السابق لأوانه البدء في تقييم تأثير الانتخابات على السياسة النقدية.
وعلى صعيد متصل، انخفضت ثقة المستهلكين في منطقة اليورو 1.2 نقطة في نوفمبر من أكتوبر تشرين الأول وصولا إلى سالب 13.7 نقطة.