ممثل كيان شباب مصر: الدولة هيأت المناخ الداعم للعملية الانتخابية
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
قال محمد صبري ممثل كيان شباب مصر، إنّ الدولة المصرية هيأت المناخَ الداعمَ للعملية الانتخابية من حيث التنظيم والتنسيق والتعاون، حيث أعلنت أن نسبة التصويت تجاوزت 45% من المقيدين بقاعدة المصوتين.
رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية.. فيديووأضاف صبري، في مداخلة هاتفية مع قناة إكسترا نيوز، أنّ قوة المشاركة الانتخابية دلالة على الوعي السياسي والمجتمعي للشعب المصري، وهو ما يؤكد أن الشعب المصري يمتلك وعيا شاملا بما يدور حوله من أحداث، مشيرًا إلى أنه شعب لا يقبل أن ينال أحد منه.
وتابع أن التصويت على الانتخابات الرئاسية مهمة قوية لا يستثنى منه أحد، مشيرًا إلى أن الأسرة المصرية تعي وتفهم جيدا المسؤولية الوطنية، مشددًا على أن الانتخابات الرئاسية تعلمنا جيدا أن وجدان الشعب المصري يقظ.
وأكد أن "الشباب لديهم الشجاعة الكاملة في إثبات أنفسهم وإرادتهم، ولن تستطيع أي جهة أو دولة أن تزايد على وعينا، ونحن كشعب تعرضنا لتحديات ونعاني من صعوبات اقتصادية، ومع ذلك لدينا ثوابت وقيم غير قابلة للمساس وهي حبنا لبلدنا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات المشاركة الانتخابية الوطنية للانتخابات الوعي السياسي عملية الانتخاب محمد صبري
إقرأ أيضاً:
الحرية المصرى: القاهرة الداعم الأول للقضية الفلسطينية وحملات تشكيك أعداء الوطن لن تنجح
أكد حزب الحرية المصرى؛ برئاسة د. ممدوح محمد محمود؛ أن مصر الداعم الأول والرئيسي لحقوق الشعب الفلسطيني، وتلعب لعبت دورا محوريا في دعم القضية الفلسطينية على كافة الأصعدة السياسية والدبلوماسية والإنسانية.
وقال د. ممدوح محمد محمود رئيس حزب الحرية المصرى؛ أن محاولات التشكيك وتشويه دور مصر التاريخى والمستمر فى دعم القضية الفلسطينية؛ لن تنجح في تغيير الحقائق الثابتة والراسخة على مدار عقود طويلة؛ وستظل مصر الداعم الأكبر لحقوق الشعب الفلسطينى؛ وستواصل جهودها على الأصعدة من أجل التوصل الى تحقيق السلام العادل والشامل.
وأضاف د. ممدوح محمود أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ لديها ايمان راسخ بعدالة القضية الفلسطينية؛ وحق الشعب الفلسطينى في تقرير مصيره؛ وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو وفقا لمقررات الشرعية الدولية.
وأوضح رئيس حزب الحرية المصرى؛ مصر قدمت تضحيات كبيرة من أجل القضية الفلسطينية؛ ولم يقتصر دعمها على الجانب السياسى و الدبلوماسى؛ فقد كانت مصر صوتا قويا ينادى بحقوق الفلسطنيين؛ ورفض التهجير وتصفية القضية الفلسطينية؛ بل امتد دورها أيضا للجانب الإنساني حيث كانت مصر وما زالت ملاذا آمنا للأشقاء الفلسطينيين.