شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن سودانيات يمثلن نحو 50 منظمة مجتمع مدنى يشكرن مصر لاستضافة قمة دول الجوار، nbsp; nbsp;أعلنت مجموعة من النساء السودانيات يمثلن نحو 50 منظمة مجتمع مدنى من السودان، عن شكرهن ودعمهن للقيادة المصرية .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سودانيات يمثلن نحو 50 منظمة مجتمع مدنى يشكرن مصر لاستضافة قمة دول الجوار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سودانيات يمثلن نحو 50 منظمة مجتمع مدنى يشكرن مصر...

 

 

أعلنت مجموعة من النساء السودانيات يمثلن نحو 50 منظمة مجتمع مدنى من السودان، عن شكرهن ودعمهن للقيادة المصرية على مبادرة استضافة قمة دول جوار السودان، لإيجاد حلول سلمية للأزمة السودانية.

 

وتستضيف القاهرة اليوم مؤتمر قمة دول جوار السودان، لبحث سُبل إنهاء الصراع الحالي والتداعيات السلبية له على دول الجوار، ووضع آليات فاعلة بمشاركة دول الجوار، لتسوية الأزمة في السودان بصورة سلمية، بالتنسيق مع المسارات الإقليمية والدولية الأخرى لتسوية الأزمة.

 

وتأتى القمة،، في ظل الأزمة الراهنة في السودان، وحرصاً من الرئيس عبد الفتاح السيسي على صياغة رؤية مشتركة لدول الجوار المُباشر للسودان، واتخاذ خطوات لحل الأزمة وحقن دماء الشعب السوداني، وتجنيبه الآثار السلبية التي يتعرض لها، والحفاظ على الدولة السودانية ومُقدراتها، والحد من استمرار الآثار الجسيمة للأزمة على دول الجوار وأمن واستقرار المنطقة ككل.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دول الجوار قمة دول

إقرأ أيضاً:

الشحومي: المصرف المركزي شريك في الأزمة الاقتصادية

قال الخبير الاقتصادي سليمان الشحومي، في تصريحات لصحيفة “صدى” الاقتصادية، إن تعديل سعر الصرف لن يكون كافيًا ما لم يتم كبح الإنفاق العشوائي، معتبرا المصرف شريك في الأزمة الاقتصادية لأنه سهّل الإنفاق المفرط لحكومتين، رغم كونه المستشار الاقتصادي للدولة.

أضاف قائلًا “في ظل غياب ميزانية موحدة وانقسام سياسي، كان يجب على المصرف لعب دور حاسم في ضبط الإنفاق، والإنفاق على الدين العام يتم دون مراعاة القوانين، وهو أمر خطير لا يمكن تجاهله”.

ورأى أن المصرف مسؤول عن تفاقم عرض النقود ويجب عليه استخدام أدوات السياسة النقدية وأن لا يتحجج بحجج غير مناسبة، وأن غياب التنسيق وآلية للتحكم في الانفاق بين الحكومات والمصرف فاقم الأزمة المالية، مشيرا إلى أن استمرار هذا النهج يهدد الاستدامة المالية والنظام النقدي في ليبيا.

وأوضح أن الحديث عن دين عام في طرابلس وآخر في بنغازي يؤكد أن الانقسام المؤسسي مستمر، و إذا استمر الإنفاق بنفس الوتيرة، ماذا سيفعل المصرف المركزي بنهاية 2025، أم سيعيد الكرة ويستمر مسلسل تخفيض قيمة الدينار كوسيلة سهلة.

وتابع قائلًا “هذه الإجراءات الحالية مجرد حلول شكلية، والمطلوب هو تحرك جاد واستراتيجي من المصرف والحكومات والسلطات الحاكمة بالبلاد الآن، وما يجري الآن من ترك كل الأبواب مفتوحة دون حسيب ولا رقيب هو وصفة لـ”انتحار جماعي اقتصادي” إن لم يُتدارك الوضع”.

مقالات مشابهة

  • «دبي الخيرية» تدعم مبادرات مؤسسة محمد بن راشد للإسكان بـ 5 ملايين درهم
  • الحصادي: لا بد من حل شفاف للتصدي للأزمة الاقتصادية والمالية
  • إيران: لم نتلق رداً من أمريكا على إجابتنا وعمان مرشحة لاستضافة المفاوضات
  • الشحومي: المصرف المركزي شريك في الأزمة الاقتصادية
  • اعلام العدو يكشف عن حصيلة الجنود المصابين منذ بدء الحرب على غزة
  • الدولي للجمباز يطمئن على جاهزية مصر لاستضافة أحداث عالمية في الباركور
  • طارق البرديسي: ما حدث في السودان كارثيا وعلى الغرب دعم الجيش
  • طارق البرديسي: ما حدث في السودان كارثي.. وغياب الغرب يؤكد وجود مؤامرة
  • شاهد بالصورة والفيديو.. حسناوات سودانيات يخطفن الأضواء في حفل “الدولي” بالقاهرة
  • مؤسسة "السير إلتون جون" على القائمة السوداء الروسية لدعمها مجتمع الميم