سودانيات يمثلن نحو 50 منظمة مجتمع مدنى يشكرن مصر لاستضافة قمة دول الجوار
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن سودانيات يمثلن نحو 50 منظمة مجتمع مدنى يشكرن مصر لاستضافة قمة دول الجوار، nbsp; nbsp;أعلنت مجموعة من النساء السودانيات يمثلن نحو 50 منظمة مجتمع مدنى من السودان، عن شكرهن ودعمهن للقيادة المصرية .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سودانيات يمثلن نحو 50 منظمة مجتمع مدنى يشكرن مصر لاستضافة قمة دول الجوار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت مجموعة من النساء السودانيات يمثلن نحو 50 منظمة مجتمع مدنى من السودان، عن شكرهن ودعمهن للقيادة المصرية على مبادرة استضافة قمة دول جوار السودان، لإيجاد حلول سلمية للأزمة السودانية.
وتستضيف القاهرة اليوم مؤتمر قمة دول جوار السودان، لبحث سُبل إنهاء الصراع الحالي والتداعيات السلبية له على دول الجوار، ووضع آليات فاعلة بمشاركة دول الجوار، لتسوية الأزمة في السودان بصورة سلمية، بالتنسيق مع المسارات الإقليمية والدولية الأخرى لتسوية الأزمة.
وتأتى القمة،، في ظل الأزمة الراهنة في السودان، وحرصاً من الرئيس عبد الفتاح السيسي على صياغة رؤية مشتركة لدول الجوار المُباشر للسودان، واتخاذ خطوات لحل الأزمة وحقن دماء الشعب السوداني، وتجنيبه الآثار السلبية التي يتعرض لها، والحفاظ على الدولة السودانية ومُقدراتها، والحد من استمرار الآثار الجسيمة للأزمة على دول الجوار وأمن واستقرار المنطقة ككل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دول الجوار قمة دول
إقرأ أيضاً:
حمد الدرمكي: بناء مجتمع معرفي
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقال الدكتور حمد أحمد الدرمكي، الأمين العام لجائزة محمد بن زايد لأفضل معلم: نحتفي اليوم بمسيرة إماراتية مشرقة ومشرّفة، نجدد خلالها التزامنا الراسخ بتعزيز منظومة التعليم ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة، وبناء مجتمع معرفي قادر على استشراف المستقبل. إن دولة الإمارات العربية المتحدة، وبتوجيهات قيادتها الحكيمة، وضعت الاستثمار في التعليم في مقدمة أولويتها الوطنية، انطلاقاً من إيمانها بأن رأس المال البشري المؤهل هو الثروة الحقيقية والأكثر استدامة، وجاء توجيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، باعتماد الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام «اليوم الإماراتي للتعليم»، ليعكس الرؤية الاستراتيجية لسموه في إعداد أجيال تمتلك المهارات والمعرفة والابتكار، قادرة على تحقيق مستهدفات مئوية الإمارات 2071.
وأضاف: وبهذه المناسبة، نؤكد أهمية التعاون بين المؤسسات التعليمية، والقطاعين الحكومي والخاص، والمجتمع التعليمي بمختلف مكوناته، لضمان بيئة تعليمية مرنة ومتقدمة تواكب التطورات التكنولوجية، وتسهم في صناعة مستقبل مشرق للأجيال القادمة، مثمّنين الجهود المخلصة للمعلمين، والكوادر التعليمية، والطلاب، وأولياء الأمور، في مواصلة البذل والعطاء لتحقيق إنجازات جديدة تساهم في رفعة دولتنا الحبيبة، والحفاظ على مكانتها الريادية.