قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال جلسة للجنة الخارجية والأمن إن حركة "حماس تريد تدميرنا هنا وفورا"، فيما السلطة الفلسطينية "تريد ذلك عبر خطوات ومراحل".

ونقلت "القناة 12" الإسرائيلية عن نتنياهو قوله خلال جلسة للجنة الخارجية والأمن، إن"الفرق بين حماس والسلطة الفلسطينية هو ببساطة أن حماس تريد تدميرنا هنا وفورا، أما السلطة الفلسطينية فتريد أن تفعل ذلك عبر خطوات ومراحل".

هذا وأعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الاثنين، عن ارتفاع حصيلة قتلاه إلى 433 عسكريا، بينهم ضباط وجنود.

كما طالب زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، في وقت سابق، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بالرحيل عن السلطة، بسبب "فقدان ثقة الشعب وجهاز الأمن به"، محملا إياه "مسؤولية الفشل".

ومع دخول الحرب يومها الـ66، تستمر القوات الإسرائيلية في قصف مدن ومحافظات شمال وجنوب قطاع غزة، وسط اشتباكات عنيفة ومخاوف دولية من تفاقم الكارثة الإنسانية.

إقرأ المزيد اشتية: "حماس" جزء أساسي من الخارطة السياسية الفلسطينية والقضاء عليها غير ممكن إقرأ المزيد نادي الأسير الفلسطيني: حصيلة المعتقلين في الضفة الغربية بلغت 3760 شخصا

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة السلطة الفلسطينية الضفة الغربية القدس القضية الفلسطينية بنيامين نتنياهو تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية

إقرأ أيضاً:

صحة غزة: ارتفاع حصيلة شهداء الإبادة الإسرائيلية إلى 51 ألفا و495

غزة – أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، يوم الجمعة، ارتفاع حصيلة الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين إلى 51 ألفا و495 قتيلا، و117 ألفا و524 مصابا منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

وقالت الوزارة في “التقرير الإحصائي اليومي لعدد القتلى والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة”: “وصل مستشفيات قطاع غزة 56 شهيدا (منهم 7 انتشال)، و108 مصابين خلال الـ 24 ساعة الماضية”.

ولفتت إلى أنه بذلك “بلغت حصيلة الشهداء والمصابين منذ 18 مارس/ آذار الماضي “2111 شهيدا و5 آلاف و483 مصابا”.

كما أعلنت “ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي إلى51 ألفا 495 شهيدا و117ألفا 524 مصابا منذ السابع من أكتوبر 2023”.

وأشارت الوزارة إلى أنه “ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.

ومطلع مارس انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة الفصائل وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي.

وبينما التزمت “حماس” ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري.

واستأنفت إسرائيل منذ 18 مارس جرائم الإبادة عبر شن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدف معظمها مدنيين بمنازل وخيام تؤوي نازحين.

ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • المعارضة الإسرائيلية: حكومة نتنياهو فشلت في تدمير حماس على مدار عام ونصف
  • ارتفاع حصيلة شهداء الإبادة الإسرائيلية إلى 52 الفا و243
  • إيران تعلق على تهديدات نتنياهو: أيّ ضربة ستقابل فوراً بردّ انتقامي
  • شاهد | السلطة الفلسطينية.. من عباس إلى الشيخ.. تبديل الأسماء تثبيت السلوك
  • حسن خريشة لـعربي21: هذا سر تمسك السلطة الفلسطينية بالاتفاقيات مع إسرائيل
  • ترحيب عربي.. تعيين «حسين الشيخ» نائباً لرئيس السلطة الفلسطينية
  • صحة غزة: ارتفاع حصيلة شهداء الإبادة الإسرائيلية إلى 51 ألفا و495
  • مواصلة في ألاعيبها السياسية ونهمها في السلطة تريد حركة العدل والمساواة الإيحاء (..)
  • ترحيب عربي بتعيين حسين الشيخ نائبًا لرئيس السلطة الفلسطينية
  • حماس: استخدام نتنياهو سلاح التجويع بغزة يستدعي خطوات دولية للمحاسبة