مملكة بريس:
2025-01-05@13:09:43 GMT

مليون مغربي يستفيدون من نظام “راميد” دون وجه حق

تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT

أكد خالد أيت طالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أن إشكالية العلاج بـ”راميد” أبانت أن مليون مواطن مغربي، ممن كانوا مسجلين في هذا النظام، لم يكونوا يستحقون الاستفادة من هذا النظام واستنزفوا صناديق التأمين.

واعتبر أيت طالب، في تفاعله مع تدخلات المستشارين البرلمانيين خلال مناقشة الميزانية الفرعية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بلجنة التعليم والشؤون الاجتماعية والثقافية بمجلس المستشارين، أخيرا، أن هذه المسألة خطيرة لكون هؤلاء الأشخاص كانوا من المستهلكين رغم توفرهم على القدرة على تحمل تكاليف العلاج، مفيدا أن ما أدى إلى تفاقم هذا الوضع كون نظام «رامید» يعتمد على أمور نسبية تتم بناء على استقصاء، وبحث بسيط يقوم به أعوان السلطة.

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: الصحة للجميع راميد

إقرأ أيضاً:

وزير الداخلية اللبناني: “ارتحنا” بعد سقوط النظام السوري وأداء الشرع يصب بمصلحة سوريا ويحترم لبنان

لبنان – اعتبر وزير الداخلية اللبناني بسام مولوي امس الخميس، أن أداء قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع يصب في مصلحة سوريا ويحترم لبنان.

وفي مقابلة معه ببرنامج “صار الوقت” على قناة “mtv” اللبنانية، قال بسام مولوي: “عام 2024 كان مفصليّا و”ارتحنا” بعد سقوط النظام في سوريا لأننا نحب الحرية”، مشيرا إلى أنه “مع تعليق عمل حزب البعث في لبنان، لكن حل الأحزاب يتطلب قرارا من الحكومة لا من وزارة الداخلية”.

وأضاف مولوي: “أداء أحمد الشرع يصب في مصلحة سوريا ويحترم لبنان، ولم نسمع بعد بخطاب طائفي، والاستقرار في محيط لبنان هو عامل مساعد لاستقرارنا”، مردفا: “زيارتي إلى سوريا غير مطروحة الآن ومصلحة لبنان تقضي بتصحيح الوضع الشاذ على طول الحدود البرية، ومسافة كبيرة بين لبنان وسوريا أصبحت مضبوطة نتيجة قيام الجيش والقوى الأمنيّة بواجباتهم”.

وأشار إلى أنه “يجب أن تعود سوريا إلى الحضن العربي من البوابة العريضة”، موضحا أن “جميع العرب حريصون على أن تبقى سوريا ضمن الحضن العربي وخصوصا المملكة العربية السعودية”.

وتطرق وزير الداخلية اللبناني إلى موضوع المفقودين في السجون السورية قائلا: “موضوع المفقودين في السجون السورية من مسؤولية وزارة العدل لا الداخلية، واللجنة المسؤولة عن الملف تتابع الموضوع مع الأهالي وعلى الدولة اللبنانيّة ألا تصدق ما قيل سابقا.. إنّو ما في حدا بالسجون السورية”.

وأكمل بسام مولوي: “في ملف ترحيل المساجين السوريين في لبنان.. عدد كبير غير محكوم..وعلينا الإسراع في هذا الملف”.

ولفت مولوي إلى أن الرموز في سوريا سقطت، وأنه لا يجب أن تبقى في لبنان (تسمية الشوارع).

 

المصدر: “mtv” اللبنانية

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي يفرض “إذن سفر مسبق” على المسؤولين الحكوميين
  • رنا سماحة تعلن انفصالها مجددًا عن زوجها: “اللهم لك الحمد”
  • 5.9 مليون فلسطيني يستفيدون من خدمات «الأونروا»
  • قائمة ترفيعات عليا في “الجيش السوري” لغير سوريين” 
  • أمانة الأحساء تُطلق مشروع “تشغيل نظام النقل والسلامة المرورية في الطرق”
  • 2700 مريض يستفيدون من خدمات القافلة الطبية بالعاشر من رمضان
  • السوداني:النظام السياسي في العراق لن يتغيير بوجود “المقاومة الإسلامية الشيعية”!
  • قائمة الهواتف التي لن تتمكن من استخدام “واتس آب” مع بداية 2025م
  • وزير الداخلية اللبناني: “ارتحنا” بعد سقوط النظام السوري وأداء الشرع يصب بمصلحة سوريا ويحترم لبنان
  • “الصحة العالمية” تطالب إسرائيل بالسماح للمرضى والجرحى بالسفر لخارج غزة