مليون مغربي يستفيدون من نظام “راميد” دون وجه حق
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
أكد خالد أيت طالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أن إشكالية العلاج بـ”راميد” أبانت أن مليون مواطن مغربي، ممن كانوا مسجلين في هذا النظام، لم يكونوا يستحقون الاستفادة من هذا النظام واستنزفوا صناديق التأمين.
واعتبر أيت طالب، في تفاعله مع تدخلات المستشارين البرلمانيين خلال مناقشة الميزانية الفرعية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بلجنة التعليم والشؤون الاجتماعية والثقافية بمجلس المستشارين، أخيرا، أن هذه المسألة خطيرة لكون هؤلاء الأشخاص كانوا من المستهلكين رغم توفرهم على القدرة على تحمل تكاليف العلاج، مفيدا أن ما أدى إلى تفاقم هذا الوضع كون نظام «رامید» يعتمد على أمور نسبية تتم بناء على استقصاء، وبحث بسيط يقوم به أعوان السلطة.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الصحة للجميع راميد
إقرأ أيضاً:
“السنة فيه أقصر من يوم واحد على الأرض”.. اكتشاف كوكب نادر خارج النظام الشمسي
#سواليف
اكتشف #العلماء كوكبا نادرا بحجم نبتون يدور على مقربة شديدة من نجمه المضيف، وهو #الكوكب الرابع من نوعه الذي يتم اكتشافه.
وعثر العلماء في وكالة #ناسا على الكوكب المسمى TOI-3261 b خارج نظامنا الشمسي، باستخدام #تلسكوب الفضاء TESS. ثم تم إجراء المزيد من الملاحظات باستخدام تلسكوبات أرضية من جميع أنحاء العالم.
ويعد TOI-3261 b من بين أنواع الكواكب النادرة للغاية بسبب حجمه وتصنيفه، حيث ينتمي إلى مجموعة من الكواكب يُطلق عليها اسم “صحراء نبتون الحارة”، وهو مصطلح يستخدم للإشارة إلى الكواكب الشبيهة بنبتون، إلا أنها تكون في الغالب مختلفة في خصائص غلافها الجوي وقدرتها على الاحتفاظ به.
مقالات ذات صلة محاكاة فلكية ضخمة تكشف تفاصيل مذهلة للكون 2024/11/30ويقول العلماء إن الكوكب الجديد يشبه #نبتون من حيث الحجم والتكوين، إلا أنه يدور بشكل أقرب بكثير إلى نجمه المضيف، وهذا يعني أن سنة واحدة فقط على TOI-3261 b لا تزيد عن 21 ساعة، أي أقصر حتى من يوم واحد على الأرض.
وتشير التقديرات إلى أن النظام الكوكبي الذي يحتوي على TOI-3261 b عمره نحو 6.5 مليار سنة، وأن الكوكب بدأ أكبر بكثير مما هو عليه الآن.
ومن المرجح أن الكوكب فقد جزءا من كتلته على مر الزمن عبر ظواهر مثل التهوية الضوئية، حيث تتسبب طاقة النجم في تلاشي جزيئات الغاز، والتمزق المدّي، حيث تسحب الجاذبية الناتجة عن النجم طبقات الغاز من الكوكب.
وما يثير اهتمام ناسا أكثر هو الغلاف الجوي المتبقي للكوكب، حيث يأمل العلماء في مزيد من التحليل الجوي لفهم تاريخ تشكيله.