مسيرة حاشدة لطلاب جامعة الزقازيق لحث المواطنين على التصويت في الانتخابات
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
شهدت مدينة الزقازيق اليوم الإثنين، اكبر مسيرة نظمتها جامعة الزقازيق، برئاسة الدكتور خالد الدرندلي، رئيس الجامعة وعدد من عمداء الكليات من بينهم الدكتور أحمد عناني،عميد كلية الطب البشري، والدكتور هلال عفيفي، عميد كلية التجارة، وحشود من الطلاب،وذلك التوجه إلي لجان الانتخابات الرئاسية ولحث المواطنين علي المشاركة والتصويت.
وحمل الطلاب الأعلام المصرية، مرددين الهتافات الوطنية التي ألهبت مشاعر الجميع.
وبلغ إجمالي من لهم حق التصويت بمحافظة الشرقية 4 ملايين و699 ألفا و 932 ناخب وناخبة لهم حق التصويت والمشاركة في الانتخابات الرئاسية للإدلاء بأصواتهم أمام 980 مركز انتخابي بنطاق دائرة المحافظة يستوعب 1016 لجنة فرعية من بينهم 10 لجان للوافدين، موزعين بمدن العاشر من رمضان وبلبيس والزقازيق والصالحية الجديدة وفاقوس، ويشرف عليها 1150 من أعضاء الهيئات القضائية يعاونهم 4500 من الموظفين المنتدبين من الهيئات القضائية والوحدات المحلية ومديريات الخدمات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حاشدة الزقازيق جامعة انتخابات الوفد الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
السويح: لقاء القاهرة لم يبحث فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية
السويح: لقاء القاهرة لم يناقش فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية عدم الخروج عن القوانين المعتمدةليبيا – أكد عضو مجلس الدولة، علي السويح، أن اللقاء الذي جمع أعضاء من مجلسي النواب والدولة في العاصمة المصرية القاهرة لم يتناول مطلقًا مسألة فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية، مشددًا على أن هذا التوجه يتعارض مع القوانين الصادرة عن لجنة (6+6) والتي تم إقرارها من قبل البرلمان.
تحذير من تعقيدات الدستوروفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط“، قلل السويح من احتمالية نجاح الاكتفاء بإجراء الانتخابات التشريعية فقط في حلحلة الأزمة الدستورية، كما يروج له بعض المدافعين عن هذا الطرح. وأوضح أن هذه الخطوة لن تضمن إقرار دستور جديد للبلاد، ولا حسم الخلاف بشأن شروط الترشح لمنصب رئيس الدولة.
تاريخ من الإخفاقاتوأشار السويح إلى تجارب سابقة، حيث فشل كل من المؤتمر الوطني العام، المنتهية ولايته، والبرلمان الحالي في تحقيق توافق حول مشروع الدستور، بسبب عمق الخلافات بين الأطراف السياسية. وأكد أن أي برلمان جديد قد يواجه المصير ذاته، في ظل استمرار الانقسامات وعدم وجود رؤية موحدة بشأن العملية الدستورية.