رفح- وام

وزعت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي 1679 طرداً غذائياً على الأهالي في شرق محافظة رفح؛ وذلك ضمن عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية، التي أطلقتها دولة الإمارات لدعم الأشقاء الفلسطينيين.

وتضمنت العملية توزيع 500 طرد في منطقة حي التنور، و500 طرد في منطقة حي النصر، إضافة إلى 500 طرد آخر في حي خربة العدس، فيما تم توزيع 179 طرداً في منطقة المستشفى الميداني.

ووصل إجمالي عدد المستفيدين من الطرود الغذائية التي وزعها فريق هيئة الهلال الأحمر 10242 مستفيداً.

الصورة

وإلى جانب ذلك، تم تركيب 25 خيمة إيواء استفاد منها عدد 150 مستفيداً.

وأكد الهلال الأحمر الإماراتي حرصه على الوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة ومساندتهم وتعزيز قدرتهم على مواجهة الظروف الراهنة والتخفيف من قسوتها.

وأعرب المستفيدون عن شكرهم وتقديرهم البالغين لدولة الإمارات قيادة وشعباً لهذا العون الكبير واللفتة الإنسانية، مؤكدين أن هذه الطرود الغذائية جاءت في الوقت المناسب، لإعانتهم على مواجهة الظروف الصعبة التي يمرون بها حالياً.

الصورة الصورة

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات هيئة الهلال الأحمر الإماراتي الإمارات قطاع غزة الهلال الأحمر

إقرأ أيضاً:

بعد الهجوم الإيراني، ما هي سبل رد إسرائيل، وما هي الخطوات التي ستتخذها طهران؟

يتأرجح الشرق الأوسط مجددًا على حافة “حرب مدمرة” بين طرفين تصارعا على مدار 45 عامًا. تُعتبر هذه اللحظة من أخطر اللحظات التي تمر بها المنطقة.

إيران، التي تحولت إلى جمهورية إسلامية بعد الإطاحة بالشاه عام 1979، تعهدت منذ زمن طويل بالقضاء على إسرائيل، التي تُطلق عليها اسم “النظام الصهيوني”. من جانبها، تتهم إسرائيل الحرس الثوري الإيراني بنشر الفوضى والعنف في الشرق الأوسط عبر حلفائها ووكلائها، وهي وجهة نظر تتبناها عدة حكومات عربية.

تستعد إسرائيل للرد على إيران بعد أن أطلقت الأخيرة يوم الثلاثاء صواريخ باليستية، بعضها اخترق الدفاعات الجوية الإسرائيلية.

وتؤكد إيران أن هذا الهجوم كان ردًا على اغتيالين نفذتهما إسرائيل؛ أحدهما لزعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله في بيروت، والآخر لزعيم حماس إسماعيل هنية في طهران.

فماذا سيحدث بعد ذلك؟

كل من إسرائيل وأقرب حلفائها، الولايات المتحدة، تعهدا بمعاقبة إيران على إطلاق 180 صاروخاً تجاه إسرائيل. ويقول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: “ستدفع إيران ثمناً باهظاً”.

إن ضبط النفس الذي حُثت إسرائيل عليه -من قبل الحلفاء- في المرة الأخيرة التي حدثت فيها مواجهة مثل هذه في أبريل/نيسان الماضي، أصبح أكثر هدوءاً هذه المرة.

ونظراً لعزم إسرائيل على مواجهة كل أعدائها في وقت واحد ــ لبنان وغزة واليمن وسوريا ــ يبدو أن حكومة نتنياهو ليست في مزاج يسمح لها بالتراجع.

ومن المرجح أن يناقش المخططون الإسرائيليون الآن ليس ما إذا كانوا سيضربون إيران ومتى، بل مدى قوتها.
بدعم من وكالة الاستخبارات الأمريكية عبر صور الأقمار الصناعية والموساد عبر العملاء في إيران، يمتلك الجيش الإسرائيلي مجموعة واسعة من الأهداف للاختيار من بينها. يمكن تقسيم هذه الأهداف بشكل عام إلى ثلاث فئات:

مقالات مشابهة

  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 320 سلة غذائية بمحافظة مأرب
  • مركز التنسيق الروسي يوزع مساعدات غذائية على أهالي قرية زمرين بريف درعا
  • ‎”إغاثي الملك سلمان” يوزع سلالاً غذائية وحقائب إيوائية في اليمن وباكستان
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 735 سلة غذائية في مديرية الوضيع بمحافظة أبين
  • برلمانية: مشروع رأس الحكمة نموذج استثماري فريد في التعاون المصري الإماراتي
  • بعد الهجوم الإيراني، ما هي سبل رد إسرائيل، وما هي الخطوات التي ستتخذها طهران؟
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 1.000 سلة غذائية بولاية القضارف في السودان
  • الملك سلمان للإغاثة يوزع 646 سلة غذائية في مديرية زنجبار بمحافظة أبين
  • الإعلام الحربي يوزع مشاهد استهداف سفينة “CORDELIA MOON” البريطانية في البحر الأحمر ” صور”
  • رئيسة الهلال الأحمر الجزائري تتفقد المرضى المصابين بالملاريا في تيمياوين