بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 37.81 نقطة
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الاثنين على ارتفاع مؤشرها العام 81ر37 نقطة ليبلغ مستوى 63ر6710 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 57ر0 في المئة.
وتم تداول 8ر276 مليون سهم عبر 11588 صفقة نقدية بقيمة 9ر67 مليون دينار (نحو 207 ملايين دولار).
وارتفع مؤشر السوق الرئيسي 67ر12 نقطة ليبلغ مستوى 06ر5518 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 23ر0 في المئة من خلال تداول 5ر94 مليون سهم عبر 4311 صفقة نقدية بقيمة 9ر16 مليون دينار (نحو 5ر51 مليون دولار).
كما ارتفع مؤشر السوق الأول 9ر47 نقطة ليبلغ مستوى 41ر7347 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 66ر0 في المئة من خلال تداول 2ر182 مليون سهم عبر 7277 صفقة بقيمة 51 مليون دينار (نحو 5ر155 مليون دولار).
في موازاة ذلك ارتفع مؤشر (رئيسي 50) 32ر0 نقطة ليبلغ مستوى 22ر5404 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 01ر0 في المئة من خلال تداول 7ر82 مليون سهم عبر 3653 صفقة نقدية بقيمة 8ر15 مليون دينار (نحو 19ر48 مليون دولار).
وكانت شركات (إيفا فنادق) و(مراكز) و(تنظيف) و(الإعادة) الأكثر ارتفاعا أما شركات (بيتك) و(أعيان) و(إيفا) و(خليج ب) فكانت الأكثر تداولا لناحية القيمة في حين كانت شركات (الأولى) و(أصول) و(أولى تكافل) و(أرجان) الأكثر انخفاضا.
المصدر كونا الوسومارتفاع المؤشر بورصة الكويتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: ارتفاع المؤشر بورصة الكويت نقطة بنسبة ارتفاع بلغت نقطة لیبلغ مستوى ملیون سهم عبر ملیون دینار فی المئة
إقرأ أيضاً:
شركة "بوينغ" تعلن خسائر بقيمة 11.8 مليار دولار في 2024
أعلنت شركة "بوينغ" الأميركية لصناعة الطائرات، الثلاثاء، تكبدها خسائر صافية بقيمة 11,82 مليار دولار خلال العام 2024 الذي عانت فيه مشكلات في جودة الإنتاج وإضراب مطوّل للعاملين.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة بوينغ، كيلي أورتبرغ، والذي يتولّى زمام الشركة منذ الصيف في رسالة موجّهة إلى الموظفين: "رغم الصعوبات التي شهدناها، نلحظ مؤشّرات مشجّعة على التقدّم فيما نعمل على هيكلة المجموعة".
وفي 12 أكتوبر، أعلنت "بوينغ"، والتي تواجه مشكلات في جودة الإنتاج وشهدت إضرابا لأكثر من 50 يوما أدى إلى شلّ مصنعين رئيسيين، عزمها خفض يدها العاملة عالميا بنسبة 10 بالمئة في الأشهر المقبلة.
ودخلت شركة بوينغ العام 2025 وسط تحديات كبيرة تفرض عليها إعادة هيكلة شاملة على مختلف الأصعدة.
فبعد سلسلة من الأزمات التي أثرت بشكل كبير على سمعتها وأرباحها، من الحوادث المميتة إلى الإضرابات العمالية والعيوب في الإنتاج، تتجه بوينغ الآن نحو استراتيجية جديدة تركز على استقرار الإنتاج وتحسين الجودة.