طلاء هو الأكثر بياضا.. يخفض حرارة المباني 8 درجات نهارًا و19 درجة ليلًا منوعات
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
منوعات، طلاء هو الأكثر بياضا يخفض حرارة المباني 8 درجات نهارًا و19 درجة ليلًا ،في تطور مذهل قد يساهم في خفض حرارة الأرض، ويقلل نسبة استهلاك الكهرباء، كشف مجموعة من .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طلاء هو الأكثر بياضا.. يخفض حرارة المباني 8 درجات نهارًا و19 درجة ليلًا ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
في تطور مذهل قد يساهم في خفض حرارة الأرض، ويقلل نسبة استهلاك الكهرباء، كشف مجموعة من العلماء عن طلاء للمباني قد يساهم في تبريد درجة الحرارة في النهار بنسبة 9 درجات وفي الليل بنسبة 19 درجة مئوية.وقال شيلوا رون أستاذ الهندسة الميكانيكية في جامعة بوردو إنه لم يفكر في دخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية عندما بدأ في محاولة صنع نوع جديد من الطلاء لكن كان لديه هدف أسمى: وهو تبريد المباني ومنع إلحاق اضرار بالأرض.وفي عام 2020، كشف الدكتور روان وفريقه عن ابتكاراهم وهو نوع من الطلاء الأبيض يمكن أن يكون بمثابة عاكس لأشعة الشمس بنسبة 95 في المائة. وبعد بضعة أشهر أعلنت نفس المجموعة عن تركيبة أكثر فاعلية تزيد من انعكاس ضوء الشمس إلى 98٪.وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، تعتبر خصائص الطلاء خارقة ويمكن أن تجعل الأسطح أبرد الى ثماني درجات فهرنهايت من درجات حرارة الهواء في منتصف النهار وبرودة تصل إلى 19 درجة في الليل مما يقلل درجات الحرارة داخل المباني ويقلل احتياجات تكييف الهواء بنسبة تصل إلى 40 بالمائة.وقال الدكتور روان إنه طلاء بارد حتى تحت أشعة الشمس الحارقة. وعلى عكس مكيفات الهواء لا يحتاج
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تعرف على أضرار الاستخدام المتكرر لمجفف الشعر
كشفت الدكتورة صوفيا بيلاش أخصائية الأمراض الجلدية والتجميل، عن الاثار السلبية للاستخدام المتكرر لمجفف الشعر وكيف نقلل من أضراره.
وتقترح الطبيبة لفهم كيف يؤثر الهواء الساخن على الشعر، معرفة أن الشعر يتكون من الجذر -عميق في الجلد، والجذع هو الجزء الذي يبرز فوق سطح الجلد.
يتكون جذع الشعرة من: البشرة الخارجية - طبقة رقيقة من الخلايا مرتبة متشابكة ببعضها البعض ومتصلة بالدهون؛ المادة القشرية - الطبقة الرئيسية التي توفر كثافة ومرونة الشعر (وهي تشكل أكثر من 80 بالمئة من كتلة الشعر وتتكون من بروتين الكيراتين)؛ النخاع - جوهر الشعر الذي يحتوي على الصبغة.
وتقول: "تتراوح درجة حرارة الهواء المنبعث من مجفف الشعر من 40 إلى 120 درجة مئوية. وتتسبب درجة الحرارة المرتفعة المستخدمة في التجفيف في حدوث تغيرات في بنية الشعر. وعند تعرضه لدرجات حرارة عالية يمكن أن يفسد الكيراتين، أي يتم تدمير الروابط التي تثبته، ما يؤدي إلى فقدان قوة ومرونة الشعر".
وبالإضافة إلى ذلك، غالبا ما يلحق استخدام مجفف الشعر بصورة خاطئة أضرارا بالبشرة، بسبب تبخر الماء وتحلل الدهون، ما يؤدي إلى "رفع" حراشف البشرة، ويجعل الشعر باهتا وأكثر عرضة لتأثير العوامل الخارجية. كما لا تحتفظ البشرة التالفة بالرطوبة، ما يؤدي إلى جفاف الشعر وهشاشته وتشابكه.
ووفقا لها، يؤثر التجفيف المتكرر سلبا على فروة الرأس لأن درجة الحرارة المرتفعة تسبب تهيجا وجفافا وحتى قشرة في الرأس، بسبب خلل في الغشاء الحامي الذي يغطي سطح فروة الرأس.
وتوصي الطبيبة بترك الشعر يجف بشكل طبيعي قليلا قبل استخدام مجفف الشعر - لتقليل وقت المعالجة الحرارية.
وتشير إلى أنه من أجل تقليل ضرر المجفف يجب استخدامه بدرجة حرارة منخفضة لأنه كلما انخفضت درجة الحرارة، قل الضرر الذي يلحقه بالشعر. ومن الأفضل تجفيف الشعر بدرجة حرارة متوسطة كما لا ينصح بتقريب المجفف من الشعر والمسافة المثالية الفاصلة هي حوالي 15 سم.