صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد إقالة جنرال روسي قال الحقيقة واختفاء آخر قاد حرب أوكرانيا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ونقلت وكالة رويترز ، الخميس، رسالة صوتية للجنرال إيفان بوبوف ذكر فيها أنه أبلغ قادته في الجيش الروسي بحقيقة الأوضاع على الجبهة .، والان مشاهدة التفاصيل.

إقالة جنرال روسي "قال الحقيقة".

.واختفاء آخر قاد حرب...

ونقلت وكالة "رويترز"، الخميس، رسالة صوتية للجنرال إيفان بوبوف ذكر فيها أنه أبلغ قادته في الجيش الروسي بحقيقة الأوضاع على الجبهة في حرب أوكرانيا، لكن هؤلاء القادة لم تعجبهم تلك الحقيقة.

وأضافت أنه جرى عزله من موقعه في الجيش، وهو قيادة وحدة تحمل رقم 58 في القوات البرية ويبلغ قوامها 2500 جندي.

وتقاتل هذه الوحدة في جنوبي أوكرانيا.

واتهم بوبوف قيادة الجيش بأنها تطعن الجنود في ظهورهم في أحلك الظروف.

وشكا من قلة الإمكانيات المتوفرة لدى جنوده، بما في ذلك الصواريخ المضادة وقطع المدفعية، مشيرين إلى أن هؤلاء يتقلون بأعداد كبيرة بنيران الأوكرانيين.

وذكر أن هناك مشكلات أخرى لا يستطيع الحديث عنها.

 جنرال مختف

وكانت تقارر إخبارية أفادت في وقت سابق بأن جنرالا روسيا تولى قيادة العمليات في حرب أوكرانيا في مرحلة من المراحل اختفى.

وقال مسؤول روسي إن الجنرال سيرغي سوروفيكين يستريح حاليا، و"لم يعد متوفرا".

ولم يشاهد هذا الجنرال علنا منذ التمرد القصير الذي نفذته مجموعة "فاغنر" العسكرية الخاصة، الشهر الماضي.

وطرحت وسائل إعلام روسية سؤالا على أندريه كارتابولوف، وهو جنرال متقاعد ويقود لجنة الشؤون الدفاعية في الغرفة السفلى من البرلمان الروسي "الدوما" عن الجنرال المتواري عن الأنظار.

وكان السؤال: "هل تتواصل مع الجنرال سوروفيكين؟"، فكانت إجابته: "لا. إنه يستريح وغير متوفر الآن".

وتحدثت تقارير عن علاقة وثيقة تجمع سوروفيكين مع زعيم "فاغنر"، يفغيني بريغوجين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حرب أوکرانیا

إقرأ أيضاً:

سخرية الصحافة الكينية تغضب نجل موسيفيني

تشهد العلاقات بين أوغندا وكينيا توترًا جديدًا، وهذه المرة بسبب الجدل الذي أثارته التغطية الإعلامية الكينية للجنرال موهوزي كاينيروغابا، نجل الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني وقائد قوات الدفاع الشعبية الأوغندية.

وأثارت التقارير الصحفية الأخيرة بشأنه ردود فعل غاضبة في أوغندا، حيث يرى بعض أنصاره أن الإعلام الكيني لم يكن منصفًا في تناول أخباره.

وفقًا لتقرير نشره موقع كيني على الإنترنت أن مجموعة من الأوغنديين تخطط لتنظيم احتجاجات أمام المفوضية العليا الكينية في كمبالا، تعبيرًا عن رفضهم لما وصفوه بـ"التحيز الإعلامي" ضد الجنرال موهوزي.

ويرى منظمو الاحتجاج، وهم من أعضاء الرابطة الوطنية الأوغندية، أن بعض التقارير الصحفية الكينية لم تلتزم بالحياد والموضوعية، بل تضمنت انتقادات ساخرة اعتبروها غير مبررة لشخصية عسكرية بارزة في أوغندا.

تصاعدت حدة الأزمة بعد أن نشرت صحيفة ذي ستاندرد الكينية عنوانًا مثيرًا للجدل: "طفل أربع نجوم: لماذا قد تؤدي تغريدات موهوزي إلى تأجيج التوتر في أزمة الكونغو الديمقراطية؟".

وقد تضمن التقرير صورًا لموهوزي بزيه العسكري، وألقى الضوء على سلسلة من التغريدات التي نشرها حول الوضع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، لا سيما العنف ضد مجتمع التوتسي.

إعلان

وأثارت هذه التغريدات نقاشًا واسعًا، حيث اعتبرها البعض غير مسؤولة وقد تؤدي إلى تعقيد الأزمة الإقليمية، في حين رأى آخرون أنها تعكس وجهة نظر الجنرال بشأن الوضع الأمني في المنطقة.

لم يتأخر رد فعل الجنرال موهوزي، إذ لجأ إلى منصة إكس (تويتر سابقًا) لنشر سلسلة من التغريدات ردًا على ما وصفه بالهجوم الإعلامي عليه.

وفي تغريداته، أشار إلى أن اهتمام الإعلام الكيني به دليل على شعبيته هناك، بل وذهب إلى حد اقتراح فكرة الترشح لمنصب سياسي في كينيا، مؤكدًا ثقته في إمكانية فوزه.

كما نشر تغريدات أثارت جدلًا واسعًا، حيث تضمنت تعليقات جنسية ساخرة اعتُبرت مستفزة للكينيين، مما أدى إلى تصاعد الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي.

وبينما رأى بعض متابعيه أن تصريحاته تأتي في سياق المزاح السياسي، اعتبر آخرون أنها قد تزيد من التوتر بين البلدين.

يُعرف الجنرال موهوزي بنشاطه المكثف على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث سبق أن أدلى بتصريحات أثارت أزمات دبلوماسية، مثل تصريحه في عام 2022 بأن الجيش الأوغندي قادر على السيطرة على نيروبي خلال أسبوعين، وهو ما تسبب في خلاف دبلوماسي بين البلدين قبل أن يوضح لاحقًا أن الأمر كان مجرد "مزحة".

ويُنظر إلى موهوزي على أنه الخليفة المحتمل لوالده، الرئيس يوري موسيفيني، الذي يحكم أوغندا منذ عام 1986. وقد برز في السنوات الأخيرة كشخصية مؤثرة في الساحة السياسية الأوغندية، حيث يحظى بدعم بعض الشباب وجنرالات الجيش، رغم معارضة عدد من السياسيين التقليديين له.

تعتبر العلاقات بين كينيا وأوغندا محورية لاستقرار منطقة شرق أفريقيا، حيث تربطهما علاقات تجارية وأمنية وثيقة.

ومع ذلك، فإن هذه الأزمة الإعلامية قد تؤدي إلى توتر دبلوماسي إذا استمرت الاحتجاجات في أوغندا أو تصاعدت حدة التصريحات المتبادلة.

لم تصدر الحكومة الكينية حتى الآن، أي رد رسمي على الجدل الدائر، مما يعكس رغبة نيروبي في تجنب التصعيد وحماية المصالح المشتركة بين البلدين.

إعلان

لكن في ظل استمرار التفاعل الإعلامي والسياسي حول القضية، يبقى من غير الواضح كيف ستتطور هذه الأزمة خلال الأيام المقبلة.

مقالات مشابهة

  • جنرال أميركي سابق: وقف ترامب المساعدات لأوكرانيا قد يضر روسيا
  • ارتداء الجوارب أثناء النوم.. اكتشف الحقيقة وراء العادة الشائعة
  • ترامب: أوروبا أنفقت على الغاز الروسي أكثر من الدفاع عن أوكرانيا
  • سخرية الصحافة الكينية تغضب نجل موسيفيني
  • شولتس: إنهاء القصف الروسي على أوكرانيا نقطة بداية محتملة لمحادثات السلام
  • مسؤول روسي: الحكم على 20 مسلحا أوكرانيا في جرائم بمنطقة كورسك الروسية
  • الجيش الروسي يحصل على روبوتات مجنزرة جديدة متعددة الاستخدامات
  • تحذير.. وزير الخارجية الروسي: واشنطن تريد إنهاء الصراع في أوكرانيا وأوروبا ترفض
  • تقرير: كيف تصدت أوكرانيا لأسطول الدفاع البحري الروسي الكبير؟
  • أوكرانيا..قتيل على الأقل بعد هجوم روسي في الشرق