الاتحاد الألمانى يعلن مواجهة فرنسا وهولندا وديًا
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
أعلن الاتحاد الألماني لكرة القدم، اليوم الاثنين، عن خوض المنتخب الأول فى العام الجديد مواجهتين أمام المنتخبين الفرنسي والهولندي في مارس المقبل، استعدادا لبطولة أمم أوروبا "يورو 2024".
ومن المقرر أن تقام المباراة أمام المنتخب الفرنسي، وصيف كأس العالم الأخيرة، يوم 23 مارس المقبل في ليون، فيما يواجه المنتخب الهولندي بعدها بثلاثة أيام في فرانكفورت.
وقال جوليان ناجلسمان، المدير الفني للمنتخب الألماني: "تعد المواجهتان التقليديتان هي البداية المثالية للعام الذي سيشهد إقامة نهائيات بطولة أمم أوروبا. المنتخب الفرنسي من بين المرشحين البارزين لنيل اللقب، كما أن نظيره الهولندي أحد المنتخبات القوية التي يجب عدم الاستهانة بها".
وأضاف: "ينتظرنا الكثير من العمل، لكي نستعد على الوجه الأمثل لأول مباريات دولية في العام، وقبل كل هذا، للبطولة. مازال الطريق طويلا، ولكننا متحمسون ونتطلع لهذه التحديات".
ومن المفترض أن يفتتح المنتخب الألماني بطولة أمم أوروبا يوم 14 يونيو المقبل أمام المنتخب الإسكتلندي قبل مواجهة المجر يوم 19 يونيو ثم سويسرا يوم 23 يونيو.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد الألماني منتخب ألمانيا فرنسا هولندا
إقرأ أيضاً:
رئيس السنغال يعلن إنهاء الوجود العسكري الأجنبي في بلاده عام 2025
السنغال – صرح الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي، إن عام 2025 سيشهد نهاية الوجود العسكري الأجنبي في الدولة الواقعة في غرب إفريقيا.
وفي خطاب ألقاه بمناسبة العام الجديد، قال فاي الذي انتخب رئيسا في مارس: “لقد أصدرت تعليمات لوزير القوات المسلحة باقتراح مبدأ جديد للتعاون في مجال الدفاع والأمن، يتضمن، من بين عواقب أخرى، إنهاء جميع الوجود العسكري الأجنبي في السنغال اعتبارا من عام 2025”.
وهذه هي المرة الأولى التي يحدد فيها موعدا لإغلاق القواعد العسكرية الأجنبية.
وأكد فاي أنه “سيتم التعامل مع جميع أصدقاء السنغال كشركاء استراتيجيين، في إطار تعاون مفتوح ومتنوع وغير مقيد”.
وتم انتخاب الرئيس، الذي تولى منصبه في أبريل، على أساس وعد بتحقيق السيادة وإنهاء الاعتماد على الدول الأجنبية.
وفي 28 نوفمبر، قال لوكالة “فرانس برس” إن وجود القواعد العسكرية الفرنسية في السنغال لا يتوافق مع تلك السيادة، مؤكدا أن “السنغال دولة مستقلة، وهي دولة ذات سيادة، وسيادتها لا تقبل وجود قواعد عسكرية”، وذلك بعد مرور نحو 64 عاما على استقلال السنغال عن فرنسا.
ومع ذلك، أكد أن هذا الفعل لا يشكل قطيعة مع فرنسا، مثل تلك التي شوهدت في أماكن أخرى في غرب إفريقيا في السنوات الأخيرة.
وقال فاي “تظل فرنسا شريكا مهما للسنغال من حيث الاستثمار في السنغال ووجود الشركات الفرنسية وحتى المواطنين الفرنسيين الموجودين في السنغال”.
المصدر: “فرانس برس”