تدريس حاجز رقيق لطلبة الدراسات العليا بدار علوم المنيا منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، تدريس حاجز رقيق لطلبة الدراسات العليا بدار علوم المنيا،أكد الدكتور محمد عبد الله حسين أستاذ الأدب الحديث والنقد بكلية دار العلوم جامعة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تدريس حاجز رقيق لطلبة الدراسات العليا بدار علوم المنيا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أكد الدكتور محمد عبد الله حسين أستاذ الأدب الحديث والنقد بكلية دار العلوم جامعة المنيا، أنه سبق ودرس لـ «طلاب الدراسات العليا دفعة ٢٠١٤-٢٠١٥» رواية الكاتبة نفيسة عبد الفتاح (تراب أحمر) وأنه قرر أن يدرس العام القادم لطلبة الدراسات العليا مجموعتها القصصية (حاجز رقيق).
وقال الدكتور محمد عبد الله، إنه من النادر جدا أن يستفزه عمل وقد استفزته الرواية في ٢٠١٤ فقررها على الطلاب، وهو نفس ماحدث مع المجموعة الحالية فقرر تدريسها أيضا.
جاء تصريح الدكتور محمد عبد الله، أثناء مناقشته لمجموعة الكاتبة والتي تشارك فيها مع الدكتور هاني إسماعيل أبو رطيبة، وأدارها الفنان التشكيلي والقاص أحمد عبد النعيم.
وكانت اللجنة الثقافية بنقابة الصحفيين برئاسة الزميل محمود كامل، قد نظمت ندوة المناقشة مساء أمس الأربعاء بقاعة طه حسين.
«حاجز رقيق» في حفل توقيع جماعي لباكورة إصدارات أم الدنيا
اللجنة الثقافية بنقابة الصحفيين تناقش «حاجز رقيق» للروائية نفيسة عبد الفتاح.. الأربعاء
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مركز "عبد الله ساعف" يطالب "الجنائية الدولية" بالتحقيق في تورط مسؤولين ألمان في دعم جرائم إسرائيل
طالب « مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية » الذي يديره الاكاديمي والوزير الأسبق عبد الله ساعف، المدعي العام لمحكمة الجنائية الدولية بفتح تحقيق ضد المسؤولين الألمان المتورطين بطريقة مباشرة أو غير مباشرة في دعم حكومة الاحتلال الإسرائيلية في جرائمها، وانتهاكاتها للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وذلك من خلال تزويدها بالأسلحة وتوفير الغطاء السياسي لارتكاب جرائم حرب إبادة جماعية ضد المدنيين الفلسطينيين العزل.
وندد المركز في بيان صدر اليوم، بالخطاب الذي ألقته وزيرة الخارجية الألمانية أمام الجمعية الاتحادية الألمانية في 10 أكتوبر 2024، والذي تضمن تصريحات أكدت فيها أنه « يمكن لإسرائيل قتل المدنيين في غزة لحماية نفسها »، وأن « لإسرائيل الحق في قتل المدنيين بقصف المناطق التي يعيشون فيها، إذا كانت تحتوي على مسلحين »، وأنّ « أمن إسرائيل جزء من مصلحة برلين » بصرف النظر عمن يتولى السلطة في ألمانيا.
واعتبر «مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية » ان هذه التصريحات تخالف ما ينص عليه القانون الدولي من تجريم للاعتداءات المسلحة على المدنيين ومخالفة صريحة لالتزامات ألمانيا بالقانون الدولي وقرارات محكمة العدل الدولية، التي اعتبرت أن هناك احتمالية لارتكاب « إسرائيل » جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، وبناء عليه فرضت المحكمة سلسلة إجراءات ملزمة، ومنها معاقبة كل من يدلي بتصريحات قد تحرّض أو تشجع على ارتكاب جرائم الإبادة.
وجاء في بيان المركز إن «مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية» باعتباره إطارا أكاديميا يعنى بالبحث العلمي، ويؤمن بالقيم الإنسانية العالمية، والمواثيق الدولية للحقوق المدنية والسياسية، فإنه يعتبر هذه التصريحات انتهاكا واضحا لاتفاقية 1948 التي تمنع الإبادة الجماعية، وتصريح بدعم الاحتلال في عدوانه المتواصل، وتشكل غطاء سياسا لجيش الاحتلال الاسرائيلي لارتكاب المزيد من جرائم الإبادة الجماعية ضدّ المدنيين من الأطفال والنساء والمسنين والمرضى خصوصًا في شمال غزة، حيث يتعرضون لعملية تهجير قسري وتجويع ممنهج، ولمخطط تنفيذ التطهير العرقي ضد سكانه، وكل هذا يدخل ضمن جرائم الحرب.
وكان مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية قرر توقيف شراكته مع مؤسسة كونراد أديناور الألمانية بسبب تداعيات حرب غزة.
كلمات دلالية ألمانيا اامحكمة الجنائية الدولية مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية