شفق نيوز/ مع وصول خافيير ميلي لرئاسة الأرجنتين، تردد اسم سيدة يتابعها الملايين ولها نصيب كبير من الشهرة، قد تصبح السيدة الأولى للبلاد.. فمن هي "فاطمة فلوريس"؟

فلوريس، البالغة من العمر 42 عاما، خطفت الأضواء خلال الفترة الأخيرة، حيث ظهرت عدة مرات إلى جانب ميلي. وهي ممثلة ومقدمة برامج بارزة، وقبل كل شيء، هي نجمة كوميدية مشهورة بمواهبها كمقلدة.

تزوجت فلوريس لمدة 22 عاما من منتجها نوربرتو ماركوس، وهو الذي اقترح اسمها المستعار "فاطمة"، لأن اسمها الحقيقي "يوجينيا". وهي ابنة مهندس معماري ومدرس تاريخ وجغرافيا. نشأت بأوليفوس في بلدة شمال غرب بوينس آيرس، حيث يقع المقر الرسمي لرؤساء الأرجنتين.

ووفقا لوسائل الإعلام المحلية، التقت فاطمة فلوريس وخافيير ميلي في ديسمبر 2022، على هامش برنامج تلفزيوني، لكن علاقتهما العاطفية لم تبدأ إلا بعد بضعة أشهر.

ولم يتم الكشف عن تلك العلاقة إلا في أغسطس الماضي، بعد أسبوع من الانتخابات التمهيدية التي استهدفت تسمية مرشحين للرئاسة. وتساءلت بعض وسائل الإعلام حينها عن سبب توقيت ذلك الإعلان.

وبعد سرية تامة، ظهرا علنا لأول مرة قبل أسبوعين فقط من الانتخابات. ومساء أمس الأحد، ظهرت فاطمة متألقة إلى جانب خافيير ميلي، وهي تحيي الجمهور. فهل ستصبح فاطمة فلوريس سيدة الأرجنتين الاستثنائية الأولى؟

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي رئيس الارجنتين الأرجنتين

إقرأ أيضاً:

شركات السفر الوهمية تسرق أحلام العراقيين وتتركهم في دوامة من الإحباط

29 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: يعاني المواطنون العراقيون من تزايد حالات الاحتيال من قبل شركات السياحة والسفر الوهمية التي تستدرج الراغبين بالسفر، تأخذ أموالهم، ثم تختفي دون تقديم أي خدمات.

وفي الأشهر الأخيرة، نفذت السلطات العراقية عمليات دهم وتفتيش مفاجئة لمكاتب هذه الشركات المنتشرة في العاصمة بغداد، مما أدى إلى إغلاق 12 مكتبًا وشركة للسياحة والسفر في بغداد ومحافظات أخرى بسبب التحايل.

وتعمل هذه الشركات بدون أي ترخيص أو ضمانات قانونية، مما يجعل من الصعب تتبعها أو محاسبتها.

تفاصيل الحوادث الأخيرة

وفي محافظة النجف، احتالت شركة وهمية على أكثر من 200 مواطن، وأغرتهم بعروض للسفر إلى لبنان وسوريا.

وحصلت الشركة على مبالغ تزيد عن 100 مليون دينار عراقي قبل أن تختفي تمامًا، تاركة المواطنين في حالة من الصدمة والإحباط.

انتشار الظاهرة

وتتكرر عمليات الاحتيال عبر شركات السفر غير المرخصة سنويًا، مما يسبب خسائر مالية كبيرة للمواطنين ويزيد من عدم الثقة في قطاع السياحة والسفر في العراق.

وفي بغداد وحدها، هناك العديد من الشركات التي تعمل بدون تراخيص، مما يجعل من الصعب على المواطنين التمييز بين الشركات الشرعية والوهمية.

ردود الفعل والإجراءات

وأعرب العديد من المواطنين عن استيائهم من هذه الظاهرة، مطالبين الحكومة باتخاذ إجراءات صارمة ضد هذه الشركات.

من جهتها، أكدت السلطات أنها ستواصل عمليات الدهم والتفتيش لضمان حماية المواطنين ومحاسبة المسؤولين عن هذه العمليات الاحتيالية.

نصائح للمواطنين

ينصح الخبراء المواطنين بالتأكد من تراخيص الشركات والتحقق من سمعتها قبل التعامل معها. كما يُفضل البحث عن توصيات من الأصدقاء والعائلة أو الاعتماد على الشركات المعروفة والموثوقة لتجنب الوقوع ضحية للاحتيال.

و لا تتوفر إحصائيات دقيقة حول أعداد الشركات غير المرخصة في مناطق معينة من العراق. ومع ذلك، يمكن القول إن هذه الظاهرة منتشرة بشكل كبير في المدن الكبرى مثل بغداد والنجف، حيث تكثر الشركات الوهمية التي تستغل رغبة المواطنين في السفر.

في بغداد، على سبيل المثال، تم إغلاق 12 مكتبًا وشركة للسياحة والسفر بسبب التحايل، ولكن العدد الفعلي للشركات غير المرخصة قد يكون أكبر بكثير. في النجف، احتالت شركة واحدة على أكثر من 200 مواطن، مما يشير إلى وجود عدد كبير من الشركات المشابهة التي تعمل بدون تراخيص.

إذا كنت بحاجة إلى معلومات أكثر دقة، قد يكون من المفيد التواصل مع الجهات الحكومية المختصة أو متابعة الأخبار المحلية للحصول على تحديثات حول هذا الموضوع.

وتؤثر مشكلة شركات السياحة والسفر الوهمية بشكل كبير على صورة العراق كوجهة سفر.

وعمليات الاحتيال المتكررة تؤدي إلى فقدان الثقة بين المواطنين والشركات السياحية، ويمتد هذا الفقدان للثقة أيضًا إلى السياح الأجانب الذين قد يترددون في زيارة العراق خوفًا من الوقوع ضحية للاحتيال.

ومع تزايد حالات الاحتيال، يتجنب الكثير من الناس التعامل مع الشركات السياحية المحلية، مما يؤدي إلى تراجع في عدد السياح والزوار، وهذا التراجع يؤثر سلبًا على الاقتصاد المحلي الذي يعتمد بشكل كبير على السياحة.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

مقالات مشابهة

  • دبي أول مدينة صديقة للريشة الطائرة في العالم
  • رئيس هيئة الإعلام يؤكد التزام العراق بسد الفجوة الرقمية
  • رئيس الإعلام الداخلي: ثورة 30 يونيو أكدت إرادة الشعب المصري
  • وفاة والدة ملك المغرب.. أم الأمراء التي غيرت اسمها بعد دخول القصر (شاهد)
  • بتهمة عمل «سحر أسود» لـ رئيس البلاد.. تفاصيل القبض على وزيرة البيئة بـ جزر المالديف
  • صعوبة الفيزياء تسرق فرحة الطلاب بسهولة "الفرنساوي" في الأقصر
  • مستثمر أمريكي: واشنطن تسرق علنا الأموال الروسية
  • هجوم إسرائيلي على الإعلام البريطاني بزعم انحيازه للفلسطينيين في حرب غزة
  • الرئيس الأرجنتيني يواصل مسلسل إهاناته للرؤساء والقادة ويطلق وصفا جارحا على نظيره البرازيلي
  • شركات السفر الوهمية تسرق أحلام العراقيين وتتركهم في دوامة من الإحباط