هجوم جديد يخلف قتلى وجرحى من الانتقالي في أبين
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن هجوم جديد يخلف قتلى وجرحى من الانتقالي في أبين، YNP _ ابين قتل وجرح 5 من قوات المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا ، جراء هجوم جديد لتنظيم القاعدة المسنود من حزب الإصلاح في محافظة ابين .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هجوم جديد يخلف قتلى وجرحى من الانتقالي في أبين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP _ #ابين : قتل وجرح 5 من قوات المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا ، جراء هجوم جديد لتنظيم القاعدة المسنود من حزب الإصلاح في محافظة ابين جنوبي اليمن .
وقالت مصادر إن (القاعدة) استهدف طقما لقوات الدعم والاسناد بعبوة ناسفة في قرية كوكب بمديرية مودية شرقي أبين .
مؤكدة مقتل مجند وجرح 4 وتدمير الطقم في الاستهداف .
وتعاني قوات الانتقالي بتشكيلاتها المختلفة من حرب استنزاف يشنها الاصلاح بغطاء (القاعدة) في محافظة أبين منذ إعلان المجلس تنفيذ عملية سهام الشرق لاحكام سيطرته على المحافظة .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إعصار بيريل يخلف 4 قتلى ويحدث فوضى في جميع أنحاء منطقة البحر الكاريبي
لقي أربعة أشخاص على الأقل حتفهم عندما أحدث إعصار بيريل "دمارا شبه كامل" في الجزر الصغيرة والضعيفة في منطقة البحر الكاريبي.
وبحسب ما أوردت صحيفة "الجارديان"، تعززت قوة الإعصار الوحشي، الذي يتجه الآن نحو جامايكا، إلى الفئة الخامسة، مما يعني أنه يمكن أن تصل سرعة الرياح فيه إلى أكثر من 157 ميلاً في الساعة (253 كم / ساعة).
وخلف إعصار بيريل، الذي وصفه المركز الوطني الأمريكي للأعاصير بأنه "كارثي" و "يهدد الحياة"، أثرًا من "الدمار التام" في جرينادا وسانت فنسنت وجزر جرينادين.
ووفقا للتقارير الأولية الواردة من الدولتين المتعددتي الجزر، تعرضت مئات المباني، بما في ذلك المنازل والمدارس والمستشفيات ومراكز الشرطة، لأضرار بالغة أو دمرت بالكامل.
ويُعتقد أن ما لا يقل عن 90% من هياكل المباني قد تأثرت في جزيرة يونيون في جرينادين، وهي جزء من جزيرة سان فيرجينيا.
ووصل إعصار بيريل إلى اليابسة في جزيرة كارياكو إحدى جزر جرينادا في البحر الكاريبي أمس الاثنين، بعد أن أصبح أول إعصار تتشكل قوته في المحيط الأطلسي، وتغذيه المياه الدافئة التي بلغت مستويات قياسية.
ونقلت صحيفة الجارديان عن مسؤولين محليين قولهم إن الرياح زادت سرعتها إلى 150 ميلاً في الساعة (240 كم / ساعة)، مما أدى إلى اقتلاع الأسطح وتسبب في أضرار أخرى.
ومن جانبه، أفاد المركز الوطني للأعاصير بأن "هذا وضع خطير للغاية ويهدد الحياة"، مضيفا أنه "يجب التأكيد على أنه من المتوقع أن يظل بيريل إعصارًا كبيرًا خلال رحلته بأكملها عبر منطقة البحر الكاريبي".
وكانت التحذيرات من الإعصار سارية المفعول في بربادوس وجرينادا وسانت لوسيا وتوباجو وسانت فنسنت وجزر جرينادين، حيث احتمى آلاف الأشخاص في المنازل والملاجئ على أمل الأفضل.
وقال رالف جونسالفيس، رئيس وزراء سانت فنسنت وجزر جرينادين، قبل العاصفة، "الأمر فظيع"، وحث الناس على البقاء في منازلهم "وانتظار انصراف هذا الوحش".
وكان آخر إعصار قوي يضرب جنوب شرق البحر الكاريبي هو إعصار إيفان منذ ما يقرب من 20 عاما، والذي أودى بحياة العشرات من الأشخاص في جرينادا.